9 - يكرم الحجر
س 219: جاء في سورة الأحزاب 33: 21 لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ . وقال عمر بن الخطاب عن الحجر الأسود: أما والله لقد علمتُ أنك حجرٌ لا تضر ولا تنفع. ولولا أني رأيتُ رسول الله قبَّلك ما قبَّلتك .
ونحن نسأل: لماذا جعل محمد تقبيل الحجر الأسود من شعائر الحج كالوثنيين؟ وهل هذه هي الأُسوة الحسنة؟ ولماذا يجاري ويداري عرب الجاهلية فيشرك في إكرام الله إكرام الأحجار؟