الله إله القمر الآه العرب الوثنيين

 

من هو الله إله الإسلام ؟

هل الله إله الإسلام هو إله المسيحية ؟

ومن أهم الأبحاث التى قام بها الغربيون بحثهم عن الله إله الإسلام فقد كانت كلمة الله غريبه على آذانهم وإسلوب الله إله الإسلام فى التعامل مع بنى البشر كان غريباً سواء من يؤمنوا به أو غير المؤمنون به ( غير المسلمين ) وكانت نتيجة أبحاثهم أنه يختلف أسما وموضوعاته وقوانينه وأعماله عن اسلوب إله المسيحية فى تعاملة مع البشر .. هذا الإختلاف برهن على أن الله ليس هو إله المسيحة..

فقاموا بالبحث فى صبر دؤوب فى الإناجيل القديمة والمخطوطات فلم يجدوا لإسم الله أثراً وتسائلوا من هو الله هذا ؟ ومن أين أتى به المسلمون ؟.. وإذا كان القارئ يريد معرفة من هو الله الذى يعبده العرب المسلمين فليرجع إلى الكتب التى تتكلم عن العرب فى الوثنية أو العرب ما قبل الإسلام المكتوبة فى العربية ويقرأوا فيها عن أصل الكعبة وعبادة الحجر الأسود وآساف ونائله ويمكن الرجوع إلى الأحاديث وهى موجوده كلها فى الإنترنت على سايت الأزهر وسايت السعودية

أما عن موضوع الله إله القمر فيمكن للقارئ أن يضع موضوع moon god وسيجد الكثير من السايت site بعضها تثبت أن الله هو إله القمر والآخر دفاع المسلمون عن الله إله الإسلام .

وفى الولايات المتحدة الأمريكية ظهر كتاب عن الغزو الأسلامى بيع منه أكثر من 60 مليون نسخة بعد 11 سبتمبر وهو رقم خيالى

Islamic Invasion- Robert A Morey- Published by Christian cholars 1992- Press 1350 e. flamingo Rd suite 97 Las Vegas, NV 88119) Pg.52

http://radiobergen.org/islam/islam.html

هذا يعطى للقارئ فكرة عن مدى فضول إنسان اليوم ليشبع نهمه عن معرفة المزيد عن الأسلام وفى هذا الكتاب ذكر الكاتب بحثة عن أن الله إله الإسلام هو إله القمر عند الوثنيين العرب .

يذكر الشيخ خليل عبد الكريم في كتابه القيم ( الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية، سينا للنشر، ط 2، ص 14-15) " ... أن الإسلام ورث الكثير من عرب الجزيرة واستعار العديد من الأنظمة التي كانت سائدة بينهم في شتى المجالات: الأخلاقية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية ( = الحقوقية) والسياسية واللسانية...فالكثير من القراء قد يدهش عندما يعرف أن الإسلام قد أخذ من (الجاهلية) كثيراً من الشئون الدينية أو التعبدية: أخذ منها فريضة الحج وشعيرة العمرة وتعظيم الكعبة وتقديس شهر رمضان وحرمة الأشهر الحرام وثلاثة حدود: الزنا والسرقة وشرب الخمر وشطرً كبيراً من المسئولية الجزائية مثل القصاص والدية والقسامة والعاقلة...الخ ".
قل لي من هو إلهك وأعماله وقوانينه وشرائعة ؟.. أقل لك .. من أنت؟

والأتجاه الأخر الذى سلكة الباحثون الغربيون ونشروه فى الكتب هو مقارنة بين الله إله الإسلام من ناحية وإله المسيحية من الناحية الأخرى عن طريق قوانينه وأعماله وخرجوا بنتيجة مؤداها أنه من المستحيل أن يكون الله إله الإسلام هو إله المسيحية إذاً فألله إله الإسلام ليس هو إله المسيحية

, ووضعت هذه المقارنات أمام القارئ وأصبح القارئ فى منصب القاضى فأصدر الحكم بأن الإسلام ليس من عند إله لأنه لا يحقق مطالب حقوق الإنسان البسيطة فى قضايا تعتبر أساسية اليوم مثل : عقاب اللصوص , ومكانة المرأة . وقتل المسلمين للأبرياء الذين يسمونهم كفرة ( غير المؤمنين بالإسلام ) وغيرها من القضايا الأخرى .. ألخ .

ِALLAH is he GOD By P. NEWTON AND M. RAFIQUL HAQQ Fourth printing 1997 - Published by: Muslim / Christian Dialogues - PO BOX 8323 - columbia,sc29202 USA

وهناك بعض الأبحاث الغير مباشرة التى تمت فى موضوع المقارنة بين الله إله الأسلام وإله المسيحية عن طريق قوانينة وأعماله هذه الأبحاث تربوا على الألآف وطبعت كلها وقد أتخذت مواضيع لا حصر لها مثل - الزواج والنكاح - معاقبة المجرمين - حد الزنا - حد الردة - أخلاق محمد صاحب الشريعة الأسلامية - الوحى المحمدى - من هو جبريل؟ - إلى غيرها من المواضيع الشيقة للبحث

وفكرة كتاب مصادر الإسلام (1) THE SOURCES OF ISLAM تعتمد على الرجوع إلى المصادر الذى أخذ منها القرآن قصصه وشريعته وفيه وضع مؤلف الكتاب البراهين والأدلة وترك القارئ حراً ليحدد رأيه وموقفه من القرآن موضحاً أصول المصادر التى أخذ عثمان منها ورأى القارئ أنه أخذمن كل مصدر متاح له فى عصره بدءاً من الوثنية وعبادة الصخور والتماثيل حتى القصص الشعبية والحكايات الخيالية التى كانت تتداولت فى عصره على هيئة كتبكانت له فيها نصيب الأسد فيه ومروراً بالشعر العربى لأمثال أمرئ القيس وأخذ أيضاً من سائر الهراطقة من الفئات المسيحية حتى أقوال بعض المقربين من محمد نبى الإسلام وأقوال الحنفاء أمثال زيد بن عمرو .. الخ وبعد هذا السرد ترك القارئ ليحكم

THE SOURCES OF ISLAM- By REV.W.CLAIR-TISDAL,M.A

C.M.S.Missionary from Julfa – Persia

AUTHER OF “ THE RELIGION OF THE CRESCENT “ Etc

TRANSLATED AND ABRIDGED BY

SIR WILLIAM MUIR, K.C.S.I

D.C.L.,LL.D., ph . d (Bologna)
PERMISSION FOR REPRINTING BY THE COURTESY OF
T.&T.CLARK,
38 GEORGE STREET.
EDINBURGH , SCOTLAND

و سيزر فرح أو قيصر فرح فى كتابه عن الإسلام خرج بنتيجة مؤداها أن إسم الله كان موجود قبل الإسلام ولم يعرف فى الديانتين اليهودية والمسيحية عندما قال : " لهذا .. لا يوجد سبب لنقتنع بتلك الفكرة التى تقول أن :الله قد إنتقل إلى الإسلام من المسيحية واليهودية "
Caesar Farah in his book on Islam concludes his discussion of the pre-Islamic meaning of Allah by saying;
There is no reason, there fore, to accept the idea that Allah passed to the Muslims from the Christians and Jews.
Caesar Farah, Islam; beliefs and observation (New York: barrons, 1987), Pg. 28.
وتعقيباً على ذلك أن المسلمون ما زالوا حتى اليوم يرددون قائلين : " أن الإله واحد لا يتغير ولا يتبدل من دين لآخر ولكن الناس يطلقون عليه أسماء مختلفه ,
"God is one and the same, only people call him by different names "this statement sound safe and friendly, making Allah and his religion acceptable so that the people are lulled a false sense of security and believe in false God and false prophet
-
وهم فى هذا القول يحاولون إيهام الناس ان الله إله الإسلام هو إله اليهود والمسيحيون وأن إسمه فقط مختلف فيؤمن البسطاء من الناس بـإله الإسلام الكاذب وبنبوة محمد الكاذبة ودليلا على ذلك أن المسلمون يحتفظون باسم الله عندما يترجمون كتبهم , فــ الله يظل أسمه الله فى أى لغة ولا يغيروة بأسم اللغة المترجم إليها فلا يقولون عنه GOD بالأنجليزية ولكن ALLAH , وهم يلون الحقائق ويجعلون الله ودينه مقبولاً حتى أن الناس الحذرين يسقطون فى عبادة إله كاذب ونبى كاذب"

الكندى وهو واحد من المدافعين عن المسيحية ضد الإسلام أشار إلى أن الإسلام وإلهه الله لم يأتى من الإنجيل ولكن من الوثنيين الصابئة فهم لم يعبدوا اله الإنجيل ولكنهم كانوا يعبدوا إلاه القمر الله ووبناته اللات والعزى ومناة

Three Early Christian- Muslim Debates ( ed. By N. A. Newman [Hatfield, Pa:I.B.R.I., 1994], pp. 357, 428).

وبهذا فقط يمكن تفسير لماذا أطلق العرب على محمد أسم الصابئى ؟ وبهذا فقط يمكن تفسير لماذا يرددون المسلمون عبارة الله أكبر بدون فهم فهى مكونه من كلمتين الله .. أكبر

الله هو إلاه القمر .. الشمس كان يدعونها الوثنيين العرب أكبر فجمع محمد عباده العرب الوثنين للقمر والشمس فى الشعار القائل الله أكبر ..

د/ نيومان خرج بنتيجة بعد دراسة المناقشات التى دارت بين المسلمين والمسيحيين أن الإسلام برهن بنفسه أنه منفصل تماما وأنه دين عدوانى , نشط من الوثنية"

Ibid., p. 719

بعض المراجع باللغة الإنجليزية على شبكة الأنترنت

معابد الله إله القمر

http://www.calvarychapel.com/redbarn/library/drmorey.htm Islamic Invasion- Robert A Morey

ونحيط علم القراء أنه إذا وضعت موضوع moon god للبحث على شبكه الأنترنت سوف تجد 14 صفحه كل صفحه بها 20 موقع site تتكلم عن الله إله القمر وهذا يعنى أن عدد المواقع التى تتكم عن الله إله القمر بلغ 280

ظل شيوخ المسلمين وعلمائهم يرددون على مسامع العامة أن التوراة محرف والأنجيل محرف طيلة 1438سنة فيما يطلق عليه البروباجندا الإسلامية .. بلا وجود دليل واحد يثبت زعمهم , وفى نفس الوقت يرددون أن الإسلام هو إمتداد اليهودية والمسيحية ..

ولما ذاع فى السنين الأخيرة أن إله الإسلام هو الله إله القمر هو إله وثنى .. أصدروا فتوى أعتبرت أغرب فتوى صدرت حتى الآن وكان القصد من أصدارها ألا يرجع مسيحى الشرق الذين يتكلمون العربية للأصول والمخطوطات القديمة التى قبل الإسلام ويرفعوا أسم الله إله القمر إله الإسلام الذى كتب فى الأنجيل والتوراة نتيجة لخوف مسيحى الشرق من بطش المسلمين فى الأزمنة القديمة إلى ألوهيم يهوه الإله الذى ذكر فى مخطوطات التوراة القديمة والتى أكتشفت قبل الأسلام بمئات السنين ,

هذه الفتوى أصدرها شيوخهم لكى لا يترجم الأنجيل طبقاً للأصول والمخطوطات القديمة ولا يوضع إسم الإله الصحيح للمسيحية واليهودية الذى هو ألوهيم يهوه فيظهر الإسلام أنه بلا جذور أو إمتداد أو تأييد أو أصل قادم من الأديان السمائية ومن الإله الحقيقى . حتى يظل الله إله القمر قابعاً فى مكانه فى التوراة والأناجيل. بإرهاب الأسلام ووحشيته

 

رقم الفتوى : 40378
عنوان الفتوى : حكم الاستهانة بالتوراة أو الإنجيل
تاريخ الفتوى : 28 رمضان 1424
السؤال :
هل يكفر من أهان الإنجيل أو التوراة لكونه قد يحتوي على بعض كلام الله؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا تجوز إهانة التوارة أو الإنجيل غير المحرف أو المحرف الذي لا يزال فيه حق أو اسم معظم كاسم الله تعالى، ومن فعل ذلك مع علمه واختياره فقد أتى كفراً والعياذ بالله، وأما ما علم تحريفه وتبديله منهما وليس فيه شيء معظم، فلا حرج في إهانته، قال الشمس الرملي في نهاية المحتاج: فلا يجوز -أي الاستنجاء- بالمحترم ولا يجزئه، والمحترم أنواع منها ما كتب عليه شيء من العلم كالحديث والفقه وما كان آلة لذلك، أما غير المحترم، كفلسفة وتوارة وإنجيل علم تبدّلهما وخلوهما عن اسم معظم، فيجوز الاستنجاء به. انتهى. والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه -
بالشبكة الإسلامية
وقال الكاتب الكبير أنيس منصور فى الأهرام بتاريخ 22 يونيو 2004م ‏السنة 127-العدد 42932

والأحداث الدامية المنسوبة إلي‏(‏ القاعدة‏)‏ في أمريكا هي التي فتحت الباب علي الرعب والخوف وكراهية المسلمين‏,‏ وفي الوقت نفسه نشطت محاولات فهم الإسلام والمسلمين‏.‏ وصدرت كتب كثيرة تحذر وتنذر وتبشر وتنفر‏.‏ وكتاب الصحفية الإيطالية المستنفرة اوريانا فلاتشي أحد هذه الكتب‏.‏ كتابها عنوانه‏:‏ " سطوة العقل " وفي هذا الكتاب تحذيرات صارمة تقول‏:‏ المسلمون قادمون‏, مستعمرات إسلامية في أوروبا‏.‏ تهديد مستمر للمسيحيين النائمين‏.‏
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------

(1) بيان أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا وأنه يأرز

صحيح مسلم - حديث رقم 208 - الإيمان -

حدثنا ‏ ‏محمد بن عباد ‏ ‏وابن أبي عمر ‏ ‏جميعا ‏ ‏عن ‏ ‏مروان الفزاري ‏ ‏قال ‏ ‏ابن عباد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مروان ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد يعني ابن كيسان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏
قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏: ‏بدأ الإسلام ‏ ‏غريبا ‏ ‏وسيعود كما بدأ غريبا ‏ ‏فطوبى ‏ ‏للغرباء ‏

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=208&doc=1&IMAGE راجع موقع الحديث على النت لمزيد من التفاصيل

كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال حرف الهمزة  ( 19 من 651 )
الفصل الثاني في قلة الإسلام وغربته

1192 - إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء‏.‏
‏(‏م ه عن أبي هريرة ن ه عن ابن مسعود ه عن أنس‏)‏ ‏(‏طب عن سلمان وسهل بن سعد وابن عباس‏)‏‏.‏
1193 - إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود كما بدأ ويأرز بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها‏.‏
‏(‏م عن ابن عمر‏)‏‏

1195 - إن الدين سيرجع إلى حيث خرج إلى مكة‏.‏
‏(‏ابن النجار عن أبي هريرة‏)‏‏.
1197 - إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز إلى جحرها‏.‏
‏(‏حم ق ه عن أبي هريرة‏)‏‏.‏
الإكمال
1198 - إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء قالوا يا رسول الله وما الغرباء قال‏:‏ الذين يصلحون عند فساد الناس‏.‏
‏(‏طب عن سهل بن سعد‏)‏ ‏(‏طب وأبو نصر السجزي في الإبانة عن عبد الرحمن ابن سنة ‏(‏بفتح المهملة وتشديد النون - الإصابة‏)‏‏)‏‏.‏
1199 - إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء بين يدي الساعة‏.‏
‏(‏نعيم بن حماد في الفتن عن مجاهد‏)‏ مرسلا‏.‏
1200 - إن الإيمان بدأ غريبا فسيعود كما بدأ فطوبى يومئذ للغرباء إذا فسد الناس والذي نفس أبي القاسم بيده ليأرز الإيمان بين هذين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها‏.‏
‏(‏حم ص عن سعد بن أبي وقاص‏)‏‏.‏
1201 - بدأ الإسلام غريبا ثم يعود كما بدأ فطوبى للغرباء الذين يصلحون إذا فسد الناس والذي نفسي بيده لينحازن الإيمان إلى المدينة كما يحوز السيل والذي نفسي بيده ليأرزن الإسلام ما بين المسجدين كما تأرز الحية إلى جحرها‏.‏
‏(‏عبد الرحمن بن سنة الأسجعي ‏(‏في الإصابة الأسلمي‏)‏‏)‏‏.‏
1202 - ليأرزن الإسلام إلى ما بين مكة والمدينة كما تأرز الحية إلى جحرها فبينما هم كذلك إذا استغاثت العرب بأعرابها فخرج كالصالح ممن مضى وخير من بقي حتى يلتقون هم والروم فيقتتلون‏.‏
‏(‏طب عن عبد الرحمن بن سنة‏)‏‏.‏
1203 - يوشك أن ينطوي الإسلام في كل بلد إلى المدينة كما تنطوي الحية إلى جحرها‏.‏
‏(‏الرامهرمزي في الأمثال عن أبي هريرة‏)‏‏.‏
1204 - ليأرز الإسلام كما يأرز السيل الدمن‏

الصفحة الرئيسية