بعض عادات الإسلام الوثنية

الجنس فى الإســــــــــــــــــــــــــــلام

خرج أحد الكتاب الغربيين كيث هوبكن بقاعدة هامة ألا وهى أن كل العبادات الوثنية الصنمية التى مارستها الأمم القديمة تقود إلى الجنس Keith Hopkins, A World Full of Gods - 1999 ولكن المسيحية واليهودية كديانات سماوية فقط ضد هذا المبدأ crucial change was that paganism was all for sex, but Christianity against it, ولما كان محور العقيدة الإسلامية يدور حول الجنس حيث يشهر محمد صاحب العقيدة الأسلامية بفكر ديانته حينما قال : " سنتى النكاح " فإنه بلا شك نصبح أمام عقيدة ليست سماوية ففى شريعة الأسلام وكتب الصحيحين تجدها مملوءة بأحدايث جنسية لا حصر لها .

 

وطئ ( نكــــاح ) الموتى

الصفحة الرئيسة > الفقه > تصنيف الكتب > مطالب أولي النهى في شرح غاية المنتهى > كتاب النكاح > كتاب الصداق > فصل ولا مهر بفرقة قبل دخول أو خلوة

 

ويجب ) مهر ( بوطء ميتة ) كالحية ( ويتجه ) محل وجوب المهر في وطء ميتة إذا كانت ( غير زوجته ) أما زوجته ؛ فلا شيء عليه في وطئها حية وميتة ؛ لأن مقتضى تصريح الأصحاب بأن له تغسيلها ؛ لأن بعض علق النكاح باق ، وأنها ليست كالأجنبية من كل الوجوه ، وأنه لا يجب بوطئها ميتة مع ما يجب بوطء غيرها . قال القاضي في جواب مسألة : ووطء الميتة محرم ولا حد ولا مهر انتهى ، وهو متجه .

http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=0&MaksamID=696&DocID=90&ParagraphID=5992&Diacratic=0

 

ووطئ الموتى مأخوذه كسنة فيما فعلها محمد صاحب الشريعة الإسلامية

نكح الرسول فاطمه بنت أسد الكلابيه وهى فى القبر ميته صحيح مسلم 3760 سنه 1959.راجع:كنز العمال في سنن الاقوال والافعال 34424،إني ألبستها قميصي لتلبس ثياب الجنة،واضطجعت معها في قبرها لأخفف من ضغطة القبر،إنها كانت أحسن خلق الله صنيعا إلى بعد أبي طالب-يعني فاطمة أم علي

*********************************************

 

الصلاة وعورات الرجـــــــــــــال

أبحث سورة أل عمران آية 96

وأبحث فى

صحيح البخارى - الصلاة - إذا كان الثوب ضيقاً

حَدَّثَنَا ‏ ‏مُسَدَّدٌ ‏ ‏قَالَ حَدَّثَنَا ‏ ‏يَحْيَى ‏ ‏عَنْ ‏ ‏سُفْيَانَ ‏ ‏قَالَ حَدَّثَنِي ‏ ‏أَبُو حَازِمٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ‏ ‏قَالَ ‏
‏كَانَ رِجَالٌ يُصَلُّونَ مَعَ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏عَاقِدِي أُزْرِهِمْ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ كَهَيْئَةِ الصِّبْيَانِ وَيُقَالُ لِلنِّسَاءِ ‏ ‏لَا تَرْفَعْنَ رُءُوسَكُنَّ حَتَّى يَسْتَوِيَ الرِّجَالُ جُلُوسًا

فتح الباري بشرح صحيح البخاري
‏‏قَوْله : ( حَدَّثَنَا يَحْيَى ) ‏
‏هُوَ اِبْن سَعِيدٍ الْقَطَّانُ , ‏
‏وَسُفْيَان ‏
‏هُوَ الثَّوْرِيّ , ‏
‏وَأَبُو حَازِم ‏
‏هُوَ اِبْن دِينَار , وَسَهْل هُوَ اِبْن سَعْد . ‏
‏قَوْله : ( كَانَ رِجَالٌ ) ‏
‏التَّنْكِير فِيهِ لِلتَّنْوِيعِ وَهُوَ يَقْتَضِي أَنَّ بَعْضهمْ كَانَ بِخِلَافِ ذَلِكَ وَهُوَ كَذَلِكَ , وَوَقَعَ فِي رِوَايَة أَبِي دَاوُد " رَأَيْت الرِّجَال " وَاللَّام فِيهِ لِلْجِنْسِ فَهُوَ فِي حُكْم النَّكِرَة . ‏
‏قَوْله : ( عَاقِدِي أُزُرهمْ عَلَى أَعْنَاقهمْ ) ‏
‏فِي رِوَايَة أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق وَكِيع عَنْ الثَّوْرِيّ : عَاقِدِي أُزُرهمْ فِي أَعْنَاقهمْ مِنْ ضِيق الْأُزُر . وَيُؤْخَذ مِنْهُ أَنَّ الثَّوْب إِذَا أَمْكَنَ الِالْتِحَاف بِهِ كَانَ أَوْلَى مِنْ الِائْتِزَار ; لِأَنَّهُ أَبْلَغُ فِي التَّسَتُّر . ‏
‏قَوْله : ( وَقَالَ لِلنِّسَاءِ ) ‏
‏قَالَ الْكَرْمَانِيُّ : فَاعِل قَالَ هُوَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَذَا جَزَمَ بِهِ , وَقَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَة الْكُشْمِيهَنِيّ " وَيُقَال لِلنِّسَاءِ " وَفِي رِوَايَة وَكِيع " فَقَالَ قَائِل يَا مَعْشَر النِّسَاء " فَكَأَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ مَنْ يَقُول لَهُنَّ ذَلِكَ , وَيَغْلِبُ عَلَى الظَّنّ أَنَّهُ بِلَال , وَإِنَّمَا نَهَى النِّسَاء عَنْ ذَلِكَ لِئَلَّا يَلْمَحْنَ عِنْد رَفْع رُءُوسهنَّ مِنْ السُّجُود شَيْئًا مِنْ عَوْرَات الرِّجَال بِسَبَبِ ذَلِكَ عِنْد نُهُوضهمْ . وَعِنْد أَحْمَد وَأَبِي دَاوُدَ التَّصْرِيح بِذَلِكَ مِنْ حَدِيث أَسْمَاء بِنْت أَبِي بَكْر وَلَفْظه " فَلَا تَرْفَع رَأْسهَا حَتَّى يَرْفَع الرِّجَال رُءُوسهمْ كَرَاهِيَة أَنْ يَرَيْنَ عَوْرَات الرِّجَال " وَيُؤْخَذ مِنْهُ أَنَّهُ لَا يَجِبُ التَّسَتُّر مِنْ أَسْفَل .

**********************************************************************************************

أستقبــــــــــــال القبلة بالمقعدة

سنن ابن ماجه - الطهارة وسننها - الرخصة في ذلك في الكنيف وإباحته دون الصحاري

حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وعلي بن محمد ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏خالد الحذاء ‏ ‏عن ‏ ‏خالد بن أبي الصلت ‏ ‏عن ‏ ‏عراك بن مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏ذكر عند رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قوم يكرهون أن يستقبلوا بفروجهم القبلة فقال ‏ ‏أراهم قد فعلوها استقبلوا بمقعدتي القبلة ‏
‏قال ‏ ‏أبو الحسن القطان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن عبيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن المغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏خالد الحذاء ‏ ‏عن ‏ ‏خالد بن أبي الصلت ‏ ‏مثله

 

شرح سنن ابن ماجه للسندي

‏قَوْله ( قَوْم يَكْرَهُونَ إِلَخْ ) ‏
‏الظَّاهِر أَنَّهُمْ حَمَلُوا النَّهْي الْوَارِد فِي الِاسْتِقْبَال عَلَى الْعُمُوم فَكَرِهُوا ذَلِكَ مُطْلَقًا وَكَانَ النَّهْي مِنْ أَصْله مَخْصُوصًا بِالصَّحْرَاءِ كَمَا تَقَدَّمَ فَأَنْكَرَ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ فِي الْبُيُوت وَهَذَا صَرِيح فِي أَنَّهُ مَا وَرَدَ النَّهْي أَوَّلًا عَامًا ثُمَّ نُسِخَ عُمُومه إِذْ لَوْ كَانَ ذَلِكَ لَمَّا أَنْكَرَ عَلَيْهِمْ الْعُمُوم بِنَاء عَلَى أَنَّهُمْ رَأَوْا بَقَاءَهُ لِعَدَمِ بُلُوغ النَّسْخ وَلَا إِنْكَار عَلَى مَنْ يَرَى بَقَاء الْعُمُوم قَبْل بُلُوغ النَّسْخ بَلْ ذَلِكَ هُوَ الْوَاجِب فَكَيْف يُنْكَر عَلَى صَاحِبه بَلْ الْحَدِيث صَرِيح فِي أَنَّ الْعُمُوم مِنْ مُحْدَثَاتهمْ ‏
‏قَوْله ( اِسْتَقْبِلُوا إِلَخْ ) ‏
‏أَيْ حَوِّلُوا مَوْضِع قَضَاء الْحَاجَة إِلَى جِهَة الْقِبْلَة حَتَّى يَزُول عَنْ قُلُوبهمْ إِنْكَار الِاسْتِقْبَال فِي الْبُيُوت فَيَرْسَخ فِي قُلُوبهمْ جَوَازه فِيهَا وَيَفْهَمُوا أَنَّ النَّهْي مَخْصُوص بِالصَّحْرَاءِ قَالَ النَّوَوِيّ فِي الْمَجْمُوع إِسْنَاده حَسَن رِجَاله ثِقَات مَعْرُوفُونَ وَأَخْطَأَ مَنْ قَالَ خِلَاف ذَلِكَ وَقَدْ عَلَّلَ الْبُخَارِيّ الْخَبَر بِمَا لَيْسَ بِقَادِحٍ فِيهِ فَقَالَ وَجَاءَ عَنْ عَائِشَة أَنَّهَا كَانَتْ تُنْكِر قَوْلهمْ لَا تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَة وَهَذَا أَصَحّ فَإِنَّ ثُبُوت مَا قَالَ لَا يَسْتَلْزِم نَفْي هَذَا فَبَعْد صِحَّة الْإِسْنَاد يَجِبُ الْقَوْل بِصِحَّتِهَا .

**********************************************************************************************

حديث إسلامى جنسى

صحيح البخاري - الحدود - فضل من ترك الفواحش

حدثنا ‏ ‏محمد بن أبي بكر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمر بن علي ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثني ‏ ‏خليفة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمر بن علي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو حازم ‏ ‏عن ‏ ‏سهل بن سعد الساعدي ‏
‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من توكل لي ما بين رجليه وما بين لحييه توكلت له بالجنة ‏

فتح الباري بشرح صحيح البخاري

‏قَوْله ( عُمَر بْن عَلِيّ ) ‏
‏هُوَ الْمُقَدَّمِيّ نِسْبَة إِلَى جَدِّهِ مُقَدَّم بِوَزْنِ مُحَمَّد وَهُوَ عَمّ مُحَمَّد بْن أَبِي بَكْر الرَّاوِي عَنْهُ , وَهُوَ مَوْصُوف بِالتَّدْلِيسِ لَكِنَّهُ صَرَّحَ بِالتَّحْدِيثِ فِي هَذِهِ الرِّوَايَة , وَقَدْ أَوْرَدَهُ فِي الرِّقَاق عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي بَكْر وَحْده وَقَرَنَهُ هُنَا بِخَلِيفَةَ وَسَاقَهُ عَلَى لَفْظ خَلِيفَة . ‏

‏قَوْله ( مَنْ تَوَكَّلَ لِي ) ‏
‏أَيْ تَكَفَّلَ , وَقَدْ ذَكَرْت فِي الرِّقَاق مَنْ رَوَاهُ بِلَفْظِ تَكَفَّلَ وَبِلَفْظِ حَفِظَ وَهُوَ هُنَاكَ بِلَفْظِ تَضَمَّنَ , وَأَصْل التَّوَكُّل الِاعْتِمَاد عَلَى الشَّيْء وَالْوُثُوق بِهِ , وَقَوْله " تَوَكَّلْت لَهُ " مِنْ بَاب الْمُقَابَلَة , ‏
‏وَقَوْله " مَا بَيْن رِجْلَيْهِ " ‏
‏أَيْ فَرْجه " وَلَحْيَيْهِ " بِفَتْحِ اللَّام وَهُوَ مَنْبَت اللِّحْيَة وَالْأَسْنَان وَيَجُوز كَسْر اللَّام , وَثُنِّيَ لِأَنَّ لَهُ أَعْلَى وَأَسْفَلُ وَالْمُرَاد بِهِ اللِّسَان وَقِيلَ النُّطْق , وَقَدْ تَرْجَمَ لَهُ فِي الرِّقَاق " حِفْظ اللِّسَان " وَتَقَدَّمَ شَرْحه مُسْتَوْفًى هُنَاكَ . ‏
‏وَقَوْله فِي آخِرِهِ " لَهُ بِالْجَنَّةِ " ‏
‏كَذَا لِلْأَكْثَرِ , وَفِي رِوَايَة أَبِي ذَرّ عَنْ الْمُسْتَمْلِي وَالسَّرَخْسِيّ بِحَذْفِ الْبَاء , وَيُقْرَأ بِالنَّصْبِ عَلَى نَزْع الْخَافِض , أَوْ كَأَنَّهُ ضَمَّنَ تَوَكَّلْت مَعْنَى ضَمِنْت .

 

======================================================================

 

عادة إبدال الزوجــــــــــــــــــــــات الوثنية

الرسول يبدل زوجاته سوره الاحزاب 52 لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ
 

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=33&nAya=52

 

 

الصفحة الرئيسية