(21:30) يخبرنا من "ضربة نظرية قرن عشرون الكبرى العلمية. . (21:32) يخبرنا من حقيقة قرن
عشرون العلمية عن "الجوّ الذي يحمي
الأرض من إشعاع الشمس ونيازك الفضاء"
توقف إبن عباس: السماوات والأرض كدّسا
إلى بعضهم البعض والله يرفعان فوق
السماوات، ونزّلا الأرض. نحن يجب أن ننظر إلى بداية الشعر:
تحدي الله الذي disbeliver المكية (منذ surah
ميكين) للنظر إلى أعمال عجائبه، كم يفصل
السماوات والأرض. ذلك المتوسط بأنّ هذا
disbeliver يعرف بأنّ السماء والأرض كانت قطعة
واحدة. لأنه جرعة لا تصبح مفهوما
لتحدّيهم بنظرية حديثة التي هم ما سمعوا
عنهم، في الحقيقة إذا هم لا يعرفون هذا،
هم سيتّهمون محمد بأنّه مجنون. إذن لو أنّ هم مدركون حول مثل هذه
النظرية أو القصّة، ثمّ يصبح مفهوما إلى
محمد للإشارة إلى أعمال عجائب الله،
ويقول النظرة إلى قوّته وسلطته. بجانب هذا الشعر لا يشوّف أيّ نوع
الإنفجار. في الحقيقة نحن يجب أن ننظر إلى الأشعار
القادمة لفهم الصورة كورانيك للعلاقة
بين السماوات والأرض.
يبدو مثل صورة بدائية جدا على العلاقة بين السماوات والأرض. بعد إرتفاع الله فوق السماوات على
الأعمدة الغير مرئية، ونزّل الأرض، وضع
الجبال على الأرض للا تهتزّ، مثل وضع شيء
ثقيل على قطعة ورق للا تطير؟ ! صنع الله
الذي حجبت السماء سقف للا تسقط على ناس
الرئيس؟ ! كيف يعمل ذلك؟ بوضع السماوات
على الأعمدة الغير مرئية! ! يبدو مثل وجهة
نظر بنّاء؟ ! الناس كم حافز حول السماء ذكر هنا كجوّ.
أتحدّاهم للنظر إلى 4 أشعار أعلاه،
وأحاول فهم العلاقات الذي أسّست بين
السماوات والأرض بالأعمدة الغير مرئية.
إنّ السقف يحجب لأنه مستند على الأعمدة
الغير مرئية. لقطع عوائق الحجّة ينظره على هذا
الشعر، الذي يوضّح العلاقة بين الأرض
والسماء.
نرى هنا أوضح العلاقة الأكثر هنا. يخلق الله دعمه للسماوات بخلق الأعمدة الغير مرئية لذا هو يمكن أن يضع السماوات عليه. وضع الجبال على الأرض للا تتشنّج أو تهتزّ مع الناس. |