وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً
لِلْعَالَمِينَ
رحمة اله الإسلام الشيطاني طبقا للآيات القرآنية
محمد يقطع الأيادي و الأرجل و يسمر الأعين بمسامير
يقتل الرجال و يقسم النساء و الأطفال و الأموال
يقاتل جميع الناس حتى يقولوا أنه رسول الله و إلا قتلهم و أخذ أموالهم
أسلموا تسلموا و إجلاء اليهود من الأرض
أمر برجم ماعز بن مالك (لاحظ ألفاظ محمد القذرة)
قتل أبي رافع بن أبي الحقيق و هو نائم
قتل كنانة بن الربيع (زوج صفية بنت حيي) و سرقة كنزه
اغزوا تغنموا بنات الأصفر و نساء الروم
الله يضع ذنوب المسلمين على اليهود و النصارى
لأخرجن اليهود و النصارى من جزيرة العرب
كل مسلم يموت يلقي الله مكانه بالنار يهودي أو نصراني
لا تبدءوا اليهود و النصارى بالسلام
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ
مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى
يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ
الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى
لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا
عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (البقرة 193).
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى
أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا
وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (البقرة 216).
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ
قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ
وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ
وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى
يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ
دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي
الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (البقرة
217).
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ
الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا
يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ
كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء
76).
فَقَاتِلْ فِي
سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى
اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا
وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا (النساء 84).
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا
تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ
تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا
مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (النساء 89).
إِنَّمَا
جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ
فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ
فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي
مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).
فَلَمْ
تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ
وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا
إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (الأنفال 17).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى
لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا
فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (الأنفال
39).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ
عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ
اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (الأنفال 60).
يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ
مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا
بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (الأنفال 65).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا
لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ
فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة
5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا
فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ
لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (التوبة
12).
أَلَا
تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا
بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ
فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (التوبة
13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ
وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة
14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا
بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا
يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).
إِنَّ
عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ
يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ
الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة 36).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ
وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ
جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير (التوبة
73).
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ
صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ
وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ
وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب
26 و 27).
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ
يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ
بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ
أَعْمَالَهُمْ (محمد 4).
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ
الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ
أَعْمَالَكُمْ (محمد 35).
هُوَ الذِي أَخْرَجَ الذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ مِنْ
دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا
أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ
حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ
بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي المُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي
الأَبْصَارِ وَلَوْلاَ أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الجَلاَءَ لَعَذَّبَهُمْ
فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ
شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ
العِقَابِ (الحشر 2-4).
عن عبد الرحمن بن غنم : كتبتُ لعمر بن الخطاب رضي
الله عنه حين صالح نصارى الشام، وشرَط عليهم فيه
1. الا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها
ديراً ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب،
2. ولا يجدِّدوا ما خُرِّب،
3. ولا
يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم،
4. ولا يؤووا جاسوساً،
5. ولا
يكتموا غشاً للمسلمين،
6. ولا
يعلّموا أولادهم القرآن،
7. ولا
يُظهِروا شِركاً،
8. ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا،
9. وأن
يوقّروا المسلمين،
10. وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،
11. ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم،
12. ولا يتكنّوا بكناهم،
13. ولا يركبوا سرجاً،
14. ولا يتقلّدوا سيفاً،
15. ولا يبيعوا الخمور،
16. وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم،
17. وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا،
18. وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم،
19. ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق
المسلمين،
20. ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم،
21. ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً،
22. ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين،
23. ولا
يخرجوا شعانين،
24. ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم،
25. ولا يَظهِروا النيران معهم،
26. ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين.
27. فإن خالفوا شيئاً
مما شرطوه فلا ذمّة لهم،
28. وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق,
راجع تفسير ابن كثير لسورة التوبة 29 .. أحكام
أهل الذمة لإبن القيم الجوزية
2/ 114 -115 .. الجهاد لإبن تيمية 2/ 223
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=9&nAya=29
حدثنا عبد الله بن
مسلمة حدثنا إبراهيم بن سعد عن ابن شهاب عن عمرة عن عائشة
قال النبي صلى الله عليه وسلم
تقطع اليد في ربع دينار فصاعدا
تابعه عبد الرحمن بن خالد
وابن أخي الزهري ومعمر عن الزهري.
حدثنا
موسى بن إسماعيل حدثنا عبد الواحد حدثنا الأعمش قال سمعت أبا
صالح قال سمعت أبا هريرة قال قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم لعن الله السارق يسرق
البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل فتقطع يده.
صحيح البخاري .. كتاب الحدود
.. باب قول الله تعالى و السارق و السارقة فاقطعوا
أيديهما
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=10120
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=10130
صحيح البخاري ..
كتاب الحدود .. باب المحاربين
من أهل الكفر و الردة
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=10135
حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا
سلام بن مسكين حدثنا ثابت عن أنس أن
ناسا كان بهم سقم قالوا يا رسول الله آونا وأطعمنا فلما صحوا قالوا إن المدينة
وخمة فأنزلهم الحرة في ذود له فقال
اشربوا ألبانها فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا ذوده فبعث في
آثارهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم فرأيت الرجل منهم يكدم الأرض بلسانه حتى يموت
صحيح البخاري ..
كتاب الطب .. باب الدواء بألبان الإبل
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5253&doc=0
حدثنا إسحاق بن نصر حدثنا عبد الرزاق أخبرنا ابن جريج عن موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال حاربت النضير وقريظة فأجلى بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا بالنبي صلى الله عليه وسلم فآمنهم وأسلموا وأجلى يهود المدينة كلهم بني قينقاع وهم رهط عبد الله بن سلام ويهود بني حارثة وكل يهود المدينة.
صحيح البخاري ..
كتاب المغازي .. باب حديث بني
النضير
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5970
و حدثني محمد بن رافع
وإسحق بن منصور قال ابن رافع حدثنا و قال إسحق أخبرنا عبد
الرزاق أخبرنا ابن جريج عن موسى بن عقبة
عن نافع عن ابن عمر أن يهود بني النضير
وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
فأجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة
بعد ذلك فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم
وأموالهم بين المسلمين إلا أن بعضهم لحقوا برسول الله صلى الله عليه
وسلم فآمنهم وأسلموا وأجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يهود
المدينة كلهم بني قينقاع وهم قوم عبد الله
بن سلام ويهود بني حارثة وكل يهودي كان بالمدينة.
و حدثني أبو الطاهر حدثنا
عبد الله بن وهب أخبرني حفص بن ميسرة عن
موسى بهذا الإسناد هذا الحديث وحديث ابن جريج
أكثر وأتم
صحيح مسلم .. كتاب الجهاد و
السير .. باب إجلاء اليهود من الحجاز
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=4257
حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال
حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة
عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن
ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا
أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول
الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة
فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام
وحسابهم على الله.
صحيح البخاري .. كتاب الإيمان
.. باب فإن تابوا و أقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=44
حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا الليث قال حدثني سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال بينما نحن في المسجد خرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال انطلقوا إلى يهود فخرجنا حتى جئنا بيت المدراس فقال أسلموا تسلموا واعلموا أن الأرض لله ورسوله وإني أريد أن أجليكم من هذه الأرض فمن يجد منكم بماله شيئا فليبعه وإلا فاعلموا أن الأرض لله ورسوله.
صحيح البخاري .. كتاب الجزية
.. باب إخراج اليهود من جزيرة العرب
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4970
صحيح البخاري .. كتاب الجهاد و
السير .. باب لا يعذب بعذاب الله
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4753
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال عمرو سمعت
جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من لكعب بن الأشرف فإنه قد آذى الله ورسوله فقام محمد بن مسلمة
فقال يا رسول الله أتحب أن أقتله قال نعم
قال فأذن لي أن أقول شيئا قال قل فأتاه محمد بن مسلمة فقال إن هذا الرجل
قد سألنا صدقة وإنه قد عنانا وإني قد أتيتك أستسلفك قال
وأيضا والله لتملنه قال إنا قد اتبعناه فلا نحب أن ندعه حتى ننظر إلى أي شيء
يصير شأنه وقد أردنا أن تسلفنا وسقا أو وسقين.
و حدثنا عمرو غير مرة فلم يذكر وسقا أو وسقين أو فقلت له فيه وسقا أو وسقين فقال أرى فيه وسقا أو وسقين فقال نعم ارهنوني قالوا أي شيء تريد قال ارهنوني نساءكم قالوا كيف نرهنك نساءنا وأنت أجمل العرب قال فارهنوني أبناءكم قالوا كيف نرهنك أبناءنا فيسب أحدهم فيقال رهن بوسق أو وسقين هذا عار علينا ولكنا نرهنك اللأمة قال سفيان يعني السلاح فواعده أن يأتيه فجاءه ليلا ومعه أبو نائلة وهو أخو كعب من الرضاعة فدعاهم إلى الحصن فنزل إليهم فقالت له امرأته أين تخرج هذه الساعة فقال إنما هو محمد بن مسلمة وأخي أبو نائلة وقال غير عمرو قالت أسمع صوتا كأنه يقطر منه الدم قال إنما هو أخي محمد بن مسلمة ورضيعي أبو نائلة إن الكريم لو دعي إلى طعنة بليل لأجاب قال ويدخل محمد بن مسلمة معه رجلين قيل لسفيان سماهم عمرو قال سمى بعضهم قال عمرو جاء معه برجلين وقال غير عمرو أبو عبس بن جبر والحارث بن أوس وعباد بن بشر قال عمرو جاء معه برجلين فقال إذا ما جاء فإني قائل بشعره فأشمه فإذا رأيتموني استمكنت من رأسه فدونكم فاضربوه وقال مرة ثم أشمكم فنزل إليهم متوشحا وهو ينفح منه ريح الطيب فقال ما رأيت كاليوم ريحا أي أطيب وقال غير عمرو قال عندي أعطر نساء العرب وأكمل العرب قال عمرو فقال أتأذن لي أن أشم رأسك قال نعم فشمه ثم أشم أصحابه ثم قال أتأذن لي قال نعم فلما استمكن منه قال دونكم فقتلوه ثم أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبروه.
صحيح البخاري .. كتاب المغازي .. باب قتل كعب بن الأشرف
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5978
حدثنا الحسن بن علي حدثنا عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني أبو الزبير أن عبد الرحمن بن
الصامت ابن عم أبي هريرة أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول جاء الأسلمي نبي الله
صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه أصاب امرأة حراما أربع مرات كل ذلك يعرض
عنه النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل في الخامسة فقال أنكتها قال نعم قال حتى غاب ذلك منك في ذلك منها قال نعم قال كما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر قال نعم قال فهل تدري ما الزنا قال نعم أتيت منها حراما ما يأتي الرجل من امرأته حلالا
قال فما تريد بهذا القول قال أريد أن تطهرني فأمر به فرجم فسمع النبي
صلى الله عليه وسلم رجلين من أصحابه يقول أحدهما
لصاحبه انظر إلى هذا الذي ستر الله عليه فلم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلب فسكت عنهما ثم سار ساعة
حتى مر بجيفة حمار شائل
برجله فقال أين فلان وفلان فقالا نحن ذان يا رسول
الله قال انزلا فكلا من جيفة هذا الحمار فقالا يا نبي الله من يأكل من
هذا قال فما نلتما من عرض أخيكما آنفا أشد من أكل منه
والذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينقمس
فيها.
سنن أبي داود .. كتاب الحدود
.. باب رجم ماعز بن مالك
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=4&Rec=5544
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن أيوب عن عكرمة أن عليا رضي الله عنه حرق قوما فبلغ ابن عباس فقال لو كنت أنا لم أحرقهم لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تعذبوا بعذاب الله ولقتلتهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه.
صحيح البخاري .. كتاب الجهاد و
السير .. باب لا يعذب بعذاب الله
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4754
حدثنا
محمد بن كثير أخبرنا سفيان عن موسى بن عقبة عن نافع عن
ابن عمر رضي الله عنهما قال حرق النبي صلى الله عليه وسلم نخل
بني النضير.
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4762
و حدثنا يحيى بن يحيى وسعيد بن منصور وعمرو الناقد جميعا عن ابن عيينة قال يحيى أخبرنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس عن الصعب بن جثامة قال سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الذراري من المشركين يبيتون فيصيبون من نسائهم وذراريهم فقال هم منهم.
صحيح مسلم .. كتاب الجهاد و
السير .. باب جواز قتل النساء و الصبيان في
البيات من غير تعمد
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=4215
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس عن الصعب بن جثامة رضي الله عنهم قال مر بي النبي صلى الله عليه وسلم بالأبواء أو بودان وسئل عن أهل الدار يبيتون من المشركين فيصاب من نسائهم وذراريهم قال هم منهم وسمعته يقول لا حمى إلا لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم.
صحيح البخاري .. كتاب الجهاد و
السير .. باب أهل الدار يبيتون فيصاب الولدان والذراري
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4747
أم قرفة
هي فاطمة بنت ربيعة بن
بدر بن عمرو الفزارية. أم قرفة تزوجت مالكا بن حذيفة بن بدر وولدت له ثلاثة عشر ولدا أولهم (قرفة) وبه تكنى,
وكل أولادها كانوا من الرؤساء في قومهم. كانت من أعز العرب, وفيها يضرب المثل في
العزة والمنعة فيقال: أعز من أم قرفة وكانت إذا تشاجرت غطفان
بعثت خمارها على رمح فينصب بينهم فيصطلحون. كانت تؤلب على رسول الله صلى الله عليه
وسلم فأرسل في السنة السادسة للهجرة زيد بن حارثة في سرية فقتلها قتلا عنيفا, فقد ربط برجليها حبلا, ثم ربطه بين بعيرين حتى شقها شقا. وكانت عجوزا
كبيرة, وحمل رأسها إلى المدينة ونصب فيها ليعلم قتلها.
راجع
تراجم الأعلام .. باب من وفيات سنة 6.
http://history.al-islam.com/names.asp?year=6
قال ابن إسحاق : فلما قدم زيد بن حارثة آلى أن لا يمس رأسه غسل من جنابة حتى يغزو بني فزارة ، فلما استبل من جراحته بعثه
رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني فزارة في جيش
فقتلهم بوادي القرى ، وأصاب فيهم وقتل قيس بن المسحر اليعمري مسعدة بن حكمة بن مالك بن حذيفة
بن بدر ، وأسرت أم قرفة فاطمة بنت ربيعة بن بدر كانت عجوزا كبيرة عند مالك بن حذيفة بن بدر ، وبنت لها ، وعبد الله بن مسعدة ، فأمر زيد بن حارثة قيس بن المسحر
أن يقتل أم قرفة فقتلها قتلا عنيفا ; ثم قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم
بابنة أم قرفة وبابن مسعدة .
راجع السيرة النبوية لابن هشام .. باب غزوة زيد
بن حارثة بنى فزارة و مصاب أم قرفة
http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2722.htm
ثم سرية زيد بن حارثة إلى أم قرفة بناحية بوادي القرى على سبع ليال من
المدينة في شهر رمضان سنة ست من مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا خرج زيد
بن حارثة في تجارة إلى الشام ومعه بضائع لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فلما كان
دون وادي القرى لقيه ناس من فزارة من بني بدر فضربوه
وضربوا أصحابه وأخذوا ما كان معهم ثم استبل زيد وقدم
على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره فبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم
إليهم فكمنوا النهار وساروا الليل ونذرت بهم بنو بدر ثم
صبحهم زيد وأصحابه فكبروا وأحاطوا بالحاضر
وأخذوا أم قرفة وهي فاطمة بنت ربيعة بن بدر وابنتها جارية بنت مالك بن حذيفة بن بدر فكان الذي أخذ الجارية مسلمة بن الأكوع فوهبها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فوهبها رسول
الله بعد ذلك لحزن بن أبي وهب وعمد قيس بن المحسر إلى
أم قرفة وهي عجوز كبيرة فقتلها قتلا عنيفا ربط بين رجليها حبلا ثم ربطها بين بعيرين ثم زجرهما فذهبا فقطعاها
وقتل النعمان وعبيد الله ابني مسعدة بن حكمة بن مالك بن بدر وقدم زيد بن حارثة
من وجهه ذلك فقرع باب النبي صلى الله عليه وسلم فقام
إليه عريانا يجر ثوبه حتى اعتنقه وقبله وسايله
فأخبره بما ظفره الله به.
راجع الطبقات الكبرى لإبن سعد
.. باب سرية زيد بن حارثة إلى أم قرفة بوادي
القرى
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=20
حدثني عبد الله
بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا يحيى بن أبي زائدة عن أبيه
عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا من الأنصار
إلى أبي رافع فدخل عليه عبد الله بن
عتيك بيته ليلا فقتله وهو نائم.
حدثنا
علي بن مسلم حدثنا يحيى بن زكرياء بن أبي
زائدة قال حدثني أبي عن أبي إسحاق عن البراء
بن عازب رضي الله عنهما
قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا من
الأنصار إلى أبي رافع ليقتلوه فانطلق رجل منهم فدخل حصنهم قال
فدخلت في مربط دواب لهم قال وأغلقوا باب الحصن ثم إنهم فقدوا حمارا لهم فخرجوا
يطلبونه فخرجت فيمن خرج أريهم أنني أطلبه معهم فوجدوا الحمار فدخلوا ودخلت وأغلقوا
باب الحصن ليلا فوضعوا المفاتيح في كوة حيث أراها فلما ناموا
أخذت المفاتيح ففتحت باب الحصن ثم دخلت عليه فقلت يا أبا رافع فأجابني
فتعمدت الصوت فضربته فصاح فخرجت ثم جئت ثم رجعت كأني مغيث فقلت يا أبا رافع
وغيرت صوتي فقال ما لك لأمك الويل قلت ما شأنك قال لا أدري من دخل علي فضربني قال
فوضعت سيفي في بطنه ثم تحاملت عليه حتى قرع
العظم ثم خرجت وأنا دهش فأتيت سلما لهم لأنزل منه فوقعت فوثئت رجلي فخرجت إلى أصحابي فقلت ما أنا ببارح حتى أسمع
الناعية فما برحت حتى سمعت نعايا أبي رافع تاجر
أهل الحجاز قال فقمت وما بي قلبة حتى أتينا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرناه.
صحيح البخاري .. كتاب الجهاد
.. باب قتل المشرك النائم
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4765
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4764
حدثني إسحاق بن نصر حدثنا يحيى بن آدم حدثنا ابن أبي زائدة
عن أبيه عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم
رهطا إلى أبي رافع فدخل عليه عبد الله بن عتيك
بيته ليلا وهو نائم فقتله.
صحيح البخاري .. كتاب المغازي .. باب قتل أبي رافع عبد الله بن أبي حقيق
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5980
ثم سرية عبد الله بن عتيك إلى أبي رافع سلام بن
أبي الحقيق النضري بخيبر في
شهر رمضان سنة ست من مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا كان أبو رافع بن
أبي الحقيق قد أجلب في غطفان ومن حوله من مشركي العرب وجعل لهم الحفل العظيم لحرب رسول الله صلى الله
عليه وسلم فبعث رسول الله عبد الله بن عتيك وعبد الله
بن أنيس وأبا قتادة والأسود بن خزاعي
ومسعود بن سنان وأمرهم بقتله فذهبوا إلى خيبر فكمنوا
فلما هدأت الرجل جاؤوا إلى منزله فصعدوا درجة له وقدموا عبد الله بن عتيك لأنه كان يرطن باليهودية فاستفتح وقال جئت أبا رافع
بهدية ففتحت له امرأته فلما رأت السلاح أرادت
أن تصيح فأشاروا إليها بالسيف فسكتت فدخلوا عليه فما عرفوه إلا ببياضه
كأنه قبطية فعلوه بأسيافهم قال بن
أنيس وكنت رجلا أعشى لا أبصر فأتكيء بسيفي على بطنه حتى
سمعت خشة في الفراش وعرفت أنه قد قضى وجعل القوم
يضربونه جميعا ثم نزلوا وصاحت امرأته فتصايح أهل الدار واختبأ القوم في بعض مناهر خيبر وخرج الحارث أبو زينب
في ثلاثة آلاف في آثارهم يطلبونهم بالنيران فلم يروهم فرجعوا ومكث القوم يومين حتى
سكن الطلب ثم خرجوا مقبلين إلى المدينة كلهم يدعي قتله فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أفلحت الوجوه فقالوا أفلح
وجهك يا رسول الله وأخبروه خبرهم فأخذ أسيافهم فنظر إليها فإذا أثر الطعام في ذباب
سيف عبد الله بن أنيس فقال هذا قتله سرية عبد الله بن رواحة
إلى أسير بن زارم.
الطبقات الكبرى لابن سعد .. باب سرية عبد الله بن
عتيك إلى أبي رافع
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=20
وأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكنانة بن الربيع وكان عنده كنز بني النضير فسأله عنه
. فجحد أن يكون يعرف مكانه فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجل من
يهود فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إني رأيت
كنانة يطيف بهذه الخربة كل غداة فقال رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - لكنانة أرأيت إن وجدناه
عندك ، أأقتلك؟ قال نعم.
فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالخربة فحفرت فأخرج منها بعض كنزهم ثم سأله عما بقي فأبى أن يؤديه فأمر به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الزبير بن العوام ، فقال عذبه حتى تستأصل ما عنده فكان الزبير يقدح بزند في صدره حتى أشرف على نفسه ثم دفعه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى محمد بن مسلمة فضرب عنقه بأخيه محمود بن مسلمة .
راجع السيرة النبوية لابن هشام .. باب ذكر المسير
إلى خيبر (في المحرم سنة سبع)
http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2447.htm
أى وفى
لفظ آخر لما فتحت خيبر أتى رسول الله صلى الله عليه
وسلم بكنانة بن الربيع وفى لفظ ابن ربيعة بن أبى الحقيق وكان عنده كنز بنى النضير فسأله عنه فجحد أن
يكون يعلم مكانه فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من اليهود فقال إنى رأيت كنانة يطيف بهذه الخربة
كل غداة أى فإن كنانة حين راى
النبى صلى الله عليه وسلم فتح حصن النطاة
وتيقن ظهوره عليهم دفنه فى خربة أى وفيه
أن هذا لا يناسب ماسبق من أن حييا كان يطيف بتلك الخربة إلا أن يقال جاز أن يكون دفنه فى تلك الخربة فى محل آخر غير الذى دفنه فيه حيى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لكنانة
أرأيت إن وجدته عندك أقتلك قال نعم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخربة
فحفرت فأخرج منها بعض كنزهم ثم سأله ما بقى فأبى أن يؤديه فأمر به الزبير رضى الله
تعالى عنه فقال عذبه حتى نستأصل ما عنده فكان الزبير رضى
الله تعالى عنه يقدح بزند أى بالزناد الذى يستحرج به النار على صدره حتى
أشرف على نفسه
وأخذ منه جواز العقوبة لمن يتهم ليقر بالحق فهو من
السياسة الشرعية ثم دفعه صلى الله عليه وسلم لمحمد بن مسلمة رضى
الله تعالى عنه فضرب عنقه باخيه محمود أى ولا مانع أن يكون
السؤال وتعذيب الزبير وقع لسعيه وكنانة أيضا.
السيرة الحلبية في سيرة الأمين المأمون .. باب
غزوة خيبر
http://arabic.islamicweb.com/Books/seerah.asp?book=3&id=1261
http://arabic.islamicweb.com/Books/seerah.asp?book=3&id=1262
عن بن عباس قال لما ظهر النبي صلى الله عليه وسلم على خيبر
صالحهم على أن يخرجوا بأنفسهم وأهليهم ليس لهم بيضاء ولا صفراء فأتي بكنانة
والربيع وكان كنانة زوج صفية والربيع أخوه وابن عمه فقال لهما رسول الله صلى الله
عليه وسلم أين آنيتكما التي كنتما تعيرانها أهل مكة قالا هربنا فلم تزل تضعنا أرض
وترفعنا أخرى فذهبنا فأنفقنا كل شيء فقال لهما إنكما إن
كتمتماني شيئا فاطلعت عليه استحللت به دماءكما وذراريكما فقالا نعم فدعا رجلا من الأنصار فقال اذهب إلى قراح
كذا وكذا ثم ائت النخل فانظر نخلة عن يمينك أو عن يسارك فانظر نخلة مرفوعة فأتني
بما فيها قال فانطلق فجاءه بالآنية والأموال فضرب أعناقهما
وسبى أهليهما وأرسل رجلا فجاء بصفية فمر بها على مصرعهما
فقال له نبي الله صلى الله عليه وسلم لم فعلت فقال أحببت يا رسول الله أن أغيظها
قال فدفعها إلى بلال وإلى رجل من الأنصار فكانت عنده.
الطبقات الكبرى لإبن سعد ..
باب غزوة رسول الله صلى الله عليه و سلم خيبر
http://mirror.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=21#s2
وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي
الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ
(التوبة 49).
حَدَّثَنِي
مُحَمَّد بْن عَمْرو , قَالَ : ثنا
أَبُو عَاصِم , قَالَ : ثنا عِيسَى , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد , فِي قَوْل اللَّه : { اِئْذَنْ لِي
وَلَا تَفْتِنِّي } قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
: " اُغْزُوا تَبُوك تَغْنَمُوا بَنَات
الْأَصْفَر وَنِسَاء الرُّوم " فَقَالَ الْجَدّ : اِئْذَنْ لَنَا , وَلَا تَفْتِنَّا بِالنِّسَاءِ .
حَدَّثَنَا الْقَاسِم , قَالَ : ثنا الْحُسَيْن
, قَالَ : ثني حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج , عَنْ
مُجَاهِد , قَالُوا : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اُغْزُوا تَغْنَمُوا بَنَات الْأَصْفَر "
يَعْنِي : نِسَاء الرُّوم , ثُمَّ ذَكَرَ مِثْله .
حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : قَالَ
اِبْن زَيْد , فِي قَوْله : { وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُول اِئْذَنْ لِي وَلَا
تَفْتِنِّي } قَالَ : هُوَ رَجُل مِنْ الْمُنَافِقِينَ يُقَال لَهُ : جَدّ بْن
قَيْس , فَقَالَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " الْعَام نَغْزُو بَنِي الْأَصْفَر وَنَتَّخِذ مِنْهُمْ
سَرَارِيّ وَوُصْفَانًا " . فَقَالَ : أَيْ رَسُول اللَّه , اِئْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي , إِنْ لَمْ تَأْذَن لِي
اُفْتُتِنْت وَوَقَعْت ! فَغَضِبَ , فَقَالَ اللَّه : {
أَلَا فِي الْفِتْنَة سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّم لَمُحِيطَة بِالْكَافِرِينَ }
وَكَانَ مِنْ بَنِي سَلَمَة , فَقَالَ لَهُمْ النَّبِيّ
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ سَيِّدكُمْ يَا بَنِي سَلَمَة ؟ " فَقَالُوا : جَدّ
بْن قَيْس , غَيْر أَنَّهُ بَخِيل جَبَان . فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَأَيّ دَاء أَدْوَى مِنْ
الْبُخْل , وَلَكِنَّ سَيِّدكُمْ الْفَتَى الْأَبْيَض الْجَعْد
الشَّعْر الْبَرَاء بْن مَعْرُور " .
راجع تفسير الطبري (جامع البيان في تأويل القرآن)
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=9&nAya=49
قَالَ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ لِلْجَدِّ بْن قَيْس أَخِي بَنِي سَلِمَة
لَمَّا أَرَادَ الْخُرُوج إِلَى تَبُوك : ( يَا
جَدّ , هَلْ لَك فِي جِلَاد بَنِي الْأَصْفَر تَتَّخِذ مِنْهُمْ سَرَارِيّ وَوُصَفَاء )
فَقَالَ الْجَدّ : قَدْ عَرَفَ قَوْمِي أَنِّي مُغَرَم بِالنِّسَاءِ , وَإِنِّي
أَخْشَى إِنْ رَأَيْت بَنِي الْأَصْفَر أَلَّا أَصْبِر عَنْهُنَّ فَلَا تَفْتِنِّي وَأْذَنْ لِي فِي الْقُعُود
وَأُعِينك بِمَالِي فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ : ( قَدْ أَذِنْت لَك ) فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة .
وَأَسْنَدَ الطَّبَرِيّ أَنَّ
رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
( اُغْزُوا تَغْنَمُوا بَنَات الْأَصْفَر )
فَقَالَ لَهُ الْجَدّ : إِيذَنْ لَنَا وَلَا تَفْتِنَّا بِالنِّسَاءِ .
وَهَذَا مَنْزَع غَيْر الْأَوَّل ,
وَهُوَ أَشْبَه بِالنِّفَاقِ وَالْمُحَادَّة . وَلَمَّا
نَزَلَتْ قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِبَنِي سَلِمَة - وَكَانَ الْجَدّ بْن قَيْس مِنْهُمْ
: ( مَنْ سَيِّدكُمْ يَا بَنِي سَلِمَة ) ؟ قَالُوا : جَدّ بْن قَيْس , غَيْر أَنَّهُ بَخِيل جَبَان .
فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (
وَأَيّ دَاء أَدْوَى مِنْ الْبُخْل بَلْ سَيِّدكُمْ الْفَتَى الْأَبْيَض بِشْر بْن
الْبَرَاء بْن مَعْرُور ) .
فَقَالَ حَسَّان بْن ثَابِت الْأَنْصَارِيّ فِيهِ :
وَسُوِّدَ بِشْر بْن الْبَرَاء لِجُودِهِ وَحُقّ
لِبِشْرِ بْن الْبَرَا أَنْ يُسَوَّدَا إِذَا مَا
أَتَاهُ الْوَفْد أَذْهَبَ مَاله وَقَالَ خُذُوهُ إِنَّنِي عَائِد غَدَا
راجع تفسير القرطبي
(الجامع لأحكام القرآن)
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=9&nAya=49
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب , قَالَ : ثنا زَيْد بْن حُبَاب الْعُكَلِيّ , قَالَ : ثنا مُوسَى بْن عُبَيْدَة , قَالَ : أَخْبَرَنَا صَالِح عَنْ الْقَعْقَاع بْن حَكِيم , عَنْ سَلْمَى أُمّ رَافِع , عَنْ
أَبِي رَافِع , قَالَ : جَاءَ جِبْرِيل إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ يَسْتَأْذِن عَلَيْهِ , فَأَذِنَ لَهُ , فَقَالَ : " قَدْ أَذَنَّا
لَك يَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " , قَالَ : أَجْل ,
وَلَكِنَّا لَا نَدْخُل بَيْتًا فِيهِ كَلْب . قَالَ أَبُو رَافِع
: فَأَمَرَنِي أَنْ أَقْتُل كُلّ كَلْب
بِالْمَدِينَةِ , فَقَتَلْت حَتَّى اِنْتَهَيْت إِلَى اِمْرَأَة
عِنْدهَا كَلْب يَنْبَح عَلَيْهَا ,
فَتَرَكْته رَحْمَة لَهَا , ثُمَّ جِئْت إِلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ , فَأَخْبَرْته , فَأَمَرَنِي , فَرَجَعْت إِلَى الْكَلْب فَقَتَلْته ,
فَجَاءُوا فَقَالُوا : يَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , مَا
يَحِلّ لَنَا مِنْ هَذِهِ الْأُمَّة الَّتِي أَمَرْت بِقَتْلِهَا ؟ قَالَ : فَسَكَتَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ , فَأَنْزَلَ اللَّه : { يَسْأَلُونَك مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ
أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَات وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنْ الْجَوَارِح مُكَلِّبِينَ { .
راجع تفسير الطبري لسورة المائدة آية 4.
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=5&nAya=4
حدثنا روح حدثنا ابن جريج أخبرني العباس بن أبي خداش
عن الفضل بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبي رافع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يا أبا رافع
اقتل كل كلب بالمدينة قال فوجدت نسوة من الأنصار بالصورين
من البقيع لهن كلب فقلن يا أبا رافع إن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قد أغزى رجالنا وإن هذا الكلب يمنعنا بعد الله والله ما يستطيع أحد
أن يأتينا حتى تقوم امرأة منا فتحول بينه وبينه فاذكره للنبي صلى الله عليه
وسلم فذكره أبو رافع للنبي صلى الله عليه وسلم فقال يا أبا رافع اقتله فإنما يمنعهن
الله عز وجل.
مسند أحمد ..
باقي مسند الأنصار .. حديث أبي رافع رضي الله عنه
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22745&doc=6
حدثنا أبو عامر قال حدثنا يعقوب بن محمد بن طحلاء حدثنا أبو الرجال عن سالم بن عبد الله عن أبي رافع قال أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقتل الكلاب فخرجت أقتلها لا أرى كلبا إلا قتلته فإذا كلب يدور ببيت فذهبت لأقتله فناداني إنسان من جوف البيت يا عبد الله ما تريد أن تصنع قال قلت أريد أن أقتل هذا الكلب فقالت إني امرأة مضيعة وإن هذا الكلب يطرد عني السبع ويؤذنني بالجائي فأت النبي صلى الله عليه وسلم فاذكر ذلك له قال فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فأمرني بقتله.
مسند أحمد .. من مسند القبائل
.. حديث أبي رافع رضي الله عنه
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25935&doc=6
حدثنا عبد الله
بن يوسف حدثنا الليث قال حدثني سعيد المقبري
عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال بينما نحن في المسجد
خرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال انطلقوا إلى يهود فخرجنا حتى جئنا
بيت المدراس فقال أسلموا تسلموا واعلموا أن الأرض
لله ورسوله وإني أريد أن أجليكم من هذه الأرض
فمن يجد منكم بماله شيئا فليبعه وإلا
فاعلموا أن الأرض لله ورسوله.
صحيح البخاري .. كتاب الجزية
.. باب اخراج اليهود من جزيرة العرب
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4970
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن سعيد بن أبي سعيد
عن أبيه عن أبي هريرة أنه قال بينا نحن في المسجد إذ خرج إلينا رسول
الله صلى الله عليه وسلم فقال انطلقوا إلى يهود فخرجنا معه حتى
جئناهم فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فناداهم فقال يا معشر يهود
أسلموا تسلموا فقالوا قد بلغت يا أبا القاسم فقال لهم رسول الله صلى
الله عليه وسلم ذلك أريد أسلموا تسلموا فقالوا قد بلغت يا أبا القاسم
فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك أريد فقال لهم الثالثة فقال
اعلموا أنما الأرض لله ورسوله وأني أريد أن
أجليكم من هذه الأرض فمن وجد منكم بماله شيئا فليبعه وإلا فاعلموا أن الأرض لله ورسوله .
صحيح مسلم .. كتاب الجهاد و
السير .. باب إجلاء اليهود من الحجاز
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=4256
السيرة النبوية لإبن هشام ..
باب جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم ودفنه
http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2798.htm
حدثنا أبو بكر
بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة عن طلحة بن
يحيى عن أبي بردة عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم إذا كان يوم القيامة دفع الله عز
وجل إلى كل مسلم يهوديا أو نصرانيا فيقول هذا فكاكك من النار
صحيح مسلم ..
كتاب التوبة .. باب قبول توبة
القاتل و إن كثر قتله
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6395
حدثنا محمد بن عمرو بن عباد
بن جبلة بن أبي رواد حدثنا حرمي بن عمارة حدثنا شداد أبو طلحة الراسبي عن غيلان بن جرير عن أبي بردة عن
أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال
فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى
صحيح مسلم ..
كتاب التوبة .. باب قبول توبة
القاتل و إن كثر قتله
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6397
حدثنا قتيبة
بن سعيد حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن عن سهيل
عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود
فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من
شجر اليهود
صحيح مسلم .. كتاب
الفتن و أشراط الساعة .. لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيتمنى أن يكون مكان
الميت من البلاء
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6699
و
حدثني زهير بن حرب حدثنا الضحاك بن مخلد عن ابن جريج ح و حدثني محمد بن رافع واللفظ له حدثنا
عبد الرزاق أخبرنا ابن جريج أخبرني أبو
الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول أخبرني عمر بن الخطاب أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب
حتى لا أدع إلا مسلما
صحيح مسلم .. كتاب الجهاد و
السير .. باب إخراج اليهود والنصارى من جزيرة العرب
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=4259
حدثني بشر بن
محمد أخبرنا عبد الله أخبرني معمر ويونس عن الزهري قال
أخبرني عبيد الله بن عبد الله أن عائشة وابن عباس رضي الله عنهم
قالا لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصة على وجهه فإذا اغتم كشفها عن وجهه فقال وهو كذلك
لعنة الله على اليهود والنصارى
اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما صنعوا
صحيح البخاري .. كتاب أحاديث
الأنبياء .. باب ما ذكر عن بني إسرائيل
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5317
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عفان بن مسلم حدثنا همام حدثنا قتادة أن عونا وسعيد بن أبي بردة حدثاه أنهما
شهدا أبا بردة يحدث عمر بن عبد العزيز عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يموت رجل مسلم إلا أدخل الله مكانه النار يهوديا أو
نصرانيا
صحيح مسلم ..
كتاب التوبة .. باب قبول توبة
القاتل و إن كثر قتله
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6396
حدثنا قتيبة
بن سعيد حدثنا عبد العزيز يعني الدراوردي عن
سهيل عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تبدءوا اليهود ولا النصارى بالسلام
فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه
صحيح مسلم .. كتاب السلام
.. باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام وكيف يرد عليهم
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=5180
حدثنا عبد الله بن محمد
حدثنا معاوية بن عمرو حدثنا أبو إسحاق عن موسى بن عقبة عن
سالم أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله وكان
كاتبه قال كتب إليه عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنهما
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف
صحيح البخاري ..
كتاب الجهاد و السير .. باب الجنة تحت
بارقة السيوف
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4441
و حدثنا يحيى
بن أيوب وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر قالوا
حدثنا إسمعيل وهو ابن جعفر عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال فضلت على الأنبياء بست أعطيت جوامع الكلم ونصرت بالرعب وأحلت لي الغنائم وجعلت
لي الأرض طهورا ومسجدا وأرسلت إلى الخلق كافة وختم بي النبيون
حدثني أبو الطاهر وحرملة
قالا أخبرنا ابن وهب حدثني يونس عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثت بجوامع الكلم ونصرت بالرعب وبينا أنا نائم أتيت
بمفاتيح خزائن الأرض فوضعت بين يدي
صحيح مسلم ..
كتاب المساجد و مواضع الصلاة
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=1120
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=1121