وكانت له شراكة نخل مع أبي بن كعب  فاختلف معه

الصحابة

 

وكانت له شراكة نخل مع أبي بن كعب  فاختلف معه

 

المغني ج 12 ص  112( مسألة ) قال ( واليمين التي يبرأ بها المطلوب هي اليمين بالله وإن كان الحالف كافراً ) ... وفي حديث عمر حين حلف لأبي قال والله الذي لا إله إلا هو إن النخل لنخلي وما لأبي فيها شئ ...

.... وحلف عمر لأبي حين تحاكما إلى زيد في مكانه وكانا في بيت زيد وقال عثمان لابن عمر تحلف بالله لقد بعته وما به داء تعلمه ؟ المغني ج 12 ص 116 .

عودة