رسائل موقع ثيؤطوكوس لابونا انطونيوس حنين
|
“Her hands steadied the first steps of Him who for us steadied the earth to walk upon, and her lips helped the Word of God to from His first human words.”
"يدي العذراء ثبتت الخطوات الأولى لمن ثبت لنا الأرض لنمشي عليها، وشفتيها ساعدت كلمة الله لينطق أول كلماته البشرية." |
“The Christian must not aspire to honors, or claim the first places. Everyone should esteem others more than himself.”
Saint Basil the Great
"على المسيحي ألا يتوق للكرامات، ولا أن يسعى للمتكآت الأولى. على كل أحد أن
يجل الآخرين أكثر من نفسه."
القديس باسيليوس الكبير |
“The path of fasting leads to the path of purity. Fasting is the cutting off of lust and evil thoughts, the purity of prayer, the illumination of the soul, the guarding of the mind, the deliverance from hardness of heart, the door to contrition.”
"طريق الصوم يؤدي لطريق النقاوة. الصوم هو بتر الشهوة والأفكار الشريرة، وهو
نقاوة الصلاة، واستنارة النفس، وضبط العقل، والتخلص من قساوة القلب، وهو الباب
للندم."
القديس يوحنا الدرجي (السلمي) |
"Blessed art Thou, O Christ our God, Who hast revealed the fishermen as most wise, having sent unto them the Holy Spirit, and, through them Thou hast fished the universe, O lover of mankind, glory to Thee." "مبارك أنت أيها المسيح إلهنا، يا من جعلت الصيادين أحكم من الكل بإرسالك الروح القدس إليهم. يا من بهم اصطدت العالم، يا محب البشر، المجد لك." |
“The Christian should not let the sun set on an angry fit of a brother, lest night separate both from each other and leave an inexorable verdict in the Day of Judgment.”
Saint Basil the Great
على المسيحي ألا يدع الشمس تغرب وهو في نوبة غضب على أحد إخوته، لئلا يفصل
الليل بينهما ويبقى عليه حكم بلا رحمة في يوم الدينونة.
القديس
باسيليوس الكبير |
“Even though we have the right to rebuke the one who has wronged us, we must do this not in passion for having been wronged, but in the hope of correcting a brother, according to the precept of our Lord.” Saint Basil
"رغم أن لنا الحق في أن نـُوبخ الذي يعتدي علينا، لكن يجب أن نـَفعل هذا ليس بدافع الغضب نتيجة أننا ظـُلِمْنَا، ولكن لأننا نرجو أن نـُصلح أخاً بحسب ما نَعرف عن ربنا". القديس باسيليوس الكبير |
“Let the Heavens rejoice and the earth be glad; for the Lord hath done a mighty act with His own arm. He hath trampled down death and became the First-born from the dead. He hath delivered us from the depths of Hades, granting the world the Great Mercy.”
"فلتفرح السموات ولتبتهج الأرض، لأن الرب قد صنع بذراعه عملاً جباراً. لقد داس الموت وصار باكورة القيام من بين الأموات. لقد خلصنا من قاع الجحيم، مانحاً العالم رحمة عظيمة". |
Judas was in the company of Christ's
disciples, and the thief was in the company of murderers. Yet it is a
wondrous thing, how in a single instant, they exchanged places. St.
John Climacus كان
يهوذا من ضمن تلاميذ المسيح، واللص من
جماعة القتلة، لكن --وياللعجب—كيف في لحظة
استبدلوا أماكنهم. القديس
يوحنا الدرجي |
"If our Father
Adam had fasted, we should not have suffered banishment
from An
Elder
"لو
كان أبونا آدم قد صام لما كنا قد طُردنا من
جنة عدن. لقد كانت بهجة للعين وشهية للأكل
تلك الثمرة التي جلبت الموت عليّ." أحد الشيوخ |
تميز صنع المرأة فى تكوين 1 : 3 نقرأ " وقال الله ليكن نور فكان نور " ، أى أن كلمة الله الخالق تحمل فى طياتها التنفيذ الفعلى والفورى لما يريد له المجد . وفى تكوين 2 : 18 نقرأ " وقال الرب الإله ليس جيد أن يكون آدم وحده . فأصنع له معينا نظيره . وهنا نرى كلمة الله لا تتبع بالتنفيذ الفورى ولا تصنع المرأة فى الحال . و إنما نجد فى عدد 19 " وجبل الرب الإله من الأرض كل حيوانات البرية وكل طيور السماء . فأحضرها إلى آدم ليرى ماذا يدعوها . وكل ما دعا به آدم نفس حية فهو اسمها . " صورة رائعة لآب سماوى فى شركة وثيقة مع ابنه الأرضى مستخدما الوسط الذى يعيش فيه الابن وجاعلا الابن الأرضى مسميا لما خلقه هو له المجد ، صورة بديعة لشركة رائعة بين الله والإنسان من خلال الحياة اليومية العادية للإنسان !! .وليس ذلك فقط ولكننا نقرأ فى عدد 20 " فدعا آدم بأسماء جميع حيوانات البرية . وأما لنفسه فلم يجد معينا نظيره ." أى أن نتيجة الشركة المباشرة بين الإنسان والله له المجد نجح الإنسان فى إتمام ما هو موضوع أمامه ، والذى فى نظرى هو أول تصنيف علمى للمخلوقات فى التاريخ الإنسانى. تبعه انبعاث تساؤل فى قلب آدم وأيضا بحث عن معين نظيره لنفسه .. فلم يجد !! أى أن قصد الله ومشيئته الصالحة فى أن يوجد معينا لآدم نظيره والذى كان ما زال فى قلبه له المجد قد صار الآن محل بحث! من الإنسان وشوق قلب الإنسان أيضا ، أو ليس ذلك عجيبا ؟ لا ..فسر الله يعلن لخائفيه "سر الرب لخائفيه و عهده لتعليمهم " (مزمور 25 : 14) . وها قصد الله فى عمل معين لآدم نظيره قد أعلن فى آدم بطريقة رائعة من خلال الشركة المباشرة بين الله والإنسان فصار تساؤلا فبحثا ثم انتظارا فى قلب آدم، كما نرى هنا طبيعة التوافق بين مشيئة الله من ناحية وبين فكر الإنسان وقلبه من الناحية الأخرى ، فنحن مخلوقين منه له المجد متوافقين معه ومشيئته تصبح هى أيضا مشيئتنا وشوق قلوبنا متى كنا فى شركة مباشرة معه له المجد ، لأنه هو له المجد يريد دائما أن تكون لنا حياة وأن يكون لنا أفضل ، ونحن مخلوقين فيه وهو يعلن مشيئته لنا من خلال حياتنا اليومية فى الأرض ههنا متى كنا فى شركة وثيقة مباشرة معه.وهو قد أوصانا فى الصلاة الربانية أن نصلى" ليأتى ملكوتك، ( عن طريق ) لتكن مشيئتك كما فى السماء كذلك على الأرض " . وعندما تم إعلان مشيئة الله فى قلب آدم ، وبحث آدم عن المعين نظيره فلم يجده . بدأ الله له المجد فى إيجاد المعين . لأن الله يبدأ عمله فينا حينما تكون إرادتنا وأشواقنا بحسب مشيئته ، بينما نحن عاجزين عن إتمام تلك المشيئة بمجهوداتنا ، أى حينما تنتهى مجهوداتنا وتقف إمكانياتنا ، ونتطلع للرب يبدأ هو عمله فينا . فنقرأ فى عدد 21 " فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام . فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما !! . " وهنا نرى الرب الإله يشرع فى إتمام صنع المعين ، وها هو سيخرجه لآدم من ذات جسده ، أى أن المعين موجود وجود كامن فى آدم ولكن آدم لا يستطيع أن يحس به أو يتعامل معه لأنه لم يتجسد أمامه بعد ، كما أنه فى نفس الوقت لا يستطيع أن يخرجه بنفسه من ذاته !! ولابد أن يقع فى سبات عن ذاته أمام الله كي يتمم الله كل هذا العمل الرائع الكبير. لقد كان صنع المرأة أشبه بالمخاض لآدم ، لأنها ستولد منه بعمل إلهي خاص كمعين كامل نظيره محققة أشواق قلبه ، وذلك فى إبداع إلهي رائع فى تناسق كامل بينه وبين آدم فى موسيقى التوافق والانسجام بينهما على نغمات حب الله لنا مستخدما أوركسترا مقاصده الصالحة من نحونا. وعلى إيقاع رقة تعامله معنا و إعلان مشيئته فينا . وها الله له المجد يأخذ واحدة من أضلاع آدم ، بالقرب من قلبه لتكون معينا نظيره ، وهنا نرى أيضا كمال عمل الله فينا متى سلمنا له كل ذواتنا فإنه لما أخذ ضلعا لم يترك مكانه فراغا ولكنه ملأ مكانه لحما !!! فليس هناك ما يخيف فى السماح لله بالعمل فينا بقوة فهو لن يسمح بوجود فراغ فينا !. ثم فى عدد 22 نقرأ " وبنى الرب الإله الضلع التى أخذها من آدم امرأة وأحضرها لآدم ." ، ما أصغر ما يأخذه الله منا فقد أخذ ضلعا واحدا وما أكمل وأمجد ما أحضره لآدم ..امرأة كاملة !!! فالله يبنى ..وما أكمل وأعظم ما يبنيه منا ، ومتى أعطينا له القليل الذى لنا بنى منه الكثير من أجلنا وأحضره لنا ثانية .. ما أمجده من اله ومن آب حنون قادر .منه الجميع وله الكل ونحن به وهو يريد لنا الأفضل ويهبنا كل شئ بغنى للتمتع . وفى عدد 23 نقرأ " فقال آدم هذه الآن عظم من عظامى ولحم من لحمى . هذه تدعى امرأة لأنها من امرء أخذت ." وهنا نرى وقع خلق المعين فى أدم .. لقد صار بلا شك فى فرح غامر لوجودها، وأدرك إدراكا كاملا لحقيقة خروجها منه فأعلن بوضوح أنها عظم من عظامه ولحم من لحمه ، ونرى ترحيبه بوجودها وبالعلاقة العضوية بينهما فيدعوها بلقبه هو امرأة ( وليست حواء ) ، فهى معين نظيره اشتاق لوجودها فصنعها منه الله له المجد أبيهما معا ، وها أبوها يحضرها له امرأة كاملة ، كما يفعل والد العروس فى زفافها إذ يصحبها بنفسه حتى يقدمها لعريسها . وها الله له المجد يعقد بنفسه أول قران فى التاريخ ، متخذا أيضا دور والد العروس . ما أعظمها من سيمفونية فعلى أوتار قلب العريس و على آلات من عظمه ومن لحمه عزف الموسيقار الأعظم الله له المجد الحان إبداع حبه لنا محققا لآدم اشتياق قلبه وأخرج منه ما اشتاق لوجوده ولم يستطيع أن يخرجه بنفسه .وها هو يفرح ويبتهج بها ويعلن أنها من عظمه ومن لحمه ، تماما كما استخدم نفس الإعلان بعد ذلك عن " آدم الأخير " المسيح له المجد و الكنيسة وعروسه التى هى نحن ،ففى افسس 4 : 30 " لأننا أعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه . " فما المرء والمرأة سوى الكنيسة الأولى والخلية التى سيبنى منها الله له المجد الكنيسة بأكملها عروسا لأبنه . ثم نقرأ فى عدد 24 ، و25 " لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا. وكانا كلاهما عريانين آدم وامرأته وهما لا يخجلان . " وهنا نرى فى إعلان إلهى الهدف الأعظم للخلق بأكمله ، فعلى المستوى الإنسانى يعلن آدم أن الهدف سيصير تحقيق اتحاد من نوع جديد بين المرء والمرأة التى كانت فيه وأخرجت منه وصارت مجسدة أمامه الآن وقد أصبح لها كيانها المستقل سيتم التواصل بينهما من جديد بطريقة رائعة وسيصيران جسدا واحدا معا مرة أخرى ، ومن خلال هذا التواصل والتلاصق المقدس كالخلية الكنسية الأولية سيوجد أولاد ، وليس العكس أنهما يلتصقان لكى يلدا أولاد ، فالرجل سيترك أباه وأمه ليلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا ، ووجود الأولاد هو نتيجة وهو فى نفس الوقت الطريقة لتكرار هذا الاتحاد المقدس بين المرء والمرأة.ومن ناحية أخرى سيتحقق من خلال ولادتهم يوما بعد يوم بناء الكنيسة العامة التى هى عروس المسيح التى ترك أباه والسماء والتصق بها وفداها وبذل نفسه من أجلها ، وكأنها أخرجت منه من جنبه المطعون فى حب شديد لها كعروسه، ليكونا معا هو المسيح له المجد وعروسه الكنيسة واحدا الى الأبد فى بيت أبيه السماوى! !!، لتصير الكنيسة جسدا لذلك الابن المجيد ." التى هى جسده ملء الذى يملأ الكل فى الكل " افسس 1 :23 . ما أعظمها من سيمفونية ، فالمرأة أخرجت من المرء بقصد وعمل إلهي محب مبدع رائع كى يصيران معا واحدا من جديد بالتصاق مقدس رائع ، و سيلدا أولاد يكرران نفس الاتحاد الرائع الذى سينتشر بهذه الطريقة لأن الاتحاد هو الحقيقة والقصد الإلهى الأعظم وراء الخليقة كلها، ومن خلال نفس هذا الاتحاد بين المرء والمرأة الذى هو صورة للاتحاد الأعظم بين ابن الله له المجد وعروسه الكنيسة ، وسيتم بناء هذه الكنيسة العامة من خلال ولادة الأولاد فى الأسر التى هى الخلايا الكنسية الأولى .وحين يكمل بناء الكنيسة يجئ وقت عرس الخروف لنصير واحدا معه الى الأبد محققين الاتحاد الأسمى فى الوجود وغاية الخليقة بأكملها ، فما أمجده من واقع رائع لنا فيه ، فالبداية فيه له المجد، والنهاية فيه أيضا له المجد وما بين البداية والنهاية نحن فيه هو أيضا ، فيه خلقنا امرء وامرأة أخرجنا من بعضنا البعض ونعيش لنتحد مع بعضنا البعض محققين الهدف الحقيقى والنهائى للخليقة بأكملها آلا وهو اتحاده هو له المجد كعريس لنفوسنا بنا نحن جميعا كبشر امرء وامرأة متحدين معا !!!!!!!!!. له المجد والعظمة والقدرة والسلطان الى الأبد آمين . + ثم جاء الي واحد من السبعة الملائكة الذين معهم السبعة الجامات المملوة من السبع الضربات الاخيرة و تكلم معي قائلا هلم فاريك العروس امراة الخروف (الرؤيا 21 : 9) + و قال لي اكتب طوبى للمدعوين الى عشاء عرس الخروف و قال هذه هي اقوال الله الصادقة (الرؤيا 19 : 9) + و الروح و العروس يقولان تعال و من يسمع فليقل تعال و من يعطش فليات و من يرد فلياخذ ماء حياة مجانا (الرؤيا 22 : 17) إذا دعونا نلخص النقاط الهامة 1-الله يهتم بخير الإنسان " ليس جيد أن يكون آدم وحده ، أصنع له معينا نظيره " 2-الله لم يصنع المعين لآدم فى الحال ، مع أن كلمة الله تحمل فى طياتها القدرة على التنفيذ. 3-الله أعلن لآدم قصده من خلال التعامل فى الوسط المحيط بآدم فى شركة مباشرة رائعة بين الله له المجد والإنسان الذى خلق على شبهه . 4- مشيئة الله فى صنع المعين لآدم صارت محل بحث وانتظار واشتياق آدم . 5-أوقع الله سباتا على آدم ليخرج منه المعين نظيره!!. فلابد أن نسلم لله تماما ليعمل فينا ونحن فى سكون عن أنفسنا . 6-صنع الله المعين لآدم من ضلع من ضلوعه، وأحضرها له زوجة. 7-أدرك آدم العلاقة العضوية الوثيقة بينه وبين معينه ، فدعاها امرأة قائلا أنها عظم من عظمه ولحم من لحمه ، نفس الكلمات التى أعلنها الرسول بولس فى افسس 4: 30 عن طبيعة العلاقة بين المسيح له المجد والكنيسة ،" لأننا أعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه . " . 8- أعلن لآدم أن الاتحاد من جديد بينه وبين المرأة هو غاية فى ذاته وهو محور الحياة وغناها وفرحها، سيصحبها ولادة الأولاد لكى يكبروا ويتركوا آبائهم ويلتصقوا بزوجاتهم ليصيروا معهن جسدا واحدا . 9- الاتحاد يحقق الهدف الأسمى فى الحياة الذى هو بناء الكنيسة التى هى عروس المسيح له المجد ، ليتحد الابن ( المسيح له المجد ) ، بامرأته التى هى نحن جميعا ( رجل وامرأة ، أولادا وشيوخا من المؤمنين من كل قبيلة وأمة ولسان عبر كل الزمان ) فى عرس الخروف لنصير معه واحدا إلى الأبد له المجد . 10- أنها سيمفونية رائعة ، أن الله له المجد خلقنا فى حب على صورته كشبهه ، وصار لنا وجود فعلى مستقل ، ليتحد بنا من جديد فى ابنه المسيح له المجد كعروس لابنه فى اتحاد أبدى ( عريس وعروس ) ، من خلال وجودنا نحن فى الجسد كعريس وعروس أيضا .. له المجد والكرامة الى الأبد آمين . |
"Just as the poor should give
thanks to God and return rich love to those who assist them, so all the
more should the wealthy give thanks, for through God's providence they are
able to perform acts of charity and so are saved both in this age and in
the age to be. For without the poor they cannot save their souls or flee
the temptations of wealth." St.
Isaac of
"كما
أنه ينبغي على الفقراء أن يقدموا الشكر
لله وأن يحبوا بسخاء الذين يساعدونهم،
هكذا بالأولى ينبغي على الأغنياء أن
يكونوا شاكرين لأن العناية الإلهية
جعلتهم قادرين على فعل الخير الذي به
يخلصون في هذه الحياة وفي الدهر الآتي.
فلولا الفقراء لما استطاع الأغنياء أن
يُخَلِّصُوا أنفسهم أو أن يفلتوا من تجارب
الغنى." القديس إسحق السرياني |
I do not know what words to use in the
attempt to justify myself in Thy presence, Lord. What excuse have I before
Thee, seeing that all my hidden secrets are laid open before Thee? An
Elder أحد الآباء |
"If I have done any good thing, it was done yesterday. As for now, I press forward to do another, if I can." Saint
Jacob of Serugh "لو
كنتُ قد فعلتُ عملا صالحا فقد كان ذلك
بالأمس، أما عن الآن فلأحاول أن أعمل عملا
صالحا جديدا إن كان ذلك في إمكاني." القديس
يعقوب السروجي |
“Do you sin every day? … Do repent every day!" Saint
John Chrysostom "هل
تـُخطئ كل يـوم؟
……
تب كل يــوم!" القديس
يوحنا فم الذهب |
“Any losses we endure in our life are much less than the blessings God has for us if we agree to receive them.” An
Elder الخسائر
التي نعانيها في حياتنا أقل بكثير من
البركات التي لنا عند الله إن وافقنا أن
نحصل عليها. أحد
الشيوخ |
“What shall we call thee, O full of grace? Shall we call thee heaven because thou didst give rise to the Sun of righteousness? Or, shall we call thee paradise because thou didst bring forth the Flower of incorruption? Or a Virgin because thou didst remain without defilement? Or a pure mother because thou didst carry in thy holy arms as a son the God of all? Therefore, plead with Him that He may save our souls.” "ماذا
ندعوك أيتها الممتلئة نعمة؟ أندعوك سماءً
لأن منك أشرقت شمس البر؟ أم ندعوك فردوسا
لأن منك نبتت زهرة عدم الفساد؟ أندعوك
بتولا لأنك لبثت بغير دنس؟ أم ندعوك أما
نقية لأنك حملت على ذراعيك المقدستين إله
الكل كإبن لك؟ فتشفعي أمامه لكي يخلص
نفوسنا." |
"There are no bounds to perfection, for even the perfection of the most perfect is naught but imperfection. Hence, until the moment of death neither the time nor the works of repentance can ever be complete.” Saint
Isaac the Syrian "ليس
هناك حدود للكمال، فكمال أفضل الناس ليس
إلا عدم كمال. لذلك فلا وقت التوبة ولا
أعمال التوبة ينتهيان إلى لحظة الموت." القديس
إسحق السرياني
|
“In the act of repentance God’s love to mankind is poured, and there is no measure to count or estimate God’s love to mankind and no word can explain God’s immeasurable goodness.” Saint
John Chrysostom "محبة
الله للبشر تنسكب على الإنسان عند توبته.
وليس هناك مقياس لتحديد أو لتقدير هذه
المحبة، ولا تقدر الكلمات أن تعبر عن صلاح
الله غير المحدود." القديس
يوحنا فم الذهب
|
“All men are made in God’s image; but to be in His likeness is granted only to those who through great love have brought their own freedom into subjection to God.” An
Elder "الكل
خلق على صورة الله، ولكن لا يصير أحدا
شبيها بالله إلا الذين بسبب حبهم الكبير
لله قد أخضعوا حريتهم له." أحد
الشيوخ
|
Repentance is fitting at all times and for all
persons, to sinners as well as to the righteous who look for salvation." Saint
Isaac the Syrian "التوبة
مناسبة في كل وقت ولجميع الناس، للخطاة
كما للصالحين الذين يسعون للخلاص." القديس
إسحق السرياني
|
On the Feast of the
Transfiguration |
On the Feast of Dormition "The repose of the Theotokos is best explained through the Dormition icon …The Mother of God has fallen asleep and lies on her deathbed. Christ’s apostles have gathered around her, and above her stands Christ Himself holding His Mother in His arms, where she is alive and eternally united with Him. Here we see both death and what was already come to pass in this particular death: not rupture, but union; not sorrow, but joy; and most profoundly, not death, but life. ‘In giving birth, you remained a Virgin and after falling asleep you have not forsaken the world, O Theotokos … Neither the tomb nor death could hold the Mother of God, who is ever watchful in prayer, in whose intercession lies unfailing hope. For as Mother of Life she was transported to Life…’" |
"The evil one cannot comprehend the joy we receive from the spiritual life; for this reason he is jealous of us, he envies us and sets traps for us, and we become grieved and fall. We must struggle, because without struggles we do not obtain virtues." |
"Faith and love, which are gifts of the Holy Spirit, are such a great and powerful means that a person who has them can easily, and with joy and consolation, go the way Jesus Christ went. Besides this, the Holy Spirit gives man the power to resist the delusions of the world so that although he makes use of the earthly good, yet he uses them as a temporary visitor, without attaching his heart to them. But a man who has not got the Holy Spirit, despite all the learning and prudence, is always more or less a slave and worshiper of the world." |
"Observe your thoughts, and beware of what you have in your heart and your spirit, knowing that demons put ideas into you so as to corrupt your soul by making it think of that which is not right, in order to turn your spirit from the consideration of your sins and of God." |
My soul, seek the Only One ... My soul, you have no part with the earth; for you are from heaven. You are the image of God: seek your First Image. For like strives after like. Each object finds its rest in its center and element -- fish in water, fire in its upward movement, everything strives to its center. My soul, you are an immaterial spirit, immortal ... In Him alone you will find your rest." |
"God is a fire that warms and kindles the heart and the inward parts. Hence, if we feel in our hearts the cold which comes from the devil - for the devil is cold - let us call on the Lord. He will come to warm our hearts with perfect love, not only for Him but also for our neighbor, and the cold of him who hates the good will flee before the heat of His countenance." |
"Pleasure has two aspects: one is effected in the soul by freedom from passion, and another by passion in the body. Of these two, the one which freewill chooses has the power over the other. If a person pays attention to the senses and is drawn by pleasure in the body, he will live his life without tasting the divine joy, since the good can be overshadowed by what is inferior." |
"Glory is like the human shadow: if you follow it, it runs away; if you run away it follows." |
He who sufficiently knows and judges himself has no time to judge others." |
"If we want to do something but cannot, then before God, Who knows our hearts, it is as if we have done it. This is true whether the intended action is good or bad." |
"No matter how little you love God, He still loves you." |
"That which delights the outer does most harm to the inner man, and the more one's fleshly substance is kept in subjection, the more purified is the reasoning soul." |
"I shall speak first about control of the stomach, the opposite of gluttony, and about how to fast and what and how much to eat. I shall say nothing on my own account, but only what I have received from the Holy Fathers. They have not given us only a single rule for fasting or a single standard and measure for eating, because not everyone has the same strength, age, and even illness or delicacy of body create differences. But they have given us all a single goal: to avoid over-eating and the filling of our bellies ... A clear rule for self-control handed down by the Fathers is this: stop eating while still hungry and do not continue until you are satisfied." |
"The man who pets a
lion may tame it, but the man who coddles the body makes it
ravenous."
St. John Climacus
"الذي
يلاطف أســداً يروضه، أما الذي يدلل
جســده فيزيـد جـموحه"
القديس
يوحنا الدَرَجي
|
"In saying that the
Apostles were eyewitnesses of the substantial and living Word, the
Evangelist agrees with John, who says, that the Word was made flesh, and
tabernacled in us, and His glory was seen, the glory as of the Only
begotten of the Father. For the Word became capable of being seen by
reason of the flesh, which is visible and tangible and solid; whereas in
Himself He is invisible. And John again in his Epistle says, That which
was from the beginning, That which we have heard, That which we have seen
with our eyes, and our hands have handled around the Word of Life, and the
Life became manifest. Hearest thou not that he speaks of the Life as
capable of being handled? This he does that thou mayest understand that
the Son became man, and was visible in respect to the flesh, but invisible
as regards His divinity."
Saint Cyril Patriarch of Alexandria,
Commentary on Luke
|
"I do not adore matter,
I adore matter's Creator who became matter for my sake, who chose to dwell
in matter; who wrought my salvation through matter. I shall never stop
honouring the matter which worked my salvation! I honour it, but not as
God.”
St. John of Damascus
|
"Our Lord Jesus has many lovers of His Kingdom of heaven, but he has a few bearers of His Cross. Many desire His consolation, but few desire His tribulation. He finds many comrades in eating and drinking, but He finds few who will be with Him in His abstinence and fasting." |
"Those who love our Lord Jesus purely for Himself, and not for their own profit or convenience, bless Him as heartily in temptation and tribulation and in all other adversities as they do in time of consolation." |
"When our Lord came and asked Saint John the Baptist (the Forerunner) to baptize Him, the Forerunner was seized with trembling and cried, saying: “How shall the lamp illuminate the Light? How shall the servant set his hand upon the Master? O Savior, Who takest away the sin of the world, sanctify both me and the waters!” |
"If
we seek God, He will show Himself to us. And if we keep Him, He will
remain close to us."
|
If He
has brought us near to Himself, when we were far off, how much more will
He keep us now that we are near?"
Saint
John Chrysostom
|
"For
if you change from inhumanity to almsgiving, you have stretched forth the
hand that was withered. If you withdraw from theaters and go to church,
you have cured the lame foot. If you draw back your eyes from a harlot ...
you have opened them when they were blind ... These are the greatest
miracles."
Saint
John Chrysostom
|
"Do
not consider your riches as belonging to yourselves alone; open wide your
hand to those who are in need; assist those in poverty and pain, comfort
those who have fallen into extreme distress, console with those who are in
sorrow or oppressed with bodily maladies and the want of
necessities."
Saint
Cyril of Alexandria
|
“What
shall I render unto the LORD for all his benefits toward me?”
(Psalm
116:12) The
answer that came from our Lord is: “Verily
I say unto you, Inasmuch as ye have done it unto one of the least of these
my brethren, ye have done it unto me.” (Matthew
25:40) |
"Partake,
all, of the cup of faith! Enjoy all the riches of His goodness! Let no one
grieve at his poverty, for the universal kingdom has been revealed. Let no
one mourn that he has fallen again and again; for Forgiveness has risen
from the grave. Let no one fear death, for the Death of our Savior has set
us free."
Saint John
Chrysostom
|
"O divine might of Thy power, O Savior! Thy voice has shattered the gates of hell and the jaws of death. By the same might free me from the evil passions, as Thou delivered Thomas, Thy disciple, from his doubts." |
"Do
not ask for love from your neighbor, for if you ask and he does not
respond, you will be troubled. Instead show your love for your neighbor
and you will be at rest, and so will bring your neighbor to love."
Saint
Dorotheos of Gaza
|
“Since,
therefore, the Teacher does not even judge, why do you judge? For He (our
Lord Jesus Christ) came not to judge the world, but to show pity.”
Saint Cyril
of Alexandria
|
"Feeding
the hungry is a greater work than raising the dead."
St. John
Chrysostom
اطعام فقير هو عمل أعظم من إقامة ميت يوحنا ذهبي الفم |
"Lift
up and stretch out your hands, not to heaven but to the poor; for if you
stretch out your hands to the poor, you have reached the summit of heaven.
But if you lift up your hands in prayer without sharing with the poor, it
is worth nothing ... Every family should have a room where Christ is
welcomed in the person of the hungry and thirsty stranger. The poor are a
greater temple than the sanctuary; this alter the poor, you can raise up
anywhere, on any street, and offer the liturgy at any hour."
St. John
Chrysostom
|
"Such
is the power of love: it embraces, and unites, and fastens together not
only those who are present and near, and visible, but also those who are
distant. And neither time, not separation in space, nor anything else of
that kind, can break up and divide in pieces the affection of the
soul."
St. John
Chrysostom
|
“Speak only that which edifies your neighbor, not a word more. For to this end God gave you a mouth and a tongue, so you can give thanks to Him, and so you can build up your neighbor.” Saint John Chrysostom
"تكلم
فقط بما يبني من حولك، ولا تقل شيئاٌ أكثر
من هذا، فإنه لهذا الهدف قد اعطاك الله
فماٌ ولساناٌ، لكي تشكره ولكي تبني مَن
حولك". القديس
يوحنا فم الذهب |
“Let the eye look on no evil thing, and it has become a sacrifice; let your tongue speak nothing filthy, and it has become an offering; let your hand do no lawless deed, and it has become a whole burnt offering … Let us then from our hands and feet and mouth and all other members, yield a first-fruit to God.” St.
John Chrysostom "إمنع
عينيك عن النظرللشر فتصبح هذه ذبيحة،
وإمنع لسانك عن الكلام الباطل فتُحسب هذه
تقدمه، ولا تدع يدك تفعل إثماً فتعد هذه
محرقة ... فلنقدم إذن من أيدينا ومن أرجلنا
ومن أفواهنا ومن كل أعضائنا باكورات لله". القديس
يوحنا فم الذهب |
“He who refuses to give into passions does the same as he who refuses to bow down and worship idols.” St.
Theophan the Recluse "الذي
يرفض أن يستسلم للشهوات تماماً كالذي يرفض
أن يسجد للأوثان ويعبدها". القديس
ثيؤفان الناسك |
“Rich is the Lord, and enriching; powerful is He, and He gives unconquerable power; wise is He, and He gives wisdom; holy is He and He hallows. For every gift is good and every gift is perfect that comes from Him to those who strive to follow Him.” St.
Theophan the Recluse غني
هو الله، وهو يُغني .. قوي هو، وهو يعطي قوة
لا تُـغْـلَبْ .. حكيم هو، وهو يعطي حكمة ...
قدوس هو، وهو يُـقدس .. فكل عطية تأتي من
عنده لمن يُـجاهد ليتبعه هي عطية جيدة
وفائقة الكمال". القديس
ثيؤفان الناسك |
"Try not to talk excessively in prayer, in case your mind is distracted by the search for words. One word from the publican sufficed to placate God, and a single utterance saved the thief...." St.
John Climacus "إن
وجدت عقلك مشغول بالبحث عن كلمات تقولها
في الصلاة فلا تتكلم كثيراً في صلاتك،
فكلمة واحدة من العشّار كانت كافية
لإسترضاء الله، وعبارة واحدة خلّصت اللص
اليَمين..." القديس
يوحنا السلَّمي (الدرجي) |
"Malice will never drive out malice. But if someone does an evil act to you, you should do good to him, so that by your good work you may destroy his malice." A
Desert Father "لا
يمكن للحقد أن يطرد الحقد. إن صنع إنسان بك
شراً فعليك أن تفعل به خيراً حتى بالخير
الذي تصنعه له تبدد حقده". أب
راهب |
“Our wickedness shall not overpower the unspeakable goodness and mercy of God; our dullness shall not overpower God’s wisdom, nor our infirmity God’s omnipotence.” St.
John of Kronstadt "لن
يمكن لشرنا أن يتغلب على صلاح الله ورحمته
الذين يفوقان الوصف، ولا لغباوتـنا أن
تتغلب على حكمة الله، ولا لعجزنا أن يتغلب
على قدرة الله غير المحدودة." القديس
يوحنا من
كرونستادت |
“God will not judge us about psalmody, nor for the neglect of prayer, but because by abandoning them we have opened our door to the demons.” St.
Isaac the Syrian "الله
لن يُديننا بسبب تركنا للتسبيح ولا بسبب
اهمالنا الصلاة، ولكن لأن إبتعادنا عن
التسبيح والصلاة يفتح بابنا للشياطين." القديس
أسحق السرياني |
“A true Christian is a warrior fighting his way through the regiments of the unseen enemy to his heavenly homeland. Sin, to one who lives with God, is nothing other than an arrow from the enemy in the battle.” "المسيحي
الحقيقي هو جندي يحارب في طريقه أفواج
العدو غير المنظور ليصل إلى موطنه السماوي.
الخطية، بالنسبة للإنسان الذي يحب الله،
ليست إلا سهماً من العدو في هذه المعركة." |
“Our heart is like the darkened earth; the Gospel is like the sun, enlightening and giving life to our hearts. May the true sun of Thy righteousness shine in our hearts, O Lord!” St.
John of Konstadt "القلب
يشبه الأرض المظلمة، والإنجيل مثل الشمس،
يضئ قلوبنا ويعطيها حياة. فلتشرق في
قلوبنا شمس برّك ياربنا." القديس
يوحنا من كونستادت |
“We pray to the all-merciful and most pure Mother of God - and she prays for us. We glorify her - she who is above all glory - and she prepares eternal glory for us. We often say to her: "Rejoice," and she asks her Son and God: "my beloved Son, give them everlasting joy in return for greeting me with joy.” Our heart is like the darkened earth; the Gospel is like the sun, enlightening and giving life to our hearts. May the true sun of Thy righteousness shine in our hearts, O Lord!” St.
John of Konstadt "نحن
نتشفع بأم الله كُلية الرحمة وكاملة
الطهارة، وهي تُصلي لأجلنا. نحن نُمجد من
هي تفق كل
مجد،
وهي تعد لنا مجداً أبدياً. نحن نقول لها
اِفرحي، وهي تطلب من ابنها وإلهها قائلة:
يا إبني الحبيب اعطهم الفرح الدائم مقابل
أنهم بفرح يعطونني السلام." القديس
يوحنا من كونستادت |
“Who will give us back this present time if we waste it?” Saint
Dorotheos of Gaza "من
يقدر أن يُعيد لنا هذا الوقت الحاضر إذا ما
أضعناه؟" دوروثيؤس
الغزي |
“If we remembered that it is written, "By your words you will be justified and by your words you will be condemned," we would choose to remain silent.” Abba
Poemen "لو
تذكرنا أنه مكتوب: إنك بكلامك تتبرر
وبكلامك تُدان، لاخترنا أن نبقى صامتين." الأنبا
بيمن |
“Remember that each of us has his own cross. The Golgotha of this cross is our heart: it is being lifted or implanted through a zealous determination to live according to the Spirit of God. Just as salvation of the world is by the Cross of God, so our salvation is by our crucifixion on our own cross.” Theophan
the Recluse "فلنتذكر
أن لكل منا صليبه الخاص. جلجثة هذا الصليب
هي قلبنا. هذا الصليب يرتفع ويقام بأن تكون
لنا نية ثابتة أن نحيا بحسب روح الله. وكما
أن خلاص العالم هو بصليب الله، هكذا
خلاصنا يكون بأن نصلب على صليبنا الخاص." ثيؤفان
الناسك |
“Like the animals who labor and sweat in a mill with their eyes blindfolded, we go about the mill of life always going through the same motions and always coming back to the same place again. I mean that round of hunger, satiety, going to bed, getting up, emptying ourselves and filling ourselves — one thing constantly follows the other, and we never stop going round in circles until we get out of the mill.” St.
Gregory of Nyssa "مثل
الحيوان الذي يدور في الطاحونة وهو مغمى
العينين، هكذا ندور نحن في طاحونة الحياة،
نكرر دائما نفس الحركات ونرجع ثانية لنفس
المكان، أعني أننا ندور في الجوع والشبع
لحد التخمة، والنوم والإستيقاظ، نفرغ
أنفسنا ثم نملأها، أمر يتبع الآخر، ولا
نتوقف عن الدوران حتى نخرج من هذه
الطاحونة." غريغوريوس
أسقف نيصص |
“Restrain your tongue from speaking evil. Put the bridle of the law on your mouth so that, if you speak at all, you will speak only when it would be sinful to be silent.” St.
Sulpitius Severus "امنع
لسانك عن التكلم بالشر. ضع لجام الوصايا
على فمك حتى لا تتكلم مطلقا إلا عندما يكون
الصمت خطية." القديس
سلبيتيوس ساويروس |
“Do you wish to commune with God? Strive to be merciful. A man should first of all begin to be merciful in the measure that our heavenly Father is merciful.” Saint
Isaac the Syrian "هل
تريد أن تكون في شركة مع الله؟ إجتهد أن
تكون رحيماً. على
الإنسان أن يبدأ أولاً بأن يكون رحيماً
كما أن أبانا السماوي رحيم." مار
إسحق السرياني |
“Do not rail against anyone, but rather say ‘God knows each one.’ Do not agree with him who slanders, do not rejoice at his slander and do not hate him who slanders his neighbor. This is what it means not to judge.” St.
Moses the Ethiopian "لا
تشجب إنساناً لكن بالأولى قل: الله هو
العارف بكل أحد. لا توافق مع الذي يشوه
سمعة إنسان، ولا تفرح بتجريحه له، ولكن
أيضاً لا تكره الذي يتكلم بالأباطبل على
أخيه. هذا هو معنى عدم الإدانة." القديس
موسى الأسود |
“God is glorified not by mere words, but by works of righteousness, which proclaim the majesty of God far more effectively than words.” Saint
Maximos the Confessor "الله
لا يتمجد بالكلمات الجوفاء ولكنه يتمجد
بأعمال البر، فالأعمال الصالحة أكثر
فاعلية في إظهار عظمة الله من مجرد
الكلمات."
القديس
مكسيموس المعترف |
"When tested by some trial you should try to find out not why or through whom it came, but only how to endure it gratefully, without distress or rancor." St.
Mark the Ascetic "حينما
تأتيك تجربة فانشغل ليس بالبحث عن سببها،
ولا بالبحث عن الشخص الذي سببها، ولكن فقط
بكيفية احتمالها بشكر، بلا ضجر (من
التجربة)
وبلا حقد (على
الذي سببها)." القديس
مرقس الناسك
|
"A time is coming when men will go mad, and when they see someone who is not mad, they will attack him saying: 'You are mad, you are not like us.'" Abba
Anthony of Egypt "سيأتي
وقت يصاب فيه الناس بالجنون، وعندئذ عندما
يجدون إنسانا عاقلا سيهاجمونه قائلين له:
أنت مجنون لأنك لست مثلنا." الأنبا
أنطونيوس الكبير
|
“Let yourself be persecuted, but do not persecute. Let yourself be crucified, but do not crucify. Let yourself be insulted, but do not insult.” Saint
Isaac the Syrian "إقبل
على نفسك أن تُضطَهَد، لكن لا تَضطهِد
أحدا. واقبل على نفسك أن تُصْلب، ولكن لا
تصلب أحدا. واقبل على نفسك أن تهان، ولكن
لا تهن أحدا." القديس
إسحق السرياني
|
“God listens, not to our voice, but to our heart. He does not need to be prodded with shouts, since He sees our thoughts. Saint
Cyprian of Carthage "الله
لا يستمع لأصواتنا ولكن لقلوبنا. وهو لا
يحتاج أن نحثه بالصراخ، فهو يرى أفكارنا." القديس
كبريانوس أسقف قرطاجنة
|
“The more perfect one becomes, the more one is aware of one’s own imperfection.” An
Elder "كلما
زاد كمال الإنسان كلما أدرك أنه عديم
الكمال." أحد
الشيوخ
|