زوجات محمد حسب التسلسل التاريجي

 خديخة بنت خويلد: زوجة محمد الأولى التي تزوجها عام 595 أي قبل الهجرة ب 25 سنة وتُوفيت قبل الهجرة بثلاث سنين وقبل "البعثة" بعامين .

سودة بنت زمعة: تزوجها محمد في شهر رمضان بعد البعثة بعشر سنين بعد وفاة خديجة وقبل زواجه من عائشة ، وقبل الهجرة بعدة أشهر . لقد أجمعوا على أنها الزوجة الثانية لمحمد . ولكن الخلاف يدور حول السؤال عما إذا كان محمد نكح أولاً عائشة أو سودة. يقول البعض أنه (أي محمد) تزوج عائشة أولاً، لكن لصغر سنها وطأ سودة أولاً .

عائشة بنت أبي بكر: تزوجها نبي الله في شهر شوال قبل الهجرة بثلاث سنين وبعد البعثة بعشرة أعوام حسب رواية لعائشة نفسها . ونكحها في شهر شوال وبعد الهجرة بثمانية شهور . وهي البكر الوحيدة بين زوجات محمد .

حفصة بنت عمر: تزوجها رسول الله في شهر شعبان، بعد الهجرة ب 31 شهراً . أو في العام الثالث من الهجرة وقبل أُحُد بشهر أو شهرين .

زينب بنت خزيمة: مات زوجها في معركة أُحُد فتزوجها محمد أي بعد الهجرة ب 31 شهراً .

أم سلمة: تزوجها محمد في رواية قبل غزوة الخندق بثلاث سنين، في العام السادس من الهجرة وتم العرس في شوال السنة الرابعة من الهجرة أو بعد بدر بثلاث سنين .

زينب بنت جحش: من شبه المستحيل التحديد الزمني لزواج محمد منها. تم الزواج إما في شهر ذي القعدة أو شعبان في السنة الخامسة للهجرة، أو في العام الثالث بعد الهجرة . وسندرس زواج محمد من زينب بنت جحش في فصل مستقل.

جويرية بنت الحارث: سُبيت أثناء غزوة بني المصطلق وكانت من جملة الغنائم، تزوجها محمد إما في السنة الخامسة أو السادسة للهجرة إذ لا يعرف بالتحديد متى وقعت هذه الغزوة. ورد في السيرة النبوية أن محمداً اشتراها من ثابت بن قيس فأعتقها فتزوجها .

صفية بنت حيي: كانت من جملة غنائم خيبر التي تم فتحها العام السادس من الهجرة، واختيرت لمحمد .

أم حبيبة: تقول القصص بشأنها إن النجاشى زوَّجها محمداً .

ماريا القبطية: أرسل المقوقس عظيم القبط حسب الروايات أربع جوارٍ إلى محمد كانت ماريا إحداهن . وصلت إلى المدينة في العام السابع . لم تلد غير خديجة وماريا من زوجات محمد ولداً صبياً.

ميمونة بنت الحارث: تزوجها محمد عام سبع من عمرة القضاء . إنها آخر أزواج الرسول

ريحانة: ليست ريحانة من رأمهات المؤمنينذ مع مكانتها المرموقة في بيت محمد . فلما وقع النبي على بني قريظة سباها رسول الله إذ كان يكون له صفي من كل غنيمة . عرض محمد عليها الإسلام ولكنها أبت، ويقال إنها أسلمت فيما بعد .