الممارسات الوثنية فى الإسلام - تبديل الزوجــات والأماء والجوارى فيما يسمى إسلامياً بــ إعارة الفروج

تبديل الزوجــــــــات والأماء والجوارى فيما يسمى إسلامياً بــ إعارة الفروج

عطاء مفتي الحرم المكي يجيز اعارة الزوجة
القول باعارة الفروج:
نقل ابو البركات ان عطاء كان يقول بجواز اعارة الفروج ..
- الشرح الكبير - أبو البركات ج 3 ص 250 :
(((من الراهن فلا حد مراعاة لقول عطاء بجواز إعارة الفروج)))
وعطاء بن ابي رباح هو الذي كان يجيز اعارة الفروج ..
ترجمة عطاء :
عطاء بن أبي رباح ، القرشي ، أبو محمد ، المكي ، الذي انتهت إليه فتوى أهل مكة والى مجاهد في زمانهما . كان فقيها ، عالما ، كثير الحديث . أدرك مائتين من الصحابة .
وقال عنه ربيعة : فاق عطاء أهل مكة في الفتوى .
وقيل : كانت الحلقة في الفتيا بمكة في المسجد الحرام لابن عباس ، وبعده لعطاء بن أبي رباح
. ولد سنة 27 ه‍ ، وتوفي سنة 114 ، أو 115 ، أو 117 للهجرة .
( ابن حجر العسقلاني / تهذيب التهذيب : 7 / 199 - 203 . أبو نعيم / حلية الاولياء : 3 / 310 ) .
وهذا ما ذكرته الترجمة من صفات:
فقيه
عالم
كثير الحديث
ادرك مائتين من الصحابة
فاق اهل مكة في الفتوى
خلف ابن عباس في الفتيا بالمسجد الحرام
معنى اعارة الفروج:
كما تفضل بشرحها السيد حسين الموسوي صاحب كتاب لله ثم للتاريخ ..
قال مؤلف الكتاب:
(((وإعارة الفرج معناها))) أن يعطي الرجل امرأته أو أمته إلى رجل آخر فيحل له أن يتمتع بـها أو أن يصنع بـها ما يريد، فإذا ما أراد رجل ما أن يسافر أودع امرأته عند جاره أو صديقه أو أي شخص كان يختاره، فيبيح له أن يصنع بـها ما يشاء طيلة مدة سفره.
والسبب معلوم حتى يطمئن الزوج على امرأته لئلا تزني في غيابه (!!)
وهناك طريقة ثانية لإعارة الفرج إذا نزل أحد ضيفاً عند قوم، وأرادوا إكرامه فإن صاحب الدار يعير امرأته للضيف طيلة مدة إقامته عندهم، فيحل له منها كل شيء،
ما اجازه عطاء حسب هذا التعريف :
1- اعطاء امراةالرجل او امته لرجل آخر يصنع بها ما يريد ..
2- ان يودع الانسان زوجته عند جاره او صديقه او اي شخص يختاره يصنع بها مايشاء مدة سفره ..
3- ان من اكرام الضيف ان يعير صاحب الدار امراته للضيف طيلة مدة اقامته فيحل له منها كل شيء ..

**************************************

كان محمد نبى الأسلام يبدل أزواجه قبل الآية التالية

القرآن الأحزاب 52

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=33&nAya=52 أَنْ يَقُول الرَّجُل لِلرَّجُلِ : اِنْزِلْ لِي عَنْ اِمْرَأَتك وَأَنْزِل لَك عَنْ اِمْرَأَتِي وَأَزِيدك

وهى آية منسوخة بالآية التى قبلها (تفسير أبن كثير لنفس الآية ) أى يحق لنبى الأسلام لتبديل أزواجه

******************************************

وتقبيل ذكر الطفل عادة وثنية

لكتاب : الفوائد
المؤلف : تمام بن محمد الرازي أبو القاسم
الناشر : مكتبة الرشد - الرياض
الطبعة الأولى ، 1412
تحقيق : حمدي عبد المجيد السلفي
عدد الأجزاء : 2

كتاب الفوائد - الجزء 1 الصفحة 251

وفى الفرقان أسم يا هادى وفى سبأ أسم يافاتح وفى المؤمن أربعة أسماء ياغافر يا قابل ياشديد ياذا الطول وفى الذراريات ثلاثة أسماء يارازق يا ذا القوة يا متين وفى الطور أسم يا بر وفى اقتربت أسم يا مقتدر وفى الرحمن ثلاثة أسماء يا باقى يا ذا الجلال يا ذا الإكرام وفى الحديد أربعة اسماء يا اول يا ىخر يا ظاهر يا باطن وفى الحشر عشرة اسماء ياقدوس ياسلام يامؤمن يامهيمن ياغزيز ياجبار يامتكبر ياخالق يابارئ يامصور وفى البروج أسمان يامبدئ يامعيد وفى قل هو الله أحد أسمان يا احد يا صمد

610 - أخبرنا أبو الحسن على بن الحسن بن علان الحرانى الحافظ أبنا محمد بن سفيان المصيصى ثنا اليمان بن سعيد ثنا الحارث بن عطية عن شعبة عن الحكم عن إبراهيم عن أنس بن مالك قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفرج بين رجلى الحسن ويقبل ذكره .

611 - أخبرنا على بن الحسن بن علان أبن الفضل بن محمد الباهلى ثنا أبو عمير عيسى بن محمد النحاس ثنا مؤمل بن اسماعيل عن سفيان عن حماد بن مسلمة عن سهيل بن ابى صالح عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها إختلف .

رأيتُ رسول الله (ص) فرَّج فخذي الحسين وقَبَّلَ زُبَيْبته...
قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه الطبراني، وإسناده حسن
وايضاً راجع :
الأحاديث المختارة 9/555.
المعجم الكبير 3/45، 12/108.
الإصابة 1/611.
ذخائر العقبى، ص 221.
سير أعلام النبلاء 3/253. إلا أن فيه الحسن بدل الحسين
ورواه ايضاً ابن حجر
وقد صنف بـ الغريب .. ( والغريب من الاحاديث يستدل به )
الإصابة 1/248
رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يفجح ما بين فخذي الحسين ويقبل زبيبته
غريب - ابن حجر - الإصابة 1/248
http://www.dorar.net/mhadith.asp
الى جانب رواية الطبراني للحديث باسناد حسن ..
*****************************************

169 - ( 18 ) - حديث : روي { أنه صلى الله عليه وسلم قبل زبيبة الحسن أو الحسين وصلى ولم يتوضأ } الطبراني والبيهقي من حديث { عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري (1) قال : كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه , فرفع عن قميصه , وقبل زبيبته } . قال البيهقي : إسناده ليس بالقوي , قلت : وليس فيه أنه صلى الله عليه وسلم لم يتوضأ , ورواه الطبراني من طريق [ ص: 222 ] قابوس بن أبي ظبيان , عن أبيه , عن { ابن عباس قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فرج ما بين فخذي الحسين , وقبل زبيبته } إسم المصدر التلخيص الخبير فى تخريج أحاديث الرافعى الكبير - أسم الكتاب : كتاب الطهارة -رقم الحديث : 222/ 1

*********************
المــــــــــــراجع

(1) عبد الرحمن بن أبي ليلى عبد الرحمن بن أبي ليلى (ع)
الإمام العلامة الحافظ، أبو عيسى الأنصاري الكوفي ، الفقيه ، ويقال : أبو محمد ، من أبناء الأنصار ، وُلد في خلافة الصديق أو قبل ذلك .
وحدث عن عمر ، وعلي ، وأبي ذر ، وابن مسعود ، وبلال ، وأبي بن كعب ، وصهيب ، وقيس بن سعد ، والمقداد ، وأبي أيوب ، ووالده ، ومعاذ بن جبل - وما إخالُهُ لقيه ، مع كون ذلك في السنن الأربعة.
وقيل بل ولد في وسط خلافة عمر ورآه يتوضأ ويمسح على الخفين .
حدث عنه : عمرو بن مرة ، والحكم بن عتيبة ، وحصين بن عبد الرحمن ، وعبد الملك بن عمير ، والأعمش ، وطائفة سواهم .
وقيل : إنه قرأ القرآن على علي .
قال محمد بن سيرين : جلست إلى عبد الرحمن بن أبي ليلى ، وأصحابه يعظمونه كأنه أمير .
وقال ثابت البناني : كنا إذا قعدنا إلى عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال لرجل : اقرأ القرآن ؛ فإن يدلني على ما تريدون ، نزلت هذه الآية في كذا ، وهذه الآية في كذا .
وروى عطاء بن السائب عن ابن أبي ليلى، قال : أدركت عشرين ومائة من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من الأنصار ، إذا سئل أحدهم عن شيء ، ودَّ أن أخاه كفاه

الصفحة الرئيسية