بعض ما نتج عن تعاليم صاحب الخلق العظيم
كتبت مجلة ( الشراع ) الشيعية العدد ( 684 ) السنة (الرابعة )
الصفحة الرابعة : أن رفسنجاني أشار إلى ربع مليون لقيط في إيران
بسبب زواج المتعة !!! .
وقد وُصفت مدينة ( مشهد ) الشيعية الإيرانية حيث شاعت ممارسة
المتعة بأنها : ( المدينة الأكثر انحلالا على الصعيد الأخلاقي في آسيا ). انتهى ، بتصرف عن المجلة الآنفة الذكر .
الغرب والمضحك هو انهم ينسبون للدول الغربية الانحلال والإباحية !!.
جاء في كتاب الدعارة الحلال
لعبد الله كمال: ( اسمها زهراء خانوم ، عمرها 54 سنه. هذا السن أعطتها حصانة كي
تمارس الدعارة الحلال تحت ستار المتعة بدون اي آثار جانبية .
لقد تخطت سن اليأس ، لم تعد تنتظر مثل باقي النساء ما يأتي كل شهر . وبالتالي فهي جذابة جدا لعديد من الرجال00 زواج المتعة منها متعة . وبالنسبة لها فان هذا السن أعطتها ميزه خاصة جدا ، فهي تستطيع ان تتزوج من عشرة رجال في اليوم الواحد 000 بدون ان يكون مطلوبا منها ان تقضي فترة العدة بعد كل زواج.
أنها امرأة متعلمة ، تعيش في مدينة قم، تلك المدينة المقدسة عند الشيعة في إيران. كانت زوجه لضابط في القوات الجوية الإيرانية، ساقه حظه العاثر لان يكون أحد المشاركين في خطة قلب نظام الحكم ، وكانت النتيجة إعدامه. فترملت الزوجة وبقيت بلا معاش.
لم يكن الجنس - بعد موت الزوج ملحا وضاغطا مثل الفقر،000 وكان الحل هو الدعارة الحلال.زواج المتعة .
ليس مرة أو مرتين بل مرات عديدة، حتى صارت تحترف هذا النوع من الزواج، واصبحت مهنتها التي تآكل منها قوت يومها هي الدعارة الحلال.
حتى أنها تقول: منذ توقفت الدورة الشهرية وانا أتلقى عروضا متزايدة لزواج المتعة، الرجال يبحثون عني وغالبا ما أتزوج رجل دين، أو طالبا في إحدى حوزات قم لمدة ساعة مقابل ألف أو ثلاثة آلاف تومان .
والطريف أنها حصدت ذات مرة عدد من تزوجتهم في الدعارة الحلال ، فوجدت أنها تزوجت من أحد آيات الله وعشرين رجل دين ، وخمسة تجار ، ورئيس مستشفى ، ونحو بضعة مئات من طلاب الحوزات الدينية.
ولهذا فأنها تنوي ان تنشر مذكرتها مع كل هؤلاء .راجع كتاب الدعارة الحلال ص 136 –137 ومجلة المجلة الصادرة في 20/1/1996.
حدث النوفلي عن …جابر … عن صفية بنت عبيد عن أسماء بنت أبو بكر أنها قالت : لما قدمنا مع رسول الله في حجة الوداع أمر من لم يكن معه هدى أن يحل قالت فأحللت فلبست ثيابي وتطيبت وجئت وجلست إلى جانب الزبير فقال لي قومي عني فقلت ما تخاف ؟ فقال : أخاف أن أثب عليك (راجع كتاب مروج الذهب للمسعودي م3 ص91)
السؤال هنا هو : هل قامت أسماء خوفا من أن يثب عليها الزبير ؟؟؟ .
نجد الجواب على سؤالنا هذا في كتاب الغدير م5 ص208 :
عن أيوب قال عروة لابن عباس : ألا تتقي الله ترخص في المتعة ؟ فقال ابن عباس : سل أمك يا عروة ، وأم عروة هي أسماء بنت أبو بكر، الصديق وعروة هو ابن الزبير من المتعة.
عن ابن عباس أنه قال : إن أول مجمر سطع في المتعة مجمر آل الزبير. الغدير 6/209.