\ ضياء الشمس ونور القمر

+ في أول اسفار الكتاب المقدس نرى ما يدعيه المسلمون انه اعجاز علمي في القرآن,

فانه بالأولى لهم ان يقولوا انه اعجاز علمي في الانجيل واعجاز أدبي في النقل من الانجيل

سفر التكوين 1 :

14 وقال الله لتكن انوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل.وتكون لآيات واوقات وايام وسنين.
15 وتكون انوارا في جلد السماء لتنير على الارض.وكان كذلك.
16 فعمل الله النورين العظيمين.النور الاكبر لحكم النهار والنور الاصغر لحكم الليل.والنجوم.
تكوين 1:16 فعمل الله النورين العظيمين.النور الاكبر لحكم النهار والنور الاصغر لحكم الليل.والنجوم.

ايوب 25:5 هوذا نفس القمر لا يضيء والكواكب غير نقية في عينيه.

ايوب 31:26 ان كنت قد نظرت الى النور حين ضاء او الى القمر يسير بالبهاء

مزامير 104:19 صنع القمر للمواقيت الشمس تعرف مغربه

اشعياء 60:19 لا تكون لك بعد الشمس نورا في النهار ولا القمر ينير لك مضيئا بل الرب يكون لك نورا ابديا والهك زينتك.
ارميا 31:35 هكذا قال الرب الجاعل الشمس للاضاءة نهارا وفرائض القمر والنجوم للاضاءة ليلا الزاجر البحر حين تعجّ امواجه رب الجنود اسمه.

فكما ترى ان الانجيل هو الاعجاز العلمي لأنه قبل القرآن الذي نقل منه

الصفحة الرئيسية