الصحابة
عن عبدالله بن
الزبير قال : أتى أعرابي عمر فقال ، يا أمير المؤمنين بلادنا قاتلنا عليها في
الجاهلية ، وأسلمنا عليها في الإسلام ، علام تحميها ؟ فأطرق عمر وجعل ينفخ ويفتل شاربه.
راجع: كنز العمال 12ص 64. مجمع الزوائد ج 5 ص 166. المجموع ج 15ص234. كنز العمال ج 3 ص 921.
وكان في أخلاق عمر ، جفاء وعنجهية ظاهرة (شرح النهج ، معجم متن اللغة 4 /
217.