الله هو إلاه القمــــر الإلـه العربى الوثنى الصنمى
الله هو إلاه القمــــر الإلـه العربى الوثنى
الصنمى
توجد فى شبكة الإنترنت صورة لتمثال الله إلاه القمر الوثنى ولكن ينبغى أن نسجل للتاريخ أن أول من قال أن الله هو إلاه وثنى فى الكنيسة القبطية هو الأنبا يوحنا النقيوسى الأسقف القبطى الذى شاهد الغزو العربى الإسلامى لمصر وسجل أحداثه بإختصار وذكرت الباحثة سناء المصري فى كتابها هوامش الفتح العربي لمصر حكايات الدخول تحت عنوان "ميناس" أن عمرو بن العاص أتبع سياسة الإبقاء على بعض الروم (البيزنطيين الذين كانوا يستعمرون مصر) فى مناصبهم لإستمرار نظام جباية الضرائب وجمع ألأموال وإختار ثلاثة قواد هم "ميناس" حاكماً على الوجه البحرى و"سين ودا " عينه فى بلاد الريف و"فيليكانوس" عينه فى مدينة أرجاديا التى هى إقليم الفيوم وقال المؤرخ القبطى النقيوسى عن هؤلاء الروم الثلاثة "وهؤلاء ثلاثتهم يحبون الوثنيين" أى يحبون العرب المسلمين بينما يكرهون المسيحيين أى قبط مصر ويضطرونهم أن يحملوا العلف للحيوان ، ويضطرونهم لحمل اللبن والعسل والفاكهة والكرات وبأعمال أخرى كثيرة وهذا كله كان مضافاً إلى الطعام "
قرا الناس عن الله إلاه القمر الوثنى منذ أكثر من عشرة سنوات وأتفقوا وأنقسموا كعادة البشر فقد أتفقوا جميعاً بلا أستثناء أن هذا الله هو إلاه القمر الوثنى الصنمى الذى يرمز له بالقمر , وهذا الأمر مسلم به من الجميع ولا جدال للمناقشة فيه لأنه مؤيد بأدلة وبراهين كتابية وأثرية لا يوجد فيها أدنى شك , ولكنهم أنقسموا بين :
1 - أكثرية تريد رفع إسم هذا الله الإله الوثنى من الكتاب المقدس وإرجاع إسم الإله الحقيقى إيلوهيم فى مكانه ويهوة فى مكانه ولم يتهاونوا فى القيام برفع أسم هذا الله الإله الوثنى من الكتاب المقدس بعهدية , عملاً بقول فيلسوف الشعراء ابو العلاء المعري (362 ــ 449هـ/973 ــ 1057م) هذا ما جناه أبي عليّ ** وما جنيت علي أحد , فأزالوا أسم الله وأبدلوها بكلمة الإله فى خطوة أولى لسببين الأول هو إفساح المجال للشعب المسيحى أن يستوعب هذا الأمر والثانى القيام بدراسات فى اللغات المختلفة وإرجاع أسم الإله الحقيقى إلى موضعه ,
2 - وبين اقلية أستسلموا للأمر الواقع وبالرغم من معرفتهم بأن اسم إلهنا الحقيقى أستبدل بأسم هذا الله إلآه القمر الوثنى وإعترافهم بالخطأ الذى وقع فيه المترجمون بإطلاق أسم الله إلاه القمر الوثنى على خالق الكون , ولا يعدوا الله إلا كونه صنماً صمد نحتته يد بشرية وصورته فى صورة تمثال ليعبدوه ويريدون لشعب الرب الإستمرار فى هذا الخطأ وعبادة الله إلاه القمر الوثنى الصنمى على أعتباره أنه هو الإله الخالق وبالتالى فهو إله الناطقين المسيحيين بالعربية وهذا الخطأ الذى وقع فيه المترجمون هو خطأ مقصود لأن الترجمة العربية فيها أسم يهوة وهو الأسم الذى ذكرة الرب لموسى ولكن قام المترجمون وغيروا أسم إيلوهيم إلى الله إلاه القمر الوثنى وفى مواضع أخرى كثيرة خوفاً من البطش الإسلامى وغلب أستعمال أسم الله إلاه القمر الوثنى على يهوة الذى ذكر فى الكتاب المترجم بالعربية لماذا أهمل أسم يهوه مع وجوده فى الترجمه العربية ؟ أنه الخوف وطال الخوف وإستمر فأمتد من الأجداد ثم الاباء حتى تسلمته هذه الأقلية نابضاً فى عروقهم ,وكان الرب واضحاً فى أمر الخوف إذ ساوى رتبة الخائفون مع رتب أخرى , أقرأ مع من تساوى رتبة الخائفون فى الاية التالية" أما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني" (رؤيا 14:20 ،8:21) هؤلاء الخائفون أستهانوا بأمره الإلهى القائل "لا تخف لأنى فديتك .. دعوتك باسمك أنت لى " ( أش 1:43) "لاتخف لأنى معك" (اش 41 :10 ) ولم يتذكروا إيمان داود النبى القائل " الرب لى فلا أخاف" (مز 6:118)
*** وبشكل عام الإنسان يتضايق عندما يناديه إنسان بإسم آخر فما بالك إذا شتمه هذا الإنسان بدلاً من أن يناديه بأسمه الحقيقى .. إننا عندما نصلى إلى الرب الإله ونقول له : " يا ألله إرحمنا " , ألم يعرفنا بأسمه الحقيقى يهوه وهو موجود فى الكتاب المقدس !! كيف يرحمنا ونحن ننادي يهوه إلهنا الحقيقى باسم وثنى ونهينه لأننا نناديه بأسم الله إلاه القمر الوثنى ونحن نعرف أنه إلاه وثنى ومع ذلك لانرجع عن الخطأ؟ .. أننى أتخيل يوم الدينونة ونحن مسيحى الشرق ننادى الرب يسوع ونقول له : يا ألله .. ونحن نعرف أن الله وثن
********************************************
من هو إله موسى ؟
والغريب أن تستشهد هذه القلة بآية قرآنية وليس بكتابنا المقدس وهذا دليل على أن الإسلام قد دخل إلى عمق إيمان هذه القلة المسيحى , أستبدلوا الإله الحقيقى بالله إلاه القمر الوثنى , وأستشهدوا بالقرآن بدلاً من الكتاب المقدس " لأن شعبي عمل شرين: تركوني أنا ينبوع المياه الحية، لينقروا لأنفسهم أباّراً، أباّراً مشققة لا تضبط ماءً " (إر 13:2)
وقالوا : " كان محمداً عندما كان مستضعفاً يحاجج أبى سوفيان بقوله : " أتقتلون رجلاً يقول الله ربى فكان ابو سوفيان يتركه " ونقول أن أصل هذه العبارة ورد في سورة غافر الآية من 26 - 28(( وقال فرعون ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد , وقال موسى إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب , وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله " ونحن كأقباط لا نؤمن بالقرآن ولا بالآيات القرآنية السابقة التى تقول أن موسى يؤمن بالله ولكننا نلاحظ أن الرجل الذى يكتم إيمانه المجهول الأسم يؤمن بالله وهذا الحديث القرآنى تم فى عصر فرعون فمن هو الله الذى كان يؤمن هذا الرجل وكذلك موسى .. ألعل أحد آلهة قدماء المصريين كان القمر !!
********************************************
الفتــــــــــوى الشهيرة
وأنتشر فى العالم أن الله هو إلاه القمر الوثنى والمصيبة الكبرى انه إلاه القتل وسفك الدماء كما أنه إلاه الإخصاب أيضاً وكانت تمارس طقوس وثنية يخزى لها الجبين على الحجر الأسود وكان العرب الوثنيين يطوفون عراه حول الكعبة , ذكرت هذا كتب المؤرخين المسلمين ومنهم كتاب السيرة النبوية - تأليف: عبد الملك بن هشام المعافري - الجزء الثانى - 16 / 116 : " وطافوا بالبيت عراة : أما الرجال فيطوفون عراة ، وأما النساء فتضع إحداهن ثيابها كلها إلا درعا مفرجا عليها ، ثم تطوف فيه . فقالت امرأة من العرب ، وهي كذلك تطوف بالبيت : اليوم يبدو بعضه أو كله * وما بدا منه فلا أحله , أبحث فى داخلك أيها القبطى وأسأل نفسك .. أترضى أن يكون إلهك أيها المسيحى الناطق بالعربية هو الله إلاه القمر الوثنى وتعبده بهذه الصفات !!
ووجد الأزهر نفسه فى وضع لا يحسد عليه فذهبوا إلى بابا الفاتيكان منذ عدة سنين لكى يأخذوا وثيقة بأن الإسلام ديانة سماوية ولكن كان رد الفاتيكان : " أن الكرسى الرسولى فى الفاتيكان يعترف بالأسلام كديانة توحيدية لها أتباع وتحظى بالإحترام لدى المسيحيين لكنه لا يعترف به كديانة سمائية " وطبعاً فشلت هذه المحاولة وذهبوا إلى رئيس آخر هو البابا شنودة ولكن لا يوجد مسيحى على وجه الأرض له السلطة ليقول : ان الإسلام دين سماوى وأن محمد نبياً , لأنه لا يوجد سند كتابى أو برهان تاريخى يعتمد عليه .
والأزهر وأئمة الإسلام يعرفون تماماً ذلك ولكنهم لا يصرحون به لأسباب عديدة كما يعرفون أن أسم الله سيرفع فى وقت ما من الكتاب المقدس سواء أقترب هذا الوقت أم بعد وعندها سينتهى الدين الإسلامى لأن الله ليس هو إله اليهود ولا المسيحيين لهذا نورد للقارئ نص الفتوى العجيبة التى أصدروها بالرغم من إعتقادهم أن الإنجيل محرف حتى يشجعوا القلة التى تريد أن تصلى إلى الله إلاه القمر الوثنى من المسيحيين بالأحتفاظ بأسم الله فى الأنجيل كإله للمسيحية خالق الكون , ولكن الإسلام كان صرحاً من خيال وهوى , وهذه هى الفتوى العجيبة .
رقم
الفتوى : 40378
عنوان الفتوى : حكم الاستهانة بالتوراة أو الإنجيل
تاريخ الفتوى : 28 رمضان 1424
السؤال : هل يكفر من أهان الإنجيل أو التوراة لكونه قد يحتوي على
بعض كلام الله؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا تجوز إهانة التوارة أو الإنجيل غير المحرف أو المحرف الذي لا
يزال فيه حق أو اسم معظم كاسم الله تعالى، ومن فعل ذلك مع علمه
واختياره فقد أتى كفراً والعياذ بالله، وأما ما علم تحريفه وتبديله
منهما وليس فيه شيء معظم، فلا حرج في إهانته، قال الشمس الرملي في
نهاية المحتاج: فلا يجوز -أي الاستنجاء- بالمحترم ولا يجزئه،
والمحترم أنواع منها ما كتب عليه شيء من العلم كالحديث والفقه وما
كان آلة لذلك، أما غير المحترم، كفلسفة وتوارة وإنجيل علم تبدّلهما
وخلوهما عن اسم معظم، فيجوز الاستنجاء به. انتهى. والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
ولكن هذا ليس مهم !
تعالوا
بنا نتعرف من الكتاب المقدس على إله موسى وأسمه الحقيقى الذى أعلنه
الرب لموسى عندما تكلم معه :
إن التوراة قد رفضت في مواطن عديدة عبادة إلاه القمر والشمس
:
1 - (إرميا 8: 1- 2 ) «فِي ذلِكَ الزَّمَانِ، يَقُولُ الرَّبُّ،
يُخْرِجُونَ عِظَامَ مُلُوكِ يَهُوذَا وَعِظَامَ رُؤَسَائِهِ
وَعِظَامَ الْكَهَنَةِ وَعِظَامَ الأَنْبِيَاءِ وَعِظَامَ سُكَّانِ
أُورُشَلِيمَ مِنْ قُبُورِهِمْ، 2 وَيَبْسُطُونَهَا لِلشَّمْسِ
وَلِلْقَمَرِ وَلِكُلِّ جُنُودِ السَّمَاوَاتِ الَّتِي أَحَبُّوهَا
وَالَّتِي عَبَدُوهَا وَالَّتِي سَارُوا وَرَاءَهَا وَالَّتِي
اسْتَشَارُوهَا وَالَّتِي سَجَدُوا لَهَا. لاَ تُجْمَعُ وَلاَ
تُدْفَنُ، بَلْ تَكُونُ دِمْنَةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ
2 - (ملوك الثاني 21 : 2- 5) وَعَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ
الرَّبِّ حَسَبَ رَجَاسَاتِ الأُمَمِ الَّذِينَ طَرَدَهُمُ الرَّبُّ
مِنْ أَمَامِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. 3 وَعَادَ فَبَنَى
الْمُرْتَفَعَاتِ الَّتِي أَبَادَهَا حَزَقِيَّا أَبُوهُ، وَأَقَامَ
مَذَابحَ لِلْبَعْلِ، وَعَمِلَ سَارِيَةً كَمَا عَمِلَ أَخْآبُ
مَلِكُ إِسْرَائِيلَ، وَسَجَدَ لِكُلِّ جُنْدِ السَّمَاءِ
وَعَبَدَهَا. 4 وَبَنَى مَذَابحَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ الَّذِي قَالَ
الرَّبُّ عَنْهُ : «فِي أُورُشَلِيمَ أَضَعُ اسْمِي» . 5 وَبَنَى
مَذَابحَ لِكُلِّ جُنْدِ السَّمَاءِ فِي دَارَيْ بَيْتِ الرَّبِّ.
3 - (تثنية 4: 19) وَلِئَلاَّ تَرْفَعَ عَيْنَيْكَ إِلَى السَّمَاءِ،
وَتَنْظُرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ، كُلَّ جُنْدِ
السَّمَاءِ الَّتِي قَسَمَهَا الرَّبُّ إِلهُكَ لِجَمِيعِ
الشُّعُوبِ الَّتِي تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ، فَتَغْتَرَّ
وَتَسْجُدَ لَهَا وَتَعْبُدَهَا
4 - (تثنية 17: 4) وَيَذْهَبُ وَيَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى
وَيَسْجُدُ لَهَا، أَوْ لِلشَّمْسِ أَوْ لِلْقَمَرِ أَوْ لِكُلّ
مِنْ جُنْدِ السَّمَاءِ، الشَّيْءَ الَّذِي لَمْ أُوصِ بِهِ،
5 - (صفنيا 1: 5) وَالسَّاجِدِينَ عَلَى السُّطُوحِ لِجُنْدِ
السَّمَاءِ، وَالسَّاجِدِينَ الْحَالِفِينَ بِالرَّبِّ،
وَالْحَالِفِينَ بِمَلْكُومَ، التوراة ذكر أن نابوخا
النصر(539-555ق م) آخر ملوك بابل قد بنى مركزا لإلاه القمر.
6 - ** أليس لنا عبرة فى هارون كاهن الإله العلى الذى وافق الشعب على عبادة العجل أبيس الذى بين قرنية قرص الشمس - ونرى أن بنى أسرائيل صنعوا عجلاً ذهبياً وعبدوه بدلاً من الرب ( خر 32 : 1- 6) " وَلَمَّا رَأَى الشَّعْبُ أَنَّ مُوسَى أَبْطَأَ فِي النُّزُولِ مِنَ الْجَبَلِ، اجْتَمَعَ الشَّعْبُ عَلَى هَارُونَ وَقَالُوا لَهُ: «قُمِ اصْنَعْ لَنَا آلِهَةً تَسِيرُ أَمَامَنَا، لأَنَّ هذَا مُوسَى الرَّجُلَ الَّذِي أَصْعَدَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، لاَ نَعْلَمُ مَاذَا أَصَابَهُ». 2 فَقَالَ لَهُمْ هَارُونُ: «انْزِعُوا أَقْرَاطَ الذَّهَبِ الَّتِي فِي آذَانِ نِسَائِكُمْ وَبَنِيكُمْ وَبَنَاتِكُمْ وَاتُونِي بِهَا». 3 فَنَزَعَ كُلُّ الشَّعْبِ أَقْرَاطَ الذَّهَبِ الَّتِي فِي آذَانِهِمْ وَأَتَوْا بِهَا إِلَى هَارُونَ. 4 فَأَخَذَ ذلِكَ مِنْ أَيْدِيهِمْ وَصَوَّرَهُ بِالإِزْمِيلِ، وَصَنَعَهُ عِجْلاً مَسْبُوكًا. فَقَالُوا: «هذِهِ آلِهَتُكَ يَا إِسْرَائِيلُ الَّتِي أَصْعَدَتْكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ». 5 فَلَمَّا نَظَرَ هَارُونُ بَنَى مَذْبَحًا أَمَامَهُ، وَنَادَى هَارُونُ وَقَالَ: «غَدًا عِيدٌ لِلرَّبِّ». 6 فَبَكَّرُوا فِي الْغَدِ وَأَصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ وَقَدَّمُوا ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ. وَجَلَسَ الشَّعْبُ لِلأَكْلِ وَالشُّرْبِ ثُمَّ قَامُوا لِلَّعِب " ولمعلومات القارئ عبد المصريين إلاهاً على هيئة العجل في منف منذ عصر الأسرات المبكر ، رب لخصوبة الأرض وفي مرحلة متقدمة أصبح صورة من صور الإله "بتاح" والعجل "أبيس" له علامات مميزة على جلده ويمثل واضعاً قرص الشمس بين قرنيه ، وأحياناً يمثل بجسم إنسان ورأس عجل ، يرمز إلى القوة الجسدية والتفوق في النسل
7 - وعبادة إله القمر كانت شائعة فى عصر أبراهيم ابو ألاباء ولكنه كما نعلم فضل الإيمان بالأله الحقيقى الذى أخرجه من أور الكلدانيين ويؤكد هذه الحقيقة موقع كنيسة القديس تكلا بالأسكندرية مصر على النت فيذكر : أوُر الكلدانيين: وهي مسقط رأس إبراهيم التي ولد ونشأ فيها ولكنه خرج منها إطاعة لدعوة الرب وذهب إلى حاران ومنها ذهب إلى كنعان (تك 11 : 28 و 31 و 15 : 7 ونحم 9 : 7). ومكان أور اليوم خرائب تدعى المغبّر في منتصف المسافة بين بغداد والخليج الفارس، وعلى مسافة عشرية أميال شرقي مجرى نهر الفرات في الزمن الحاضر. وقد احتل المدينة السومريون والعيلاميون والبابليون والكلدانيون على التوالي.
مار مرقس رسول المسيح لمصر وعبادة إله القمر
هل إسم الله إله الإسلام موجود فى الكتاب المقدس؟
** الكتاب المقدس الذى بين أيدينا اليوم عبارة عن أصل وترجمة
أ - أصل الكتاب المقدس هو المخطوطات الموجودة فى عشرات من المتاحف المنتشرة فى أنحاء العالم والدارس لهذه المخطوطات لا يجد كلمة واحدة لإسم الله خاصة فى المخطوطات التى كتبت بخط اليد قبل ميلاد المسيح ( التوراة – العهد القديم) أسم الله لا يوجد فى الأناجيل التى كتبت بخط اليد فى القرون الأولى المسيحية فى الأناجيل أسم الله لا يوجد ومخطوطات الهراطقة وأصحاب البدع التى كانت ضد المسيحية قبل الإسلام ولا يجد الباحث أى إشارة لـ أسم الله فى مخطوطات الكتب العامة للفلاسفة وكتب التاريخ وغيرها – كما لا يستطيع أحد من القبط أن يحضر كتاباً باللغة القبطية فديماً كان أو حديثاً فيه أسم الله
ب - أما الترجمات فنحن نعيش فى الغرب وأمامنا مئات من الترجمات للكتاب المقدس بعهدية بلغات مختلفة فلا تجد كتاباً مقدساً واحدا به فيه أسم الله ولو حتى مرة واحده- وقد أعتمدت الكنيسة القبطية ترجمة واحدة باللغة الإنجليزية بين عشرات الترجمات هى ترجمة كينج جيمس وعندما تقرأ هذه الترجمة لن تجد فيها كلمة واحده تقول أن إسم إلهنا هو الله بل إسم إلهنا طبقاً للترجمة الإنجليزية تعنى إله هو God وليس اللهALLAH
ج - ولكن الترجمة الوحيده التى تجد فيها إسم الله هى الترجمة العربية التى يستعملها أهل بلاد الشرق الأوسط الناطقين باللغة العربية والشئ الغريب الملاحظ فى الترجمة العربية أنها لم تغير أسم أحد من الأنبياء من آدم إلى السيد المسيح فتستطيع أن تطابق نطق أسم أى نبى مع نطق أسمه فى اللغات العبرية والآرامية والأنجليزية وغيرها من اللغات ولكننا نجد أن هذه الترجمة العربية غيرت وبدلت اسم الإله عن الأسم الأصلى الموجود فى المخطوطات أو الأصول العبرية والكلدانية واليونانية وأبدلت أسم الإله العبرى إلى إسم الله العربى وهو أسم غريب عن إسم الإله الحقيقى وهو إله غريب عن اليهودية والمسيحية - ونحن لا نعرف من أين أتى المسلمون بهذا الأسم؟ وعلى هذا الأساس لا يجب أن نعبد الله الإله العربى لأن اليهود لم يعرفوا الله ولم يعبدوا إله إسمه الله بالرغم من وجود اليهود أيام محمد صاحب الشريعة الإسلامية فى المدينة / يثرب ومكة وكان لليهود مقابر فى مكة والمسيحيين الآوائل قبل ترجمة الكتاب المقدس إلى العربية لم يعبدوا إله إسمه الله .
وعندما نتكلم عن الحقيقة لا يجب أن نلوم أحداً على عبادتنا لإله غير المقصود به ولا نقول لماذا ؟ وما الغرض؟ ومن فعل هذا؟ وإلى آخره من الأسباب التى تجعلنا نتوه عن إصلاح ما أخطأ فيه آباؤنا .
وما جاء فى العهد القديم فى الترجمة العربية أى كتب اليهود الموحى بها !