عائشة مفترية أم مفترى عليها

  

ام المسلمين وكيفية تعاملها مع نبي المسلمين

أخرج أهل السير و الأخبار بالإسناد الى عائشة قالت : خاصمت النبي الى أبي بكر فقلت : يا رسول الله اقصد !!!( اعدل ) فلطم ابو بكر خدي و قال : تقولين لرسول الله اقصد ؟ و جعل الدم يسيل من أنفي . كنز العمال حديث رقم 1020 , و أورده الغزالي في آداب النكاح ص 35 ج 2 من احياء القلوب و في كتابه مكاشفة القلوب ص 238 .

 

عن النعمان بن بشير قال : أستأذن ابو بكر على رسول الله فسمع صوت عائشة عاليا تقول : والله لقد عرفت ان عليا أحب اليك من ابي ومني مرتين أو ثلاث ، فاستأذن ابو بكر فدخل فاهوى اليها فقال يابنت فلانة الا اسمعك ترفعين صوتك على رسول الله  .

 

مسند أحمد ج4 ص 275 رواه النسائي ايضا في خصائصه ص 28 .

روى روى بسنده : عن ام سلمة انها جائت بطعام في صحفة لها الى النبي صلى الله عليه وآله وسلم واصحابه فجائت عائشة ملتفة بكساء ففلقت الصحفة فجمع النبي بين فلقي الصحفة وقال كلوا غارت امكم مرتين  ثم اخذ رسول الله صحفة عائشة فبعث بها الى ام سلمة وأعطى صحفة ام سلمة الى عائشة . الطحاوي

في مشاكل الآثار ج4 ص 316 .

روى بسنده عن النعمان بن بشير قال أستأذن ابوبكر على النبي  فسمع صوت عائشة عاليا فلما دخل تناولها ليلطمها وقال لا اراك ترفعين صوتك على رسول الله ص فجعل النبي صلى الله عليه وآله يحجزه (( الحديث )) سنن ابي داود ج3 باب ما جاء  بالمزاح.

 

وروى احمد في مسنده وقال فيه : فدخل يعني ابابكر فقال يابنة ام رومان وتناولها اترفعين صوتك على رسول الله ص قال فحال صلى الله عليه وآله بينه وبينها . مسند احمد ج4 ص 271

 

عن ابن المسيب قال رسول الله صلى الله عليه وآله لبي بكر ألا تعذرني من عائشة قال فرفع ابو بكر يده فضرب صدرها ضربة شديدة ( الحديث ). طبقلت ابن سعد الجزء الثامن صفحة 56 .

 

عن عبادة بن الصامت : ان عائشة قالت التمست رسول الله ص فأدخلت يدي في شعره فقال جائك شيطانك ؟ فقلت : اما لك شيطان ؟ فقال بلى ةلكن الله اعانني عليه فاسلم . سنن النسائي الجزء الثاني باب الغيرة .

 

روى بسند عن عائشة :ان رسول الله ص خرج من عندها ليلا قالت فغرت عليه فجاء فرأى ما أصنع فقال مالك أغرت ؟

فقلت ومالي لا يغار مثلي على مثلك فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أقد جائك شيطانك ، قالت او معي شيطان قال نعم ( الحديث ) صحيح مسلم كتاب صفات المنافقين باب تحريش الشيطان ورواه أحمد بن حنبل في مسنده ج6 ص 111

الصفحة الرئيسية