الإضهاد الدينى للمسيحين يمتد للتعليم
إن أوراق الأمتحانات العامة التى تجرى فى مصر قد وضعه الإنجليز أثناء تواجدهم فى مصر لأنهم يعرفون تلاعب المسلمين وأستمر هذا النظام حتى يومنا هذا لأنه يعتبر أنسب وأئمن نظام عمل به فى مصر - وفكرة نظام الإمتحانات العادل هو أن على كل ورقة إجابة عليها بطاقة بها بيانات الطالب يضع فيها الطالب بياناته ثم تنزعها لجنة خاصة وتضع رقماً سرياً حتى لا يعرف الأستاذ المصحح من هو صاحب ورقة الأجابة وبعد التصحيح العادل تعيد اللجنه بطاقة الطالب وهذا ماحدث من تلاعب فى أرقام جلوس وبطاقات المسيحيين التى هى من المفروض أن تكون سرية
لم يتصور أحد ما يحدث فى مصر حتى ارقام جلوس الطلبه فى امتحانات الدبلوم الصناعى لعام 2004 والمفروض أن تكون سرية , قامت وزارة التربية والتعليم فى مصر بختم الأوراق بخاتم الديانه ان كان للطالب المسيحى والتى من المفروض أن تكون سرية حتى يتم تصحيحها فى عداله تامة بدون أى مؤثر من المتعصبين المسلمين وبهذا أعطت الفرصة السهلة للعصابات الإسلامية الدينية الإجرامية .
حتى فى
اشد عصور الاضطهاد لم يصل التعصب لذلك الامر .
هل سيصمت الرئيس المؤمن ؟ هذه المره فضيحه يا
وزير التعليم, فضيحه يا حكومه الشريعة الإسلامية العنصرية
لابد من استقاله وزير التعليم ومحاسبه المسؤلين عن هذه المؤامره ...للحصول على صوره
من ارقام الجلوس ادخل هذا الرابط
http://www.meca-love4all.com//newsdetails.php?id=74
http://results.eng.cu.edu.eg/NotFound.asp?param=1 طالب مسيحى يتفوق فى كلية الهندسه فيخفوا ملفه ولا يعلنوا نتيجته فضايح اسلاميه
===========================================================
مهزلة فى فى جامعة عين شمس : رؤساء اقسام أم دعاة عنصرية ؟
اسمها د. نجوى محرز استاذ الترجمة ورئيس قسم اسبانى بكلية الألسن جامعة عين شمس ,
من المفترض انها تدرس لطلبتها مادة الترجمة ولكنها نصبت من نفسها داعية لذم
المسيحيين والمسيحية متخذة من مدرجات الجامعة محرابا لبث سمومها من كراهية وحقد ضد
الأقباط ومحتمية مثل غيرها من المتنطعين خلف عدم اتاحة الفرصة للرد على
إتهاماتهم ضد المسيحية التى إستمرت بدون توقف لمدة 1435 سنة
وصلتنا شكوى من طلبة قسم أسبانى بكلية الألسن جامعة عين شمس هذا نصها
نحن طلبة كلية الألسن ، جامعة عين شمس ، قسم أسباني، حدث معنا في يوم الأربعاء
19-2-2003. ما لم نتخيله أن يحدث في بلدنا العزيزة مصر فقد دخلت علينا رئيسة القسم
د. نجوى محرز ومن المفترض أنها تدرس مادة الترجمة، ولكنها تحدثت في عدة أمور
وموضوعات
وإذا بها تفاجئنا وتتكلم عن المسيحية، وأننا نؤمن بخرافات وسحر وخزعبلات وطلبت من
الطلبة المسيحيين الخروج من المدرج وقالت باللفظ: "سوف أقوم بالتجريح والإهانة
لمعتقدات المسيحيين" وقد كان، وخرجنا من المدرج وظلت في المدرج من الساعة الثالثة
وحتى الرابعة والنصف
وقد زاد حزننا بعض الألفاظ التي صدرت من بعض الزملاء والتي توحي بالسخرية والتهكم
علينا مما زاد من الحالة النفسية التي واكبتنا وقت الخروج وما بعده
ويوجد كثير من الطلبة من إخواننا المسلمين رافضين لهذا الأسلوب وطلبوا منا أن نرفع
شكاوانا إلى المسئولين في بلدنا العزيزة لأن لنا حق المواطنة الكاملة ولسنا مواطنين
من الدرجة الثانية كما أحسسنا
انتهى نص الشكوى
ونحن بدورنا نتسائل كيف يُنصب مثل هذه الأستاذة كرئيسة لقسم تتخذه منبرا لبث ما
يمتلئ بها قلبها من كراهية وعنصرية نحو اقباط مصر الذين لم يفدوا من الفضاء بل
يعيشون على ارضهم وارض أجدادهم ولا يمن عليهم احد بشفقة او بمنحة حتى تطلب منهم هذه
الاستاذة مغادرة مدرج التدريس وكأنها الحاكم بأمر الله
اننا نهيب بعميد كلية الألسن وبرئيس جامعة عين شمس اتخاذ الإجراء اللازم ضد هذه
الأستاذة ومطالبتها بالإعتذار عما فعلتها امام الطلبة مسلمين وأقباط حتى نقطع
الطريق امام امثالها لبث بذور الفتنة فى الجامعات المصرية
واننا فى الوقت نفسه ندعو الطلاب الأقباط الا يتهاونوا فى حقوقهم والا ينصاعوا
للخروج من المدرج ان تكرر ذلك بل يجلسوا ويسجلوا ما يقال وان امكن تسجيله صوتيا
وارساله الى عميد الكلية ورئيس الجامعة ووزير التعليم العالى
وان ارادت الدكتورة نجوى محرز ان تناقش فى امور الدين فنحن على استعداد لعقد مناظرة
علنية لها مع احد اساتذة الفقه الإسلامى بجامعة الأزهر سابقا وهو مبشر بالمسيحية
حاليا , هذا بالطبع ان رأت فى نفسها القدرة على الدفاع عن آرائها ولتترك ساحة
المدرجات لتلقى العلم
تعليق القمص مكارى يونان على تصرف الدكتورة نجوى محرز.
==============================================================
بروفيسير ( أستاذ) فى جامعة مصرية يراود فتاة مسيحية عن نفسها
المهندس الفاضل مايكل منير
كنت فى بعض الاحيان اعتب عليكم من هجومكم الحاد على الحكومة المصرية وكنت اتخيل انه
كلام مش صحيح بالمرة ولكن تاكدت مما يحدث بالفعل بنفسى واستغيث بكم ان تنجدوا شرف
الفتيات المسيحات مما يحدث لهم استغاثة اكتبها لك لتضعها على موقعك وليعلم الجميع
الى اى حال وصل الامر فى مصر......................
استاذ بالجامعة يراود فتاة مسيحية عن نفسها والادهى والامر انه استاذ فى كلية يفترض
فيها الاحترام والعلم وسوف اقص الحكاية دون ذكر اسم الفتاة خوفا عليها من الفضيحة
ولكن الاستاذ اسمه محمد حلمى عبد العزيز استاذ بكلية العلوم فى جامعة قناة السويس
وكان يدرس للطالبة هذا العام فى هذا الفصل الدراسى الاول وهى فى الفرقة الاولى
بكلية العلوم (شعبة العلوم الطبيعية0 ولان الفتاة ليست من الاسماعيلية ومغتربة وليس
لها نصير الا المسيح الرب كانت لا تشك فى ان معاملة هذا الاستاذ لها لاتتعدى اهتمام
اب ببنته ولكن الامر تطور الى ابعد حد يمكن ات تتخيله الاب تحول الى مراهق يغنى لها
بصوته اغانى عبد الحليم ويطلبها فى المحاضرة لتصعد غرفته وتطور الامر انه بدء
يجبرها على الاسلام ويعرض عليها الزواج العرفى وانجاحها فى مادته......اصيبت
المسكينة بإكتئاب كان اثره انها قاطعت الطعام وتحت إلحاح مديرة المدينة الجامعية
قصت لها القصة وتقدمت المديرة برفع الامر إلى نائب رئيس الجامعة / ابراهيم عاشور
والذى اتصل برئيس الجامعة/فاروق عبد القادر والذى بلغ بدوره عميد كلية العلوم إلا
انا احد لم يحرك ساكنا على الرغم من ان هذا الاستاذ نفسه حاول الاعتداء على بنت
مسلمة عام 2000 ونشرت الجرائد فضائحه ومنها جريدة الاخبار والوفد والاسبوع وتم
ايقافه عن العمل وتحويله لمجلس تاديب وضغط باقاربه على ليخرج من الموضوع مثل الشعرة
من العجين والكل يضرب كفا على كف لان الجميع يعلم اسلوبه وسلوكه......ولما علمت
القصة وتاكدت منها قررت ان ارسلها لك لانى اعلم بانك الاقرب الى الاقباط هنا فى مصر
ومحرر الاقباط من الظلم
فهل ستترك الفتيات المسيحيات تستباح اعراضهم ويجبرن على الدخول فى الاسلام عنوة ام
ستتحرك وتنقظ مابقى لنا من شرف فى تلك الاونة الظالمة
وهنا ارسل لك ارقام ادارة الجامعة لكى تتصل بهم وتتاكد
فاكس رئيس الجامعة: 064325208
تليفون رئيس الجامعة: 002064329702/327125
وعلى العلم انا اعمل موظف فى كلية العلوم ولا اخشى حتى ذكر اسمى
ارجوك بكل الام المسيح وعذاباته ان تنقذوا المسكينة من براثن هذا الوحش وتردوا
للمسيحيات شرفهن
بقلم: منير بشاى
*******************************************************************************
ويذكر شاب بجامعة القاهرة فرع بنى سويف قائلاً : من الأمور الغريبة أن الذى يذهب ليتقدم بأوراق طفله أو ابنه لإحدى المدارس المسماة بأسماء إسلامية إذا كان التلميذ مسيحى أو الطفلة مسيحية فإن هذه المدارس ترفض قبول المسيحيين فى حين أن المدارس المسماة بأسماء مسيحية تقبل المتقدمين إليها مسلمين وأقباط على السواء دون تفرقة , فلماذا إذن هذا الذى يحدث ؟ والذى من المؤكد أن الدولة تعرف عنه أو على الأقل وزارة التربية والتعليم لديها علم بذلك وبعد ذلك نتحدث عن تفرقة طائفية ؟ ماذا جرى لمصر ؟ من كتاب الفتنة الطائفية من وجهة النظر القبطية - أ. مدحت فؤاد
**************************************************************
وزارة التعليم العالى تشترك فى برنامج اسلمة مصر بكلية الاداب جامعة الاسكندرية قسم انجليزى يقوم د. احمد الشيخ و د.نازج فهمى د. ليلى مرسى بقسم الترجمة بتحقيق البرنامج الاسلامى على اعلى مستوى فمن هذا القسم اسلم العام الماضى ثلاث طالبات وطالبين لطلبة العام الماضى