هو الله أحد
ملاحظة رقم 1: "قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفؤاً أحد".
لو أننا كتبنا كلمات هذه السورة لقلنا: " قل هو الله أحد، الله الصمد، ما وُلد ولا ولدْ، وما له كفو أحد ".
فان " لم يلد ولم يولد " بها خطأ زمني، فلا يمكن أن كائنا يلد قبل أن يولد!! و" لم يكن له كفؤاً احد " تشمل الماضي فقط. أما " ولم يكن له كفو أحد" فتشمل كل زمان ومكان!!!
ونحن المسيحيين نفضّل أن نتلو كلمات هذه السورة مصححة، فالله –
بالمعنى الحرفي - ما وُلد، ولا ولدْ!!.
جاء في (اسرار التنزيل) للبارزي: قيل المشهور في كلام العرب ان "الاحد" يستعمل بعد النفي، و(الواحد) بعد الاثبات: فكيف جاء هنا بعد الاثبات ؟؟؟ قلنا قد اختار أبو عبيد أنهما بمعنى واحد ، وان غلب استعمال "أحد" في النفي. ويجوز ان يكون العدول هنا عن الغالب رعاية للفواصل (الاتقان 1:147).
ونحن نعتقد أنه تعريب اليهود العرب للتعبير العبراني في صلاة فاتحتهم كما وردت في التوراة ( تثنية 4:6 ): "يهوة أحد "؛ ويهوه تعني لفظاً "هو الله". ثم لماذا نكًّر صفة "أحد" وعرّف صفة "الصمد"؟؟ ربما للسبب ذاته.
سورة البلد الاية (6): "
ووالد وما ولد ": لاحظ استخدام "ما" للعاقل!!!! ومن هما الوالد وما ولد؟ قال
البيضاوي: " الوالد
آدم أو ابراهيم، وما ولد ذريته او محمد" لا
شيء
في النعبير يدل
على هذا التفسير. انما هو قسـم مسيحي عربي
بالله
وعيسى جرى محمد
فيه على عادة بعض قومه المسيحين، كما في القسم بالبلد الحرام
( الاية 4: "
بهذا البلد" اي مكة: لم تطّهر بعد من الاصنام فهل يحل القسم التوحيدي
به
اذا لم يكن قسم
مسيحي؟) والقسم يالله وعيسى من دلائل التأثير المسيحي على البيئة
وعلى
القرآن.
"قل
هو
الله
أحد، الله
الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفؤاً أحد".
لو
أننا كتبنا
كلمات هذه السورة
لقلنا:
" قل هو الله
أحد، الله الصمد، ما وُلد ولا ولدْ، وما له كفو أحد ".
فان " لم يلد ولم يولد " بها خطأ زمني، فلا يمكن أن كائنا يلد قبل أن يولد و" لم يكن له كفؤاً احد " تشمل الماضي فقط. أما " ولم يكن له كفو أحد" فتشمل كل زمان ومكان!!!!! ونح
المسيحـين نفضّل أن نتلو كلمات هذه السورة
مصححة، فالله - بالمعنى الحرفي - ما وُلد، ولا ولدْ
جاء في (اسرار التنزيل) للبارزي: قيل المشهور في كلام العرب ان "الاحد" يستعمل بعد النفي، و(الواحد) بعد الاثبات: فكيف جاء هنا بعد الاثبات؟؟؟؟؟؟؟؟ قلنا قد اختار أبو عبيد أنهما بمعنى واحد ، وان غلب استعمال "أحد" في النفي. ويجوز ان يكون العدول هنا عن الغالب رعاية للفواصل (الاتقان 1:147).
ونحن نعتقد أنه تعريب اليهود العرب للتعبير العبراني في صلاة فاتحتهم كما وردت في التوراة ( تثنية 4:6 ): "يهوة أحد "؛ ويهوه تعني لفظاً "هو الله". ثم لماذا نكًّر صفة "أحد" وعرّف صفة "الصمد"؟؟؟ ربما للسبب ذاته.
نلاحظ ان مطلع هذا الاعلان هو مطلع صلاة التوحيد في التوراة التي كان يرددها بنو اسرائيل حيثما رحلوا وحلوا: " اسمع يا اسرائيل الله الهنا هو الله أحد" ( تثنية 4:6 ) وفي اللغة العبرية والسريانية ولغة سـورة الاخلاص نجد اللفظ ذاته: " الله أحد" واليهود في صلاتهم يمدون الصوت في لفظهم "أحد" كما يفعل المسلمون الى اليوم. واختلفوا في تحديد معنى "الصمد" ونعتقد ان الاية 3 تفسير لصفة أحد، والاية 4 "لم يكن له كفؤاً أحد" تفسير للصمد. والصمد من اسماء التوحيد، مثل الرحيم، في الكتابات التدمرية.
قُلْ
هُوَ اللَّهُ
أَحَد لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ
كُفُواً
أَحَدٌ
فاللغة
العربية تقول (
هو
الله احد )
و(
احد )) هكذا
مضاف
وليس
هناك مضاف اليه
؟؟؟؟ احد ماذا
؟؟؟؟
ولو كان يعرف قليل من العربية > لعرف ان كاتب الكلام كان المفروض ان يقول ( قل هو الله الاحد) ولكن للاسف فهو فرنسي ، وعندما يدرك اللغة العربية ويعرف الفرق .
سيعرف ان الترجمة لم تكن امينة >هذا خلاف ان الله ( لم يلد ) تنفي الماضي ولا تنفي المستقبل ( لم يولد ) تنفي الماضي ولا تنفي المستقبل مع ان الله سرمدي ( .
فمن يريد ان ينفي عنه شيء ( يجب ان يكون نفيا سرمديا ) ينفي الماضي والحاضر والمستقبل
بخصوص الصمد، ما رأيك بالتالي: -
الصمد: إن كلمة "صمد" في العربية هي من الأسماء الحسنى, كلمة محيرة لأنها جامدة, لم تشتق من فعل, ولم يشتق منها فعل, ولا صلة لها بالهومونيم "صمد" "يصمد" وهي مورفولوجيا ثابتة. الاسم فيها هو الصفة والصفة هي الاسم. وهي غامضة المعنى, نادرة الاستعمال, وأشهر استعمال لها في الصمدية ثلاثة: باللغة المصرية القديمة = خمت.
وطبقاً
لقوانين
الفونوطيقيا
"خمت" المصرية = صمد العربية.
"قانون خ
الحامية = س
السامية".
فإذا كان الأمر
كذلك كان معنى الصمدية: الثالوث أو الثلاثة (فقه اللغة
العربية.
د. لويس عوض
صفحة 306).
أي
أن:
الله
أحد: أي أنه
المنزه عن
الأشياء,
والأسبق في
الزمان والمكان.
الصمد: أي أنه ثالوث.
لم يلد: نقي الولادة الجسدية.
لم يولد: أي ليس له سابق, بل واحد الوجود.
لم يكن له كفؤا أحد: أي ليس له مثيل أو شبيه وهو ما يؤمن به المسيحيون