تمثال الله إلاه القمر الوثنى

صنم الله إله القمر

المعبود الذى يعبده العرب

لاحظ وجود رسم هلال على صدر تمثال الله

 

 

بيت محمد نبى المسلمين كان به تماثيل

مسند أحمد حديث 7733

حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏مجاهد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏أن ‏ ‏جبريل ‏ ‏عليه السلام ‏ ‏جاء فسلم على النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فعرف صوته فقال ‏ ‏ادخل فقال إن في البيت سترا في الحائط فيه تماثيل فاقطعوا رءوسها فاجعلوها بساطا أو وسائد فأوطئوه فإنا لا ندخل بيتا فيه تماثيل

******************************************************************************************************************

1-الدنمركى كارستن نيبور Carsten niebur

كاريستن إشتهرت رحلته إلى اليمن لسبب واحد أنه هو الوحيد الذى عاد من بين أعضاء بعثة التى أرسلها ملك الدنمرك وكان عددها ستة علماء وكانت حوالى سنة (1761- 1763م ) وقد جمع بعض الآثار التى عليها نقوش للكتابة العربية ورسم نماذج للخرائب والمدن القديمة وسجل أيضاً معلومات طبوغرافية وخريطة مفيدة كانت عونا للباحثين الذين جائوا بعده

2- الفرنسى توماس أرنو Tomas Arnaud كان يعمل صيدلياً وإنجذب إلى إكتشاف الآثار وزار صنعاء ونجح فى الوصول إلى مارب سنة 1843م حيث يوجد سد مأرب الشهير فى التاريخ وأهم إنجازات رحلته أنه رسم تخطيطاً يبين السد كما نسخ عدداً من نقوش الكتابة العربية وفحص أيضاً بقايا معبد المقـــه ( حرم بلقيس) وكانت حصيلة رحلته 56 نقشاً للكتابة العربية من صنعاء ومأرب وصرواح إلى جانب وصفه للرحلة ومغامراته مع العرب وعاداتهم .

3- الإنجليزى كوجلان Coghlan إشترى كوجلان من الأعراب المتجولين سنة 1860م على عدد من الآلواح البرونزية الهامة عليها نقوش مكتوبة بالعربية ( السبأية) وكانت موجودة فى معابد عمران شمال غربى صنعاء وأيضاً من مدينة شبوه بحضرموت , ولها أهمية دينية لأنها تتعلق بعبادة الوثان فى العربية وخاصة بإله وثنى إسمه المــقة وإله وثنى آخر إسمه السين Sin وهو إله القمر ( راجع التاريخ العربى القديم لنيلسن الترجمة – ص10- 11

4- الفرنسى يوسف هاليفى Joseph Halevy كان مغامراً لا يتورع أن يفعل أى شئ ليصل إلى الإكتشاف الأثرى العلمى فتنكر يوسف فى زى يهودى متسول سنة 1870 وزار نجران وصنعاء ومر بمأرب وصرواح ولما عاد يوسف إلى مسقط رأسه فى فرنسا يحمل أكثر من 686 من الآثار المكتوبة عليها نقوش عربية جمعها من 37 موقعاً وبدا الدارسين يجرون الأبحاث عليها إبتداء من سنة 1872م وبفضل هذا المغامر عرف العالم الكتابة العربية بواسطة النقوش المعينية القديمة التى جمعها من شمال شرق صنعاء وبعد دراسة هذه النقوش عرف العلماء والمؤرخون أن مدينة مراقش كانت معروفة فى القديم بإسم ( يطيل)

5- مورتمان ومولر Mordtmann, Muller الوقت الذى يجمع يوسف نقوشه كانا يجمعان مجموعتين عربيتين من الكتابة العربية المعروفة بإسم النقوش السبأية إشتراها المتحف العثمانى بإسطنبول وأصبحت من مقتنياته .

6- النمساوى إدوارد جلازر ..

قام بأربع رحلات برئاسة بعثة تابعة للأكاديمية الفرنسية فى باريس إلى اليمن ويعتبر إدوارد من أشهر العاملين فى هذا الحقل لأنه جمع عددا هائلاً من نصوص الكتابة العربية القديمة سنة 1882- 1894م

الرحلة الأولى : ذهب إلى شبام , كوكبان , هجة عمران ( قرب همدان) وجمع 280 نقشا للكتابة

الرحلة الثانية : ذهب إلى المنطقة الواقعة ما بين عدن وصنعاء وإهتم بزيارة ظفار عاصمة حمير القديمة وجمع 37 من الكتابة العربية ( حجارة محفور عليها نقوش معظمها دينى لعبادة الآلهة فى اللغة المعنية ) ووصل عدد الاثار التى حملها معه فى هذه الرحلة 150 نقشاً

الرحلة الثالثة : ذهب إلى مأرب (شرق صنعاء) حيث رسم رسماً تخطيطاً لسدود المياة المشهورة فى التاريخ كما قام بنسخ الكتابات الموجودة عليها على الورق وقد بلغت 40 نقشاً وعاد ومعه 400 نقش لكتابات قديمة إلى جانب ما جمعه من القطع الأثرية التى منها النقود التى كانت متداولة فى العصور القديمة وخواتم وأختام


Arab Gold Necklace with Crescent and Lamb's Head (Zehren 345)

قلادة عربية عليها شكل الهلال ورأس خروف

الرحلة الرابعة : فى هذه الرحلة إتبع أسلوباً جديداً غير الذى إتبعه فى المرات السابقة فقد علم بعض الأعراب طريقة طبع النقوش على الورق , فذهبوا إلى المناطق الجبلية والوعره التى يعرفونها وأحضروا له نقوشاً كثيرة منها نقش صرواح العظيم وقد بلغت هذه النقوش مائة نقش من عصر الدولة القتبانية , كما حصل أيضاً على مجموعة كثيرة من النقود الأثرية .

وبفضل هذه النقوش التى حصل عليها إدوارد وبفضل نقوش يوسف هاليفى أمكن معرفة معلومات هامة عن دول اربعة هى : معين وسبأ وحضرموت وقتبان .

http://www.islameyat.com/pal/aldalil/godofmoon.htm

 

 

معبد من معابد الله إله القمر فى اليمن

7- الأمريكى وندل فيليبس Wendell Phillips

كان رئيس البعثة الأمريكية فى منطقة عدن وكان معه و . ف . ألبريت W.F.Albright وريتشارد بور Richard Bower فيما بين عامى 1950- 1952م وقد كشفت هذه البعثة معابد وقصور فى تمنع عاصمة قتبان القديمة , ومن أهم أعمالها فى مأرب أنها كشفت عن معبد لإله القمر راجع كتاب التاريخ العربى القديم – نيلسون ص 259 وما بعدها ترجمة فؤاد حسنين نشر دار الثقافة القاهرة 1958وكتاب تاريخ العرب قبل الإسلام د/ سعد زغلول عبد الحميد أستاذ التاريخ الإسلامى والحضارة بكلية الآداب جامعة الإسكندرية وجامعة بيروت – دار النهضة العربية للطباعة والنشر بيروت سنة 1976م ص 23 وعثرت على كثير من الآثار

وقد ساند الدراسات فى إكتشاف أصل اللغة العربية العديد من الباحثين من المستشرقين الأوربيين المتخصصين فى اللغات السامية وقد عكفوا على دراسة الألاف من النقوش والكتابات التى عثرت عليها البعثات السابقة ونشروا ما إستخلصوه من نتائج هذه الدراسة ومنهم مولر D. H. Muller وليدز


Moon and Sun deities surmounted by the Eagle. Al-Uzza as Moon Goddess commands the Zodiac surmounted by the moon and carrying a moon staff. The temple of Manatu at Petra.
Dionysian tragic mask with dolphins. Grape freeze (centre). Aretas IV and Shaqilat II (Glueck).

Al-Lat, al-Uzza and Duchares: the Deities of Nabatea
A second prominent Arab culture had sprung up from Southern Sinai around 600 BC and from around 400 BC in the land of the Edomites in Jordan. The Nabateans had a close relationship with the Edomites as they each claim a female line of descent from Ishmael, through Bashemath one of the three wives of Esau and her sister Nabaioth respectively (Browning 32), conditions favourable to integration. This also gave the Edomites descent from Isaac through Esau. The son of Esau and Bashemath was Ruel the Midianite father in Law of Moses.

The Nabateans migrated from Arabia as shepherds and caravan traders who benefited from horse breeding and settled adaptably to form rich irrigated productive land with a prominent trade, centred on the previously unpopulated area round Petra - 'a rose red city half as old as time'. During the time of Jesus, Nabatea was an independent Kingdom with influence spreading to Damascus. Herod was involved in hostilities with Aretas IV the King of Nabatea because Herodias displaced Aretas's daughter as Herod's wife. Although they were annexed by the Romans they continued to be a significant Arab power to the time of Muhammad.

برسكى M. Lidz braski وهومل Fr. Himmel وجويدى وكون وغيرهم .. ومن أهم النتائج التى وصل إليها هومل أنه وضع كتاباً فى قواعد اللغة العربية الجنوبية ونشر فى ميونخ سنة 1893م وقد بينت الدراسات السابقة أيضاً من الألاف من القطع الأثرية والرسومات على حوائط المعابد وعلى الصخور فى شمال بلاد العرب أن العرب قدموا تقدمات فى أطباق خاصة للنذور إلى " بنات الله " وإكتشف الأثريون ايضاً أن ثلاثة آلهات بنات الله أللات والعزى ومناة كان فى بعض الأحيان يوصفوا ويرسموا الثلاثة مع الهلال الذى هو الله إله القمر يعلوهم دليل على أنه كبيرهم .

North Arabian archeologecal finds concerning Al-lat are discussed in: Issac Rabinowitz, “ Aramaic Inscription of the fifth century” ( JNES,XV-1956 , 1-9); “Another Aramaic Record of north Arabian goddess Han’Llat”( JENS, XVIII-1959, 154- 55)

أما د/ سليمان حزين وخليل نامى ومحمد توفيق فقد ذهبوا فى بعثة من جامعة القاهرة يمثلون مصر أيام الحكم الملكى سنة 1936 م وعملوا فى منطقة صنعاء وكذلك الأستاذ أحمد فخرى صاحب الكشوف الأثرية والأبحاث فى تاريخ اليمن .. أما من لهم الفضل الأعظم فى نشر وتعريف العرب بالكشوف الأثرية الجديدة فى الكتابات العربية فى تاريخ العرب القديم هما عالمين عربيين هما :-

وفى العهد القديم ( التوراة) : حذر الرب شعب إسرائيل فيقول " لا ترفع عينك إلى السماء وتنظر الشمس والقمر والنجوم وكل جند السماء .. فتغتر وتسجد لها وتعبدها " ( تثنية 4: 19) وفى 2( ملوك 21: 3-5) وفى (ارميا 8: 2) وأيضا فى ( أرميا 19: 13 ) وفى ( صفنيا 1: 5) ولما كان إسرائيل يقع فى عبادة الأوثان كان فى الحقيقة يقع فى عبادة إله القمر .

نابونيدوس Nabonidus آخر ملوك بابليون ( 539- 555 ق.م) بنى هذا الملك معبدين ليكونا مركز عبادة لإله القمر تايما Tayma وأرابيا Arabia , وسيجال حددها فى :" ديانة النجوم فى جنوب بلاد

رمز الهلال سين يشبه مآزن مساجد المسلميين اليوم

العرب كانت دائماً تسيطر وتهيمن عليها إله القمر فى أشكاله المتنوعة "

Berta segall , “ The Icongraphy of Cosmic King ship” ( the art Bulletin, vol. Xxxviii – 1956, p. 77


Serabit in Sinai. Temple of Hathor. Statue with early Hebrew script (below) "Ba'alim"

معبد حاتورفى سينا لعبادة إله القمر

كثير من الدارسين والباحثين فى علم الأثريات لا حظوا أن إسم إله القمر إسمه سين وهو جزء من الكلمة العربية سيناء والتى ذكرت فى التوراة بإسم " برية سيناء " أى برية إله القمر كما ذكرت جبالها بجبال سيناء أى " جبال إله القمر" ولما كان عبادة القمر منتشرة كل هذا الإنتشار فى العالم القديم أيقن العرب أن إله القمر هو أعظم وأكبر الآلهة لأنه إنتشرت عبادتة وتغلب على الكثير من الآلهة الأخرى فى بلاد كثيرة حولهم أى أينما ذهبوا وجدوا إلههم يعبد ! حتى عندما كان 360 من الأوثان تعبد فى داخل مكة كان المعبود الرئيسى هو إله القمر , وفى الحقيقة بنيت مكة لتكون مكان مقدس لإله القمر , ولهذا بقيت مكة أهل للتقديس والعبادة كما كانت قبل الإسلام بجميع طقوس العبادة الوثنية بتغيير طفيف .


Hathor as Qadesh the Syrian fertility goddess
with phallic Min. Note the Hathor crown and headdress.
She stands on a lion, holding a serpent and ears of grain (Graves 1946, Pritchard 1954)

حاتور آلهه الإخصاب إله القمر تقف على اسد ورأسها مزين بالقمر وتمسك بثعبان وفروع القمح

 

A stele is dedicated to Qos-allah 'Qos is Allah' or 'Qos the god', by Qosmilk (melech - king) is found at Petra (Glueck 516). Qos is identifiable with Kaush (Qaush) the God of the older Edomites. The stele is horned and the a seal from Edomite Tawilan near Petra identified with Kaush displays a star and crescent (Browning 28), both consistent with a moon diety. It is conceivable the latter could have resulted from trade with Harran (Bartlett 194). There is continuing debate about the nature of Qos (qaus - bow) who has been identified both with a hunting bow (hunting god) and a rainbow (weather god) although the crescent above is alsao a bow. There is no reference to Qos in the Old Testament, but Seir is one of the domains of Yahweh, suggesting a close relationship. His attributes in inscriptions include knowing, striking down, giving and light (Bartlett203). Attempts have been made to also explain the existence of this scarab in the light of trade with Harran for which evidence has been found in cuneiform tablets (Bartlett 194).

هيرودوتس قال ان العرب اخذوا آلهتهم من السامريون واللات عرفت مع آلهه أنثى مثل أفروديت وفينس - وقال أنه عندما اصبحت اللات ألهه النبطيين أصبحت العزى إلهه لها القدرة فى التقاليد المحلية المنفتحه بالتجاره ورؤيت العزى يعبدها البدو فى حاران

Horned stele with Qos-allah, Seal attributed to Edomite Qaush, Djin block (Glueck, Browning).Herodotus says of the Arabs: "They deem no other to be gods save Dionysus and Heavenly Aphrodite ... they call Dionysus Orotalt and Aphrodite Alilat" (Negev 101). In Sumeria Allatu or 'goddess' is an epithet of Ereshkigal the chthonic goddess of the underworld. Like El and al-Llah which simply means god, al-Lat 'goddess' could be identified with many female deities, and indeed Allat is identified with Aphrodite-Venus (Negev 112). It is said that when Allat became the goddess of the Nabateans, she bacame al-Uzza the 'mighty one' as she evolved from a local deity into a patron of an expanding culture (Browning 47). We have seen that al-Uzza is also referred to in connection with the Bedouins at Harran (Green T 62).

Nabatean inscriptions in Sinai and other places display widespread references to names including Allah, El and Allat (god and goddess) , with regional references to al-Uzza, Baal and Manutu (Manat) (Negev 11). Allat is also found in Sinai in South Arabian language. Allah occurs particularly as Garm-'allahi - god dedided (Greek Garamelos) and Aush-allahi - 'gods covenant' (Greek Ausallos). We find both Shalm-lahi 'Allah is peace' and Shalm-allat, 'the peace of the goddess'. We also find Amat-allahi 'she-servant of god' and Halaf-llahi 'the successor of Allah'.

=========================================================

ج. كاتون تومسون G.Caton thompson : سنة 1944: كشفت فى كتابها المقابر ومعبد إله القمر فى هوريدها Hureidha فقد كشفت عن معبد لإله القمر أنظر الخريطة رقم 3 وقد وجدت رمز الهلال إله القمر وأكثر من 21 مخطوط عليه إسم سين وجد فى هذا المعبد

G.Caton Thompson, The Tombs and Moon Temples of Hureidha (Oxford: Oxford university Press, 1944)

وما قالته عالمة الاثار ميس تومسون أكده آخرون من علماء الآثار المشهورين فيما بعد .

See Richard Le Baron Bower, Jr., and Frank p. Albright, Archeological Discoveries in south Arabia ( Baltimor: Johns Hopkins University Press, 1958), p.78ff. Ray Cleveland, An Ancient Southern Arabian Necropolis (Baltimor: Johns Hopkins University Press, 1965); Nelson Gleuck, Deities and Dolphins ( New York: Farrar, Strauss and Giroux, 1965)

وتكشفت براهين على أن معابد إله القمر كانت نشطة وتقدم فيه القرابين وتقام فيه الشعائر الدينية فى العصور المسيحية فى شمال وجنوب بلاد العرب وحتى فى زمن محمد نبى الإسلام , وما زالت هذه الشعائر والمراسيم الوثنية تمارس حتى الآن ولم تحذف إلا الطفيف منها مثل بدلاً من طواف الحج عراة حول الكعبة أصبح يطوفون فى ثوب لم يخيط .. ألخ

وطبقاً للعديد من المخطوطات التى عثر عليها الأثريون وجد أن إسم إله القمر سين ولكن عنوانه أو الإسم العام له هو الـ يله بمعنى" إله" ويعنى هذا الإسم الرئيس أو العظيم أو الكبير بين الآلهة وقد أشار كوون إلى هذا فقال " الإله مكونة من الـ أو يلاه كان أصلها وجة من أوجه إله القمر "

Coon, Southern Arabia, p. 399

إله القمر كان يطلق عليه الـ يلاه ثم إندمجت وأصبحت الله قبل الإسلام وهذا خطأ لأنه إذا قلنا أن كلمة الله مكونة من أربع حروف , معرفة بـ أل و " له" إذاً فيكون أسم إله العرب له , ولكننا نلاحظ أن العرب الوثنيين كانوا يستعملون أسم الله كله بدون تجزأته بإعطائة لأولادهم فأبى محمد صاحب الشلايعة الإسلامية وعمه كان لهم إسم الله كجزء من إسمهم وفى الحقيقة أن هذا الإسم أعطى لهم من أبويهما وهذا يعطينا برهان كافى أن الله هو الإسم العام لإله القمر حتى فى ايام محمد وقال كوون : " وتحت نفوذ محمد كان" له" غير مجهول نسبياً وأصبح الله وإسم الله ليس له معنى إلا أن المسلمين يقولون أنه الكائن الأعلى The supreme Bein "

Ibid

=====================================

In 1944, G. Caton Thompson revealed in her book, The Tombs and Moon Temple of Hureidah, that she had uncovered a temple of the moon-god in southern Arabia. The symbols of the crescent moon and no less than 21 inscriptions with the name Sîn were found in this temple.

In 1944, G. Caton Thompson also found an idol which is probably the moon-god himself was also discovered. This was later confirmed by other well-known archaeologists

Richard Le Baron Bower Jr. and Frank P. Albright, Archaeological Discoveries in South Arabia, Baltimore, John Hopkins University Press, 1958, p.78ff

Ray Cleveland, An Ancient South Arabian Necropolis, Baltimore, John Hopkins University Press, 1965; Nelson Gleuck, Deities and Dolphins, New York, Farrar, Strauss and Giroux, 1965).

This MAY be the moon god but it is not certain check the references.

=================================================================

 

معابد الله إله القمر

قام مولر وجلازر بدراسة بقايا "حرم بلقيس أو محرم بلقيس" القريب من مدينة سبأ وعلى بعد ميلين من قرية مأرب وقد دعاه الهمزانى بقصر بلقيس , ثبت أنه معبد إله سبأ الشهير المعروف بـالـ "مقة" وتخطيط المعبد بيضاوى الشكل يمتد من الشرق إلى الغرب ومحاط بسور له بابان أحدهما فى الشمال
Temple of 'Ilumquh at Marib Yemen, Sabean Moon Bull,
Incense Holder Aksum, Moon and Orb of Venus Sabean wall frieze (Doe).

والآخر فى الجنوب ومحيطه 300 قدم ووجدت على السور نقوش بحرف المسند منها نقش يتكلم عن أن المكان كان هيكلاً لعبادة الأله الـ مقة وهو الله إله القمر وهو إله قصر يلحين ومدينة مأرب زيدان – العرب قبل الأسلام ص 164 وأنظر جواد على فى المفصل ج8 ص 44 وما بعدها وأيضاً تاريخ والعرب قبل السلام د/ سعد زغلول عبد الحميد عميد كلية الآداب أستاذ التاريخ الأسلامى والحضارة بكلية الآداب جامعة الأسكندرية وجامعة بيروت – دار النهضة العربية للطباعة والنشر بيروت ص.ب 749 سنة 1976م ص 383

'Ilumquh of the Sabeans(المقة فى سبأ)
Sheba is the Hebrew spelling of Saba, the name of an ancient southwest Arabian kingdom roughly corresponding to the modern territory of Yemen, originally settled by Semites from western or central Arabia during the middle of the 2nd millennium BC. Excavations at Ma'rib, its capital, during the 20th century have revealed an imposing temple to the moon godThe South Arabians before Islam were polytheists and revered a large number of deities. Most of these were astral in concept but the significance of only a few is known. It was essentially a planetary system in which the moon as a masculine deity prevailed. This, combined with the use of a star calendar by the agriculturists of certain parts, particularly in the Hadramaut, indicates that there was an early reverence for the night sky. Amongst the South Arabians the worship of the moon continued, and it is almost certain that their religious calendar was also lunar and that their years were calculated by the position of the moon. The national god of each of the kingdoms or states was the Moon-god known by various names: 'Ilumquh by the Sabaeans, 'Amm and 'Anbay by the Qatabanians, Wadd (love) by the Minaeans, and Sin by the Hadramis". The term 'God is Love' is characteristic of Wadd (Briffault 3/85). 'the Merciful' ascribed to Allah is also South Arabian (Pritchard).
The sun-goddess was the moon's consort; she was perhaps best known in South Arabia as Dhat Hamym, 'she who sends forth strong rays of benevolence'. Another dominant deity was the male god known as Athtar corresponding to Phoenician Astarte (Doe 25). Pritchard (61) claims their pantheon included the the moon god Sin etc., Shams (Shamash) and Athtar or Astarte as in the Semitic trinity, however it would appear that the sun was female as the Canaanite Shapash who figures in Ugarit myth alongside Athtar (Driver 110).
The earliest temple known is the Mahram Bilquis or Harem of the Queen of Sheba, previously called the Awwam the temple of the Moon God 'Ilumquh which dates from around 700 BC, although its lower levels may be substantially older. Sabean moon worship extended through a long period of time to around 400 AD when it was overtaken be rescendent Judaism and Christianity around a century before Muhammad.

 

وهناك معبد آخر من آثار الـ مقة يعرف بـأسم " أوم" أو أوام" عند أهل سبأ ووجدت بقايا أعمدته الضخمة كانت تحمل سقوف هذا المعبد ومن النقوش التى وجدت هناك يفهم ان المعبد يرجع تاريخة إلى ما قبل القرن السابع ق,م وأنه كان موضع عناية من الملوك المكربين الذين رمموه وجددوه وأضافوا عليه وأنظر جواد على فى المفصل ج8 ص 43 وما بعدها وكتاب العرب قبل السلام د/ سعد زغلول عبد الحميد عميد كلية الآداب أستاذ التاريخ الأسلامى والحضارة بكلية الآداب جامعة الأسكندرية وجامعة بيروت – دار النهضة العربية للطباعة والنشر بيروت ص.ب 749 سنة 1976م ص383

القصر المعبد أو المعبد القصر

وصف الهمدانى قصور معابد اليمن مثل رئام ومدر وأتوه الأكليل ج8 ص 83 رئام ص 115 مدر وأتوه على أن القصر كان عبارة عن مدينة حكومية به دار الحاكم ( الملك أو الأمير) ويقابلها دار الحكومة أو الولاية وقى مقابلها المعبد وبيت آخر للتنسك .

فرئام كان فى رأس جبل حصين وحوله مواضع كانت تحل فيها الوفود من القبائل المختلفة لقضاء مناسك الحج والعبادة .. وكان قصر الملك كما ذكرنا فى مقابل المعبد , " وقدام باب القصر حائط فيه بلاطة فيها صور الشمس والهلال ( الله إله القمر الذى تزوج الشمس وهما النورين العظيمين) فإذا خرج الملك لم يع بصرة إلا على أول منها فإذا رآها كفر لها بأن يضع راحته تحت ذقنه عن وجه يستره ثم يخر بذقنه عليها" والذى يفهم من النص أن الحاكم أو الملك ربما يكون هو الكاهن الذى يدير العبادة ويمارس الشعائر الدينية فى معبد القمر والشمس ولهذا يرى الهمدانى أن القرآن يشير إلى هذه الطقوس الدينية التى كان العرب الوثنيين يمارسونها فى ألاية التى تقول " ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعاً " ( الأكليل ص 82-83)

ووصف الهمدانى أيضاً قصر مدر وهى من أكبر بلاد همدان مآثر ومحافد بعد ناعط وكان أمام قصر الملك منها بلاطة مستقبلة للمشرق فيها صورة الشمس والقمر يقابلانه إذا خرج الملك الأكليل ص 116

ويؤكد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن مسجد مدر أقيم ‘لى أنقاض معبد قديم ويقول أن " هذا لم يذكرة الهمزانى ولكمه يذكر أنه توجد فى مسجد مدر أساطين مما نزع من تلك القصور المعابد وليس فى المسجد الحرام مثلها وهو يصف بدقة صنعتها وحسن استدارتها بقوله " كأنها مفرغة فى قالب" الأكليل 115-116 وكتاب العرب قبل السلام د/ سعد زغلول عبد الحميد عميد كلية الآداب أستاذ التاريخ الأسلامى والحضارة بكلية الآداب جامعة الأسكندرية وجامعة بيروت – دار النهضة العربية للطباعة والنشر بيروت ص.ب 749 سنة 1976م ص 384

قصور معابد الشمس والقمر تحولت كلها إلى مساجد لأنه ليس هناك تغيير فى المعبود فـ الله إله القمر الذى عبد قبل الأسلام هو الله إله القمر فى الأسلام

حجر كريم سبأى بالمتحف البريطانى لندن

من كتاب التاريخ العربى القديم لنيلسن وهومل ورود كاناكيس وجرمان ترجمة فؤاد حسنين

 

ويواصل د/ سعد زغلول عبد الحميد يقول : " ومن أجمل تيجان الأعمدة التى عثر عليها ذلك الذى نقش بذخرفة وحدتها رأس خروف أو الوعل ذى القرنين ( قرون الحيوانات رمز للهلال الله إله القمر) والذى أبدع فى حفره حتى ظهر وكأنه قطيع من الخراف والوعول التى يصفها الهمدانى بالظباء وقفت فى شكل مربع أستعداداً للدفاع عن نفسها ضد عدو مرتقب كما يخيل إلينا أو لتشرب كما يقول الهمدانى فى شعره ويظن بعض الباحثين أن هذه الخراف رمز لأله القمر راجع جواد على – المفصل ج8 ص 38-40 وأنظر جروهمان فى تاريخ العرب القديم لنيلسن ( الترجمة العربية) ص 154- وكتاب العرب قبل السلام د/ سعد زغلول عبد الحميد عميد كلية الآداب أستاذ التاريخ الأسلامى والحضارة بكلية الآداب جامعة الأسكندرية وجامعة بيروت – دار النهضة العربية للطباعة والنشر بيروت ص.ب 749 سنة 1976م ص 385

قصور الحيرة ومعابدها

من المعروف أن العرب بنوا القصور كمعابد وفى الحيرة حيث الخورنق والسدير كان الول على بعد ميل تقريباً شرقى المدينة بينما الثانى خارجها وسط البرية فى طريق الشام ياقوت – معجم البلدان ط و ليبزج ج2 ص 375

والحيرة عرفت بطيب هوائها حتى لقد قيل " يوم وليلة بالحيرة خير من دواء سنة" أنظر جواد على المفصل ج3 ص 158

وقد بنى قصر الخورنق النعمان بن أمرئ القيس فى أواخر القرن الرابع الميلادى وكان المهندس الذى بناة هو سمنار الرومى وبعد أن بناة خاف النعمان أن يبنى سمنار قصراُ لآخر على شاكلته فرماة من فوق سطح القصر وهذا ما سمعناه فى التاريخ عن جزاء سمنار وأشتهر قول الشاعر

جزائى أخو لخم على ذات بيننا جزاء سمنار وما كان ذنب حمزة الصفهانى سنى ملوك الرض ص 70

وفى هذين القصرين قال الشاعر

وإذا صحوت فاننى رب الشريعة والبعير

وإذا سكرت فأننى رب الخورنق والسدير


Babylonian Sin and the dying moon parallels Talmudic tradition (Briffault v3 112

 

Babylonian deities surmounted by Sin,
surrounded by Shamash and Ishtar
and ascended by Nabu the wise serpent (Contineau 261).
King Naram-sin is horned as a god in victory (Mellenkoff

 

Yerah - The Moon God of Canaan
The theme of love between the Moon God and his consort appears in Canaan in the form of Yerah and Nikkal and their marriage ceremony, echoing with fertility. When advised to court Baal's sister by Nikkal's father the Summer King, Yerah insists on his love and rejoins "Nay but let Nikkal answer" (Gray).


Temple of the Moon God Hazor Palestine (Gray

Harran, City of the Moon God
At the Northernmost end of the Sumerian empire the city of Harran likewise had the Moon Deity as patron God, under the name of Sin. From about 2000 BC to 1200 AD Harran continued an evolving tradition of Moon God worship. Harran is the place of Abraham's family and ancestors and the centre of many of the early events of genesis, including the naming of Israel. As described by Ezekiel 27:23, Harran along with Sheba and other cities were traders 'in blue clothes and broidered work, in chests of rich apparel , bound with cords and made of cedar.'

The status of Sin was so great that from 1900 BC to 900 BC his name is witness to the forging of international treaties as the guarantor of the word of kings. The temple was resotred by Shalmanester of Assyria in the 9th century BC, and again by Asshurbanipal. About550 BC, Nabonidus the last king of Babylon, who originated from Harran, rebuilt the temple of the Moon God, directed by a dream. His mother was high priestess at Harran and his daughter at Ur. Ironically his devotion to the Moon God caused a rfit between him and his people and contributed to his defeat by the Persians. The worship of the Moon God at Harran evolved with the centuries. It included E-hul-hul, the Temple of Rejoicing, and a set of temples of distinctive shape and colour dedicated to each of the seven planets as emissaries of the cosmic deity. Many of the descriptions of Harran through Christian and Moslem eyes include exaggerated tales of sacrifice which are probably not factual. It was said by one writer that they sacrificed a different character or type of human to each planet. A garlanded black bull was however sacrificed in public ceremony, as the bull was at Ur, and Moslem sources refer to seasonal weeping for Ta'uz at Harran, and up to the 10th century among bedouin in the desert.


Stele of Nabonidus, Star and Crescent of Harran coin, Sign of Sin (Beaulieu, Segal 1963)

The Moon worshippers of Harran came to inherit both these titles and to retain much of their identity after the Muslim conquest. A Christian story relates they they adopted these titles as a legal defence against being executed as pagans, after the Moslem general came through telling them they could convert to Islam or a path of the book by the time he came back or all be slaughtered. Somne converted and some lamented but a few took a very powerful lawyer and claimed the Qur'anic heritage: "The Harrians possessed a sacred book called the book of of the hanpe or Haniphites. True the book was concerned ... with ritual and not with ethics or law, and the prophets were legendary rather than human, but the Harranians satisfied the conditions required by Islam for recognition as a tolerated community

(a) Tell Halaf 5 th to 4 th millennium BC, near Harran, at the source of the Charbur, Euphrates.
2 Kings 17:6 "they carried Israel away into Assyria and placed them in Halah and in Habor"
(Zehren 154) (b) Centre of Topkapi coat of Arms, Turkey

 

الصفحة الرئيسية