الأمن والبوليس يقبض على الأقباط لحملهم الأناجيل / البوليس يقبض على صحفية
فى
يوم 13/4/2006م تم القاء القبض على هاله المصرى العضو السابق بمنظمه مسيحى الشرق
الاوسط ومراسله العديد من الجرائد الدوليه
وقد تم القاء القبض عليها من منزلها بقنا ولم تتوافر لدينا اى معلومات اخرى
*****************************************************
سجن ثم ضرب ثم العلاج ثم السجن
وقد قام المقدم/هشام سليم والمقدم/عماد عبد الظاهر والرائد/محمد عز الضباط بامن
الدوله بشرق الاسكندريه بقسم المنتزه بالقاء القبض على الشاب /محب سعد يوسف -24 سنه
( الصورة المقابلة ) ويعمل سائق تاكسى وهو من منطقة العصافره قبلى وذلك من يوم
الاحد الفجر الموافق 1/5/2006 م يقوم القسم بضرب الشاب من يومها حتى الان فى اماكن
حساسه من جسده وهم يقومون بعلاجه الان لعرضه على النيابه لتوقيع
امر اعتقاله و تحويله الى سجن الغربنيات وهو من ضمن 50 شاباً مسيحيا وقفوا لحماية
كنيسة مكسيموس ودوماديوس وتعرضوا لسيوف الأسلام وممارسات أمن الدولة الغير قانونية
***************************************************************************************
ووصل الأمر بأمن الدولة وبوليس مصر القبض على الأقباط المسيحيين وقد سجل المركز المصرى لحقوق الإنسان تجاوزات :
http://www.alkalema.net/copt/copt12.htm
القسم
الثالث
مصادرة حرية الرأي والفكر
إدانة المركز لمصادرة شرائط فيديو تعبر عن العقيدة المسيحية
يأسف المركز أن يقوم أحد الضباط من قسم الأزبكية ويدعى المقدم إبراهيم عبد المولى
بالقبض على المواطن مجدي أرمانيوس 11 شارع كامل صدقي بالفجالة بدعوى عرض أفلام
فيديو تعبر عن العقيدة المسيحية للأقباط الأرثوذكس لسير وحياة القديسين بالعهد
القديم والجديد للكتاب المقدس (الإنجيل) والمنتجة بمعرفة الكنيسة والخاضعة لرقابة
البطريركية - وتحرر عن ذلك محضر برقم 4 أحوال بتاريخ 11/12/1995 قسم الأزبكية وأودع
المتهم قسم الأزبكية ومحبوس حاليا بالقسم وتحدد له جلسة 27/12/1995 للنظر في أمر
تجديد حبسه وقد أضرب المتهم عن الطعام منذ 11/12/95 وما زال حتى اليوم وللأسف قام
أحد الضباط أيضا بمهاجمة مكتبة المحبة 21 شارع شبرا قسم روض الفرج وقبض على صاحبها
فيكتور يونان وصادر الشرائط الدينية المعروضة بالمكتبة المسيحية المذكورة ولما كانت
هذه الإجراءات تعد تعسفية لمخالفتها للدستور المصري الذي يكفل حرية العقيدة فإن
المركز يناشد المسئولين بعرض المتهم مددي أرمانيوس عبد المسيح على أحد المستشفيات
فورا والكف عن مهاجمة المكتبات المسيحية حفاظا على حقوق الإنسان المصري في التعبير
عن عقيدته وحريته كما يناشد أصحاب القلم الحر والمدافعين عن حركة حقوق الإنسان
الوقوف معه في هذه المحنة الغريبة علينا .
22/12/1995
.
===========================================================
البوليس
المصرى يلقى القبض على أربعة طلبة جامعين أقباط بحوزتهم كتب مسيحية 17/3/2004
واشنطن دى سى (3/9/2004) - تلقت منظمة أقباط الولايات المتحدة أنباء تفيد بأن أربعة
أقباط و هم طلبة جامعيين قد تم إلقاء القبض عليهم و إيداعهم فى السجن فى منطقة جنوب
سيناء بمصر يوم 26 يناير 2004. هؤلاء الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و 20 عاما
كانوا فى رحلة إستجمام فى سيناء و معهم عدد قليل من الكتب المسيحية و الأناجيل و
شرائط التراتيل فتم القبض عليهم و مصادرة ما معهم ثم أودعوا فى السجن
اسحاق داود
جون عادل
بيتر نادى
أسماء الشباب الأربعة الذين تم توقيفهم من قبل بوليس منطقة نويبع هم : بيتر نادى
كامل و إسحق داود يسى و جون عادل و أندرو سعيد و هم طلبة بجامعة المنيا و جامعة
القاهرة. فى أثناء رحلتهم نزل هؤلاء الشباب بأحد فنادق نويبع ، و فى يوم 26 يناير
فى التاسعة صباحا جاءت الشرطة إلى الفندق و ألقوا القبض على الأقباط الأربعة و
فتشوا غرفهم و إستولوا على ما معهم من كتب و شرائط مسيحية.
بقى الشباب الأربعة بيتر و إسحق و جون و أندرو فى سجن قسم بوليس طور سيناء منذ
يناير بتهمة تكوين جماعة تشكل تهديدا للوحدة الوطنية و تضر بالأمن القومى. بعد ذلك
تم تمديد حبسهم مبدئيا حتى التاسع من فبراير ثم أعيد تمديد الحبس حتى عشرين مارس
بدون أى محاكمة أو حتى تحديد موعد محاكمة.
إن إلقاء القبض بشكل تعسفى على الأقباط رجالا و نساءا يفضح الأساليب العنصرية
المنتشرة فى تعاملات قوات الشرطة المصرية. و كما يقول السيد مايكل منير رئيس منظمة
أقباط الولايات المتحدة : " مرة أخرى نجد المسئولين بالشرطة يتعاملون بصورة تعسفية
فى التحفظ على الأقباط" و يضيف :"إنه لمن غير المقبول وضع الأقباط فى السجون بتهم
ملفقة و لفترات غير معروفة" . إن تكرار الأفعال المشينة لقوات الشرطة المصرية فى
توقيف و سجن المواطنين المصريين قد لفتت إنتباه العالم للتدقيق فيها.