محاولة حرق كنيسة بعزبة واصف فى مركز العياط محافظة الجيزة مصر
لا إلاه إلا الله النصـــارى أعداء الله
لا إلاه إلا الله عيسى عــــدو الله
تبدأ الأحداث دائما بأن المسلمين فى مصر يريدون أن ينفذ قانون الشريعة الإسلامية بالإرهاب لأن الدولة كثيراً ما كانت تنحاز إلي عصابات الإخوان والإرهاب والإجرام المنتشرة فى مصر وهذا يعنى أن المواطن المسلم لا يهتم بسلطة الدولة ولا يهاب قراراتها والقوانين التى تطبق وأولى الأمر وهذا يعنى أنهيار للسلطة فى مصر وإليكم ما حدث :-
صرح مدحت قلادة المتحدث الإعلامي باسم منظمة "أقباط متحدون"
فائلا لوكالة الأخبار الألكترونية "العربية.نت" إن الأوضاع لا زالت متوترة في قرية
عزبة واصف، "بعد أن حاول مسلمون غاضبون إحراق الكنيسة التي حصلت على ترخيص من وزير
الداخلية وافتتحت أمس" مشيرا إلى أنها لم تكن بيتا بل كنيسة مغلقة منذ 3 سنوات بغرض
الترميم.
وأضاف أن 15 بيتا من بيوت المسيحيين في القرية تعرضت للحرق، وأصيب أربعة منهم نقلوا
لتلقي العلاج في مستشفى العياط المركزي. وأوضح أن قوات الأمن فرضت حصارا على القرية
ومنعت الدخول والخروج منها، وألقت القبض على 27 شخصا بينهم 5 مسيحيين بتهمة الشغب
وإشعال الفتنة الطائفية " أنتهى
كنيسة فى قرية صغيرة أسمها عزبة واصف تابعة لمركز العياط ظلت مقفلة لمدة ثلاث سنوات لم يستطع المسيحيين أن يصلوا ويتعبدوا هذه الثلاث سنوات وأستطاع المسيحيين بالقرية التى يقطنها 1200 مسيحي من عدد السكان البالغ عددهم 3200 نسمة ، أن يحصلوا على ترخيص رسمى من الحكومة وجهات الأمن بفتح الكنيسة المغلقة منذ ثلاث سنين ,
وفى يوم الأثنين الموافق 20/ 2 / 2006 م ذهب الأقباط نقطة بوليس القرية المجاورة لتنفيذ امر فتح الكنيسة المغلقة فرفض الرائد / عادل أبو سريع تنفيذ القانون , وسرب أنباء إلى المسلمين مفادها أن الأقباط يريدون فتح الكنيسة , فهيج مسلموا القرية جميعهم كبارهم وصغارهم ونسائهم فتجمعوا وأتجهوا إلى المنطقة التى يسكنها المسيحيين بعد أن قطعوا الكهرباء عن القرية كتخطيط عصابات الإسلام الشائع وهم يطلقون الأسلحة النارية وتوجهوا إلى مبنى الكنيسة المغلق وحملوا زجاجات المولوتوف (زجاجات مملوئه بالكيروسين وتخرج من فوهتها قطعه من قماش ) يشعلونها ويلقونها على مبنى الكنيسة وبيوت المسيحيين و وكسروا بيوت المسيحيين وسرقوهم و والمسيحيين يحاولون إطفاء الحرائق التى أشتعلت فى بيوتهم وزرائبهم .
وكانت الخسائر حرق أربعة منازل للأقباط الآتى أسمائهم : -
1 - سامى نجيب معوض
2 - عوض الله نجيب
3 - عدلى عبده عبد الشهيد
4 - كمال عبد السيد ( الذى احترقت زريبة الحيوانات الملحقة ببيته تماماً وكان بها حمار نفق محترقاً )
وبعد أربع ساعات حاصرت قوات الأمن البلدة فهدأت إعتداءات رجال المسلمين وشبابهم على الأقباط إلا أن النساء المسلمات وأطفالهن كانوا يلقون الحجارة على المسيحيين وقوات الأمن فأصيب الرائد شريف عمر بإحدى هذه الأحجار المتساقطة .
وقد هاجم المسلمون سيدة قبطية إسمها جمالات نجيب معوض وكسروا الضلوع فى قفصها الصدرى وأصيبت بكسور أخرى وترقد مع أقباط آخرين فى مستشفى العياط المركزى .
ومن غرائب هذا الحدث أن البوليس ألقى القبض على عوض الله يعقوب وهو مجنى عليه وقد حرق المسلمين زريبته , أى أن المجنى عليه أصبح متهماً .
ويقول شهود عيان أن بعزبة واصف 50 من أمراء الجماعات الإسلامية الإجرامية الإرهابية .
وفى اليوم التالى الثلاثاء الموافق 21/2/2006م ظن الجميع من ألأمن والأقباط أن الأمر قد هدأ إلا أنهم فوجئوا بأهالى القرية المجاورة قرية ميت القايد القريبة منها والتى يسكنها مسلمين بالتجمهر والتضامن مع مسلمى عزبة واصف ومهاجمة الأقباط وحرق كنيستهم إلا أن قوات الأمن أحبطت محاولاتهم فى أختراق القرية إلا أنهم أنلفوا زراعات الأقباط فى حقولهم وسرقوا حيواناتهم ومحاصيلهم .
وقد شهد أهالى القرية المسيحيين بأن رجال الأمن قاموا بعملهم وأداء واجباتهم القانونية ما عدا الرائد / عادل ابو سريع فى نقطة بوليس كفر عمار .
****************************************************************************************
والخبر التالي ذكرته العربية نت
القاهرة - العربية.نت
شهدت قرية في محافظة الجيزة، المجاورة للعاصمة المصرية مشاحنات طائفية أوقعت بعض
الإصابات ونتج عنها حرق بعض المنازل وإصابة ضابط من قوات الأمن التي هرعت لمعالجة
الموقف الذي تفجر على خلفية افتتاح كنيسة.
وقالت مصادر امنية لـ"العربية.نت" إن تلك المشاحنات نتجت عن قيام بعض المسيحيين في
قرية عزبة واصف بمركز العياط بالجيزة بتحويل بيت كانوا يؤدون الصلاة فيه إلى مضيفة
تمهيدا لتحويلها إلى كنيسة، مما أغضب السكان المسلمين في تلك القرية التي يقطنها
3200 نسمة بينهم 1200 مسيحي، وكذلك في قرية ميت القايد القريبة منها، ونتج عن ذلك
معارك استخدمت فيها الأعيرة النارية أدت إلى اصابة اربعة من المسلمين واثنين من
المسيحيين، إضافة إلى إصابة الرائد شريف عمر من قوات الأمن التي حاولت السيطرة على
الموقف، بسبب قذف الحجارة المتبادل بين الجانبين.
وأضافت هذه المصادر أن قوات كبيرة من الأمن المركزي فرضت طوقا حول القرية من أجل
اعادة الهدوء اليها، وتم القبض على مجموعة تضم مسلمين ومسيحيين لمسئوليتهم عن اشعال
الفتنة، وقيامهم بحرق ثلاثة حظائر مواشي في القرية.
إلا أن مدحت قلادة المتحدث الإعلامي باسم منظمة "أقباط متحدون" قال لـ"العربية.نت"
إن الأوضاع لا زالت متوترة في قرية عزبة واصف، "بعد أن حاول مسلمون غاضبون إحراق
الكنيسة التي حصلت على ترخيص من وزير الداخلية وافتتحت أمس" مشيرا إلى أنها لم تكن
بيتا بل كنيسة مغلقة منذ 3 سنوات بغرض الترميم.
وأضاف أن 15 بيتا من بيوت المسيحيين في القرية تعرضت للحرق، وأصيب أربعة منهم نقلوا
لتلقي العلاج في مستشفى العياط المركزي. وأوضح أن قوات الأمن فرضت حصارا على القرية
ومنعت الدخول والخروج منها، وألقت القبض على 27 شخصا بينهم 5 مسيحيين بتهمة الشغب
وإشعال الفتنة الطائفية.
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/02/21/21336.htm
****************************************************************************************
تقرير مركز الكلمة لحقوق الإنسان حول الاعتداءات الطائفية بعزبة
واصف غالي باشا بالعياط
تقــارير
22/02/2006
- صدام طائفي جاء اثر قيام مجموعة من الشباب بتنظيف كنيسة الانبا بولا والانبا
انطونيوس والتى اثارت حول تواجدها وفتحها مشاحنات عديدة كان أبرزها ما تم منذ ثلاث
سنوات ، ولكن كانت هذه المرة مختلفة حيث نما إلى علم أهالي عزبة واصف غالى باشا
الأقباط أن هنالك قرار صدر من السيد المحافظ بفتح الكنيسة وقامت أجهزة امن الدولة
بفك الشمع الأحمر من على أبواب الكنيسة بسبب القرار الصادر من المحافظ وموافقة
لجهات الأمنية وفى يوم الأحد 19 / 2 ، وفى أثناء قيام بعض الشباب بتنظيف الكنيسة تم
الهجوم من قبل مجموعات زاحفة من القرى المجاورة وهى قرية منشية أبو عباس ميت القائد
، وقرية السعودية ، وقرية جزرا وكان مع الهجوم صيحات تدعو إلى الجهاد وشعارات تهيج
المشاعر بجانب ازدراء للدين المسيحى ومنها على سبيل المثال ( لا الله الا الله عيسى
عدو الله ، ولا الله الا الله النصارى أعداء الله ) ثم حاولوا إحراق الكنيسة
بالعبوات المشتعلة والبنزين وتم حرق أجزاء منها وقاموا بإحراق عشر منازل وهى منازل
كل من عدلى عبده السيد ، وكمال عبد السيد ، سامى نجيب معوض ، عوض الله يعقوب ، وهذه
بعض الأسماء التي استطعنا الحصول عليها .
- ومن المهازل هو أن الأمن حاول إلصاق تهم إشعال النار فى البيوت لملاكها الذين
رأيناهم بأعيننا وهم محاصرين بداخل منازلهم ولا يستطيعوا الخروج منها ليقضوا ابسط
احتياجاتهم اليومية من الطعام أو الذهاب إلى العمل ومن الغريب والجديد فى هذه
الأحداث خروج بعض المجاهدات فى أحداث الهجوم منهم على سبيل المثال ولـيس الحصـر (
السيده ش من عائلة عبد الفتاح صلاح ، ومن عائلة محمد مرسى السيده أ) هذا من ناحية ،
ومن ناحية أخرى استرعى انتباهنا منظر غريب حيث وجدنا رجال الأمن جميعا جالسين فى
بيت توقعنا لأول وهلة أنها مضيفة لرجل ذو شأن وفتحه على سبيل المجاملة لرجال الأمن
. ولكن بالسؤال عرفنا أنها ملك السيد محمد مرسى وهو على رأس المتهمين من أهل القرية
حيث يتحمل أولاده النصيب الأكبر أثارة الشغب وإشعال النيران وإلقاء الزجاجات
الحارقة على منازل الأقباط وهذا ما يعطى انطباع مبدئي عن عدم حياد أجهزة الأمن فى
حل المشكلة ، لأنه وبالتدقيق لاحظنا وجود امرأة ومعها أطفال قد تكون ربة المنزل أو
الشغالة وكانت تحمل صوانى الشاى والماء البارد وبعد أن سألنا عن سر ضيافة تلك
الآنسة الكريمة لقوات الأمن ، قال احد رجال المن أنهم أولاد ناس . ولاحظنا أيضا
درجة الود التى وصلت إلى حد مداعبة الأطفال من قبل أفراد امن الدولة . وعندما
تحدثنا مع أفراد الأمن لمعرفة إلى أي مدى وصلت العلاقة قلنا له بالطبع هذا صديقك
أما مرقص وجرجس فأكمل هو قائلا أنا معهم زى الموس مما دفعنا إلى المجاهرة بحزم عن
تلك العنصرية من رجال الأمن وهنا خرجت السيدة أو الشغالة وقالت مهما فعلتم لن يجدى
ولا أدرى بأي منطلق بتتكلموا ولماذا هذه الثقة فى كلامكم أمام قوات الأمن العام
وامن الدولة ، وبعد ذلك لم يوافق رجال امن الدولة ببقائنا فى القرية وأجبرونا على
الذهاب .
- ثم ذهبنا إلى شرطة العياط لنتأكد من وجود أسماء العائلة المضيفة لرجال الأمن أم
لا وبالفعل لم نجد أي اسم من أسماء عائلة المجرم مرسى بالكامل رغم تأكيد أقباط
القرية من ارتكابهم وأقاربهم بذلك أمام الشرطة ولكن يبدوا أن هناك تزوير فى
التقارير لصالح عائلة مرسى المضيفة لقوات الأمن والتزوير ليس فى هذا فقط ، ولكن
أيضا وجدنا تزوير فى التقارير الطبية ومنها على سبيل المثال المواطنة جمالات نجيب
معوض البالغة 33 سنه التى حضرت إلى المستشفى يوم 21 / 2 الساعة 3:45 دقيقة عن طريق
الاسعاف وورد بالتقارير أنها مصابه بتورم بالساعد والكوع الأيسر وتعرض على أخصائى
العظام باكر لتحدد مدى حاجتها للعلاج ولا يمنع من عرضها على النيابة هذا ما جاء فى
التقرير الموجود فى قسم الشرطة ولكن مع مطابقتها بتقرير المستشفى الذى ذهبنا إليها
للتأكد وجدنا الآتي :
جمالات نجيب معوض - السن 33 عام - دخول يوم 20/ 2 -الساعة 6: 45 عن طريق الاسعاف -
ومصابة بتورم بالساعد والكوع الأيسر وتعرض على أخصائي العظام صباحا لتحديد مدى
حاجتها للعلاج ولم نجد فى تقرير المستشفى عبارة لا مانع من عرضها على النيابة وقد
وجدنا أيضا من واقع السجلات مصابون آخرين هم :
- ماجدة حمدان على 28 عام
- ناديه صلاح أمين 28 عام
- عويس حافظ 65 عام
- منى ابو زيد مناع 20 عام
- جمالات نجيب معوض 33 عام
- عطيه يعقوب عوض الله 35 عام
ومن المثير للدهشة أن المصابة منى ابو زيد كان مكتوب فى التقرير الطبى الخاص بها
أنها مصابة بما يشبه الارتجاج وان حالتها خطيرة وعندما طلبنا مقابلتها قالوا أنها
خرجت صباحا وهنا نتساءل كيف تكون حالتها خطيرة ثم تخرج ثانى يوم صباحا مما يؤكد
محاولة أجهزة الأمن تحويل المشكلة لصالح المسلمين على حساب الأقباط
- ومما يجب أن نوضحه أن عدد سكان القرية الفين نسمة تقريبا منهم 1200 قبطى تقريبا
ولا يجدون كنيسة يصلون بها ، واقرب كنيسة لهم هى كنيسة السيدة العذراء والتى تخدم
40 قرية وتبعد عن هذه القرية 7 كيلو يتخللها ترع ومصارف هذا بجانب التحرشات حيث أن
هذه المنطقة من بؤر الإرهاب .
- وعن دور الجهات الأمنية وتقصيرها ، وجهنا السؤال لقيادة أمنية وواجهناه بأن
التقصير من الجهات الأمنية لعب دورا بارزا فى قطع النور عن القرية لتسهيل عمليه
الهجوم على الأقباط حيث قام الغفير الحكومي المسئول هناك بقطع النور ؟ أجاب قائلا
انه لا يوجد دخل للحكومة فى هذا فمن أشعل الموضوع هو حارس الكنيسة الذى أثار مشاعر
المسلمين حيث كان يتمشى فى القرية قائلا أنهم فنحوا الكنيسة ، ولا نعرف كيف وصل
الأمر إلى الاستخفاف بعقولنا إلى هذا الحد ، وأثناء تواجدنا فى مكتب الأمن جاءنا
اتصال تليفوني يبلغنا بوصول تهديد إلى رجل يدعى عماد يعقوب ويملك مصنع مواد لاصقة
ودهانات بحرق المصنع بجانب التهديد بحرق ممتلكاته واحتمال اعتقاله لأنه سارع بإبلاغ
منظمات حقوق الإنسان بملابسات تلك الواقعة وقد أثارت هذه المكالمة احد ضباط امن
الدولة هناك والذى اخذ منا موقفا عدائيا حيث منعنا من دخول القرية وإخراجنا خارجها
بحجة انه لا يضمن سلامتنا على الرغم من قوله فى البداية أن الحالة الأمنية مستقرة .
وقد شاهدنا أثناء خروجنا جموسة ملقاة فى الترعة ومحترقة وحمار أيضا وذلك فى
المنزلين الذين تمكنا من دخولهم قبل إجبارنا على الخروج هذا بالإضافة إلى تقليع
الزرع وإحراقه .
وملحوظة أخيرة أن الجامع الموجود بالقرية الذي بناه هو واصف باشا غالى القبطي ومع
ذلك المسلمين يرفضون بناء كنيسة للمسيحيين فى القرية عمار يا مصر.
تحقيق مدام / هالة المصرى عضو مجلس الامناء
الأستاذ/ عماد عزمى سكرتير عام مجلس المركز
الأستاذ/ عصام رضا عضو المركز
الأستاذ/ ماجد اديب عضو المركز
الأستاذ/ ريمون وجيه عضو المركز
http://www.copts-united.com/gnews/gn.php?subaction=showfull&id=1140637975&archive=&start_from=&ucat=13& الأقباط متحدون
*******************************************************************************
بيان من مطرانية
الجيزة
حول تداعيات مشكلة عزبة واصف باشا بالعياط
المكان ملك مطرانية
الأقباط الأرثوذكس بالجيزة عبارة عن قصر قديم يعلوه قبة
وبالداخل به رسومات وآيات مسيحية وبجواره أرض فضاء علي مساحة 6
قراريط وكلها مسورة بسور من أربع جهات وتم الشراء في يناير
2001 وتم الشراء من السيد ناظر أرض عزبة واصف باشا بطرس غالي
والذي آلت ملكية عزبة واصف إلي الناظر حيث إن واصف باشا
قام بالهبة الكاملة لناظر الوقف بدون مقابل وأصبح الناظر هو
المالك والعزبة عبارة عن قصر واصف باشا 50 فدانا أرضا زراعية
قام الناظر ببيعها جميعا في الفترة الأخيرة,وقام واصف باشا
ببناء مسجد لأهالي القرية منذ زمن بعيد .ولا يوجد في العزبة
أي مبني خدمي أو كنيسة لأبناء الطائفة.
وتقدمت مطرانية الأقباط الأرثوذكس بالجيزة إلي الجهات المعنية
باستخدام المبني المملوك للمطرانية مبني خدمي لأبناء الطائفة
وحينما صدر قرار السيد الوزير بالموافقة وعلم الأهالي بذلك حدث
التجمهر وثار الشغب بالقرية مما أوقع الرعب علي أهل القرية
وتدخل الأمن وقبض علي بعض الأهالي الذين أثاروا الشغب والجهود
تبذل لاحتواء الموقف والأضرار التي حدثت بسيطة للغاية.
نشر بجريدة وطنى بتاريخ الأحد 26/2/2006م العدد 2305