عمودًا في
هيكل إلهي" (رؤ 13:3).
التي توضح عمل
المجاز فيقول
ما هي أعمدة السماء سوى الملائكة القديسين، كارزي الكنيسة الأساسيين، الذين
يقوم عليهم كل العالم السماوي الذي للصرح الروحي المرتفع بلا توقف، كما يقول
الكتاب المقدس في موضع آخر: "من يغلب أجعله عمودًا في
هيكل إلهي" (رؤ 13:3). فمن يتأسس بثباتٍ بهدفٍ سليمٍ في الذهن في عمل الله إنما
يقوم كعمودٍ في إنشاء الصرح الروحي. إذ يُوضع في هذا الهيكل الذي هو الكنيسة،
يصير للنفع والزينة معًا. لكن أيوب يدعو أعمدة السماء هؤلاء الذين يدعوهم
الرسول أعمدة الكنيسة، إذ يقول: "بطرس ويعقوب ويوحنا، المعتبرون أعمدة، أعطوني
يمين الشركة" (غل 9:2).ليس من غير اللائق أن نفسر "أعمدة السماء" بكونها
الكنائس ذاتها. فبكونها كثيرة في العدد لكنها تقيم كنيسة كاثوليكية (جامعة)
واحدة تنتشر على كل وجه الأرض. هكذا أيضًا يكتب الرسول يوحنا إلى السبع كنائس،
قاصدًا الكنيسة الواحدة الجامعة مزودة بالروح الذي له نعمة في سبعة جوانب...
الآن قوات العالم السماوي
ذاتها التي تراه بلا انقطاع، وهو موضوع تأملهم، صاروا في رعبٍ.
لكنه ليس رعب الويل، إذ ليس هو رعب
الخوف، بل رعب الدهشة. فإنه إذ جلب
رعبًا عظيمًا كهذاخلال عمله العجيب، يروي لنا الآن تدبير خلاصنا.
بالنسبة لي
كمعماري درست Perspective المنظور
فالعين تري بزاوية 45 يمين 22.5 ويسار 22.5فعندما يري الانسان ارتفاع مبني عالي فيراه
كانه عمود للسماء فما بالك بارتفاع منسوب
الجبل العالي القامة
جدا التي تبلغ الي الالاف الكيلو مترات عندما تنظر له من اسفل الي اعلي فاهل
هذا الزمن كانو يرمزون للجبال باعمدة السماء ليس باعتقادهم انها حاملة للسماء
بل كرمز لارتفاعها الشاهق كما سنري بعد ذالك
حتي الصين نفسها يوجد بهاجــــــبــــــال
الأفــــــاتــــــار
في منطقة جميلة من جنوب الصين
هناك بعض الجبال تسمى جبال أعمدة السماء الجنوبية والتي تم مؤخرا تسميتها جبال
الأفاتار هاليلوجا (هاليلوجا (hallelujah)
ذكرني هذا القول
بالبابا كيرلس عمود الدين
هل نقصد ان للدين
عمود ام انها رمز بسيط للتعبير باسلوب بياني عن ثباتة ودفاعة عن المسيحية
فهنا نجد مما سبق ان
الجبال ترمز بتعبير مجازي عن اعمدة السماء نظرا لارتفاعها
بعد ان علمنا بعض المعلومات كمقدمة انا اعمدة السماء ترمز للجبال وقد
تاتي بمعاني اخري حسب سياق النص
بعد هذة المقدمة
البسيطة نذهب الي
عمق الشبهة
للذهاب للشبهة لنقرا
سفر ايوب الاصحاح 26 الذي لم يقراه المعترض
الأيات 1-14:- "فاجاب ايوب
وقال، كيف اعنت من لا قوة له وخلصت ذراعا لا عز لها، كيف اشرت على من لا حكمة
له واظهرت الفهم بكثرة، لمن اعلنت اقوالا ونسمة من خرجت منك، الاخيلة ترتعد من
تحت المياه وسكانها، الهاويةعريانة قدامه
والهلاك ليس له
غطاء، يمد
الشمال على الخلاء ويعلق الارض على لا شيء، يصر المياه
في سحبه فلا يتمزق الغيم
تحتها، يحجب
وجه كرسيه باسطا عليه سحابه، رسم حدا على
وجه المياه عند اتصال النور بالظلمة، اعمدة
السماوات ترتعد
وترتاع منزجره، بقوته يزعج
البحر وبفهمه
يسحق رهب، بنفخته السماوات مسفرة ويداه ابداتا الحية الهاربة،
ها هذه اطراف طرقه وما اخفض الكلام
الذي نسمعه منه واما رعد جبروته فمن يفهم
نجد ان الايات مليئة بالمجاز
والكناية فالدليل علي ان الايات مليئة بالمجاز
نجد يصور الهاوية
انها عاريانه اي
مكشوفة امام الرب الاله وان الهلاك ليس
له غطاء فهل الهلاك يتغطي
ام ان المقصود بهذا ان الهلاك ليس
مخفي امام الله بل مكشوف له
ثم يذهبالي
اعمدة السماء
اعمدة السماء يقصد بها هنا الجبال كما اشرنا مسبقا بانة تعبير رمزي يقصد به
الجبال فلا يوجد اعمدة للسماء مادية ولا
يوجد عاقل يقول ان هناك اعمدة مادية للسماءبل
ان ايوب البار قال اعمدة السماء بمعني رمزي (ان
كانت الجبال الشامخة تخشي الله فما
بالك انت الانسان)
ف لا يوجد اعمدة
ترتعد هل وجد عزيزي القارئ عمود يرتعش ويرتعد ؟
فيرتعش اي
يخشي الله وهذا اسلوب
ادبي رائع واذا تاملنا به
فنجد ان الجبال الحجرية ان كانت تخشي الله فما بالك بانت ايها الانسان الذي
وهبك الله قلبا
وعقلا نتذكر ترنيمة تسمي
قلبي الحجر يذكر المرنم حتي
الحجر ممكن يدوب لو يوم حولت معاه بايدي قلبي انا ازاي يتوب ويعرف انك ربي
وسيدي ياااه الكتاب المقدس
بحر واسع لا ينتهي فهو
كلمة الله الرائعة تفوق الوصفثم يقول الاصحاح ان بقوة الله يزعج البحر هل
البحر له كيان ليزعج بالطبع
اسلوب بلاغي سنجد تفسيرة في التفاسير الروحية التي سوف نستشهد بها
فنستنتج في
نهاية الشبهة:
سفر ايوب سفر شعري مليئ
بالمجاز والتخيل والكناية
ان الادب بصفة
عامة استخدم هذا الاسلوب الادبي
ان الاية لا يقصد بها العمود ككيان مادي بل كرمز
للجبل وذالك
من خلال قراءة الاصحاح بالكامل والنظر في اسلوبة البلاغي
اذا فالشبهة وهمية
لا علاقة لها من بعيد او من قريب بالكتاب المقدس
التفسير
التطبيقى للكتاب:
أي ٢٦ : ١-١٤
لقد كان امتياز
أيوب أن يقدم أطول الأحاديث في السفر، ستة فصول، جامعا بين جملة صور عن الله
وقدرته في نسيج واحد، في قصيدة جميلة عن الثقة في الله، فبدأ بتفنيد جواب بلدد
الأخير باعتباره خارجا عن الموضوع (أي ٢٥). ثم يقول أيوب لبلدد وأصحابه إنه لا
يمكنهم أن يعرفوا كل شيء عن الله، فالحكمة لا تصدر من هذه الحياة أو من الفكر
البشري، بل من الله (٢٨: ٢٧، ٢٨). ثم يدافع عن حياته المستقيمة الأمينة. ومع
أنه يقر بأنه غير كامل، إلا أنه يتمسك بكون دوافعه صالحة.
تفسير القمص
انطونيوس فكري
يف أعنت من لا
قوة له= هل كلماتك مهما بدا أنها كلمات عظيمة قد أعانتني أنا من لا قوة لي الآن،
أنت جئت لتعزيني فهل فعلت= هل خلصت ذراعاً لا عز لها.
هل
أعطيتني كلمات تعزيني وتخلصني بعد أن إنكسر عزي وضاع. كيف أشرت علي من لا حكمة
له، وأظهرتالفهم بكثرة= أي خير صنعت بكلامك، ما هي المشورة النافعة التي
أعطيتها لي، هب أنني بلا حكمة، فماذا أشرت به علي، هل تظن حقاً أنني لا أؤمن
بكل ما قلته عن عظمة الله وحقارة
الإنسان، حتي تكرر ما قلتموه سابقاً وفي هذا تظن نفسك أنك تظهر فهماً وحكمة لا
مثيل لهما. لمن أعلنت أقوالاً= هل تظنني جاهلاً لا أعرف الله حتي تعلمني عن
الله كما تعلم ولد صغير. هناك فرق في طريقة التعليم، إذا ما كلمنا ولد صغير، أو
شخص جاهل، أو شخص متعلم. (في حالة كأيوب المفروض أن يكون الكلام عن نعمة الله
ورحمته لا عن عظمة الله وسلطانه)
ونسمة من خرجت
منك= أي بإلهام من تكلمت، وهل تصورت أن كلامك هذا موحي به من الله، أنا أتعجب
بأي روح تكلمت. وكان أيوب له الحق في الهجوم علي أصحابه فهم في مناقشاتهم كانوا
يتكلمون بمنطق الخصوم الذين يبحثون كيف ينتصرون. والأصحاب في تعزياتهم قد
يفشلون، أما الروح القدس فهو المعزي الحقيقي.
الأيات 5-14:-
هنا أيوب يظهر أمام أصحابه أنه يعرف عن الله كما يعرفون بل أكثر والذي ينبغي أن
نعرفه، أنه عندما نتحدث عن مجد الله فإننا نعجز عن أن نعلن الأمر بوضوح كما هو
1كو 12:13. وعن عظمة الله إتفق الأصحاب ولم يختلفوا.
الأخيلة ترتعد من تحت المياه وسكانها= الأخيلة أي
الأموات (أش 9:14 + أش 14:26). وكانوا يتصورون أن الأموات يسكنون الهاوية،
والهاوية تحت الأرض، تحت أعمق أعماق الماء، في مكان لا يدرك. والأموات فيها
يرتعبون من الله مهما كان جبروتهم في حياتهم علي الأرض. الهاوية عريانه قدامه=
نحن كبشر لا نستطيع أن نري الهاوية، لكنها مكشوفة أمام الله. والهلاك ليس له
غطاء= المكان الذي يتعذب فيه الأشرار أيضاً مكشوف أمام الله. ولعلنا من هذه
الآية نلمس فكر القدماء فهناك الهاوية وهي مكان للأبرار وهناك الهلاك وهي هاوية
أخري خاصة بالأشرار، ولا يستطيع من في الهاوية الإتصال بمن في هاوية الهلاك،
والعكس صحيح. ونفس المفهوم قاله سليمان في أم 11:15. يمد الشمال علي الخلاء=
يقصد النجوم التي في السماء وأجملها ما في الشمال (ولا يقصد طبعاً شمال الكرة
الأرضية) وهذه النجوم قد تعلقت في السماء علي لا شئ والأقدمين كانوا يعتقدون أن
السماء قبة تحوي النجوم ومثبتة علي الأرض أو فوق الأرض. والخلاء يقصد به الهواء.
ويعلق الأرض علي لا شئ= عجيب أن يقول أيوب هذا حسب نظريات العصر الحديث. يصر
المياه في سحبه= بالنسبة لهم فالماء محفوظ فوق السحب ومع هذا وبالرغم من وزن
المياه الكبير فإن السحب لا تتمزق= فلا يتمزق الغيمتحتها= كأن المياه مصرورة
بإحكام في كيس إلي أن تحين الفرصة لإستخدامها. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا
في موقع
الأنبا تكلافي أقسام المقالات و التفاسير
الأخرى). وهنا قد يكون أيوب يقارن
طريقة حفظ الماء قديماً في أزقة(جمع زقاق وهو كيس جلدي) وهذه الأزقة تتمزق
أحياناً، أما السحب في نظره فهي لا تتمزق. يحجب وجه كرسيه باسطاً عليه سحابه
الله في مجده لا يحتمل أحد ضياؤه ولذلك هو يخفي مجده حتي لا نموت نحن البشر.
وهو هنا يصور السحاب أنه يغطي مجد الله كما يغطي نور الشمس وحرارتها. ولكن
رأينا بعد ذلك أن هناك فعلاً سحابة حجبت المسيح في صعوده، وسحابة رافقت الشعب
في مسيرته نحو كنعان. رسم حداً علي وجه المياه عند إتصال النور بالظلمة=
القدماء تصوروا أن مياه البحر تحيط بالأرض كلها كدائرة، ونور الشمس ينير داخل
هذه الدائرة أما خارج هذه الدائرة ظلمة، والله رسم حداً عند إتصال النور
بالظلمة. أعمدة
السماوات ترتعد، وترتاع من زجره= يقصد الجبال التي علي قممها ترتكز السماء وهذه
ترتعد مع الرعود والزلازل. بقوته
يزعج البحر= بالعواصف والأنواء وبقوته يضرب مصر= وبفهمه يسحق رهب= إذا فهمنا أن
رهب إشارة إلي مصر. نري أن هذه الآية إشارة للضربات التي وجهت لفرعون وللمصريين،
خصوصاً بشق البحر حين شقه الله= يزعج البحر. بنفخته السموات مسفرة= أي بنسمة
فيه يطرد السحاب وتصبح السموات صافية فتظهر الكواكب. ولكن في ترجمات أخري ترجمت
الآية بروحه زين السموات=
فالله خلق السموات بكواكبها وإزدانت بلمعانها
ويداه أبدأتا
الحية الهاربة= قد يقصد بها الحية التي تبتلع الشمس في الكسوف أو القمر في
الخسوف كما كان القدماء يعتقدون. وسماها هاربة لسرعة حركاتها. وربما كانت
الإشارة لإبليس فهو الحية الهاربة، وقد تكون الإشارة إلي لوياثان كما سيأتي
الشرح في إصحاح(41). والبعض فسروا الآية بأنها مجموعة نجوم أسموها الحية
الهاربة، وهي جزء من زينة السموات. ها هي أطراف طرقه كل ما قلته هو جزء لا يذكر
من عجائب خلقة الله، هي أطراف فلا يوجد من يدعي أنه يعرف الأعماق. نحن معرفتنا
بسيطة جداً بالله. ما أخفض الكلام الذينسمعه منه= أي ما أقل ما نسمع عنه. وأما
رعد جبروته فمن يفهم= أي إذا كنا بالكاد نعرف شيئاً من أطراف طرق الله، فمن
الذي يفهم قوته ويدركها. كلمة أطراف طرقه تناظر ما أخفض الكلام الذي نسمعه منه.
وبالتالي يصبح رعد جبروته كنآية عن معرفة أعماق الله.
التفاسير الانجليزية
26:5–13 The rest
of the chapter gives a marvelous de******ion of God’s power in the
universe: the evaporation/precipitation cycle; the density of the
clouds; the cycle of light and darkness; the storm at sea; and the stars
and constellations by which His Spirit has adorned the heavens.
While
Bildad stressed God’s glory in the heavens, Job here dwells on His power
in the depths: under the waters, Sheol, and Destruction.
Job de***ibes—centuries
before science taught it—that God hangs the earth
on nothing (which is a poeticdepiction
of the earth’s position and
movement in the solar system).
How
immeasurably above the cosmogonies of the heathen philosophers are these
few grand words! In them we have as in germ the discoveries of a Newton
and a Keppler. It is a great mistake to think ******ure does not teach
scientific truth. It teaches all needed truth, even if not in scientific
language, yet with scientific accuracy.
27
27 (26:5–13) Ibid.,
pp. 133, 134.
MacDonald,
W., & Farstad, A. (1997, c1995). Believer's
Bible Commentary : Old and New Testaments (Job
26:5). Nashville: Thomas Nelson
___________________________
The
“pillars of heaven” is most likely a figurative
expression referring
to the high
mountains.
Believer's Study Bible. 1997, c1995. C1991
Criswell Center for Biblical Studies. (electronic ed.) (Job 26:11).
Nashville: Thomas Nelson.
++++++++++++++++++++
On the one hand
he sends earthquakes and storms; on the other he calms the raging sea
and gives fair weather (11–13). If these are but the ‘whispers’ of God’s
power, how great must be his ‘thunder’ (14)!
Fleming, D. C. (1994,
c1988). Concise Bible
commentary. Also published under title: The AMG concise Bible
commentary. (180). Chattanooga, Tenn.: AMG Publishers.
Job then moved
his attention to the earth (vv.
10–11) and praised God for marking out the horizon where the sun rises
and sets. He is the God who controls day and night, land and water. The
“pillars of heaven” is a poetic phrase for the mountains;
they rest on earth, but they seem to hold up the heavens. All God has to
do is speak, and the mountains tremble
Wiersbe, W. W. (1996,
c1991). Be patient. An
Old Testament study. (Job 26:1). Wheaton, Ill.: Victor Books.
+++++++++++++++++++
Verse 11.
The pillars of heaven tremble] This is probably a poetical
de******ion either
of thunder, or of an earthquake:—
"He shakes
creation with his nod;
Earth, sea, and
heaven, confess him God."
But there may
be an allusion to the high
mountains, which were anciently esteemed by the common people as the pillars on
which the heavens rested;
and when these were shaken with earthquakes, it might be said the
pillars of heaven tremble. Mount Atlas was
supposed to be one of those pillars, and this gave rise to the fable of
Atlas being a man who bore the heavens on his shoulders. The Greek and
Roman poets frequently use this image. Thus SILIUS ITALICUS, lib. i.,
Clarke, A. (1999). Clarke's
Commentary: Job (electronic
ed.). Logos Library System; Clarke's Commentaries (Job 26:11). Albany,
OR: Ages Software.
++++++++++++++++++++++
Job 26:11
Fourth Strophe: vers.
11–13.—The pillars of heaven are made to tremble, and are astonished at
His rebuke.—“Pillars of heaven” is the name
which the poet gives to the mountains towering
upon high, which seem as it were to bear up the arch of heaven; comp.
the ancient classic legend of Atlas, and see above on ch. 9:6. In
speaking of these pillars as “moved to trembling” (יְרוֹפָפוּ,
Piel. from רוּף, τινάσσειν)
[“the signification of violent and quick motion backwards and forwards
is secured to the verb” by forms in the Targ., Talm. and Arabic.—Del.],
and as fleeing in astonishment before God’s rebuking thunder (comp. Ps.
104:7; Is. 50:2; Nah. 1:4), the poet de***ibes here he phenomenon of an
earthquake, or that of a tremendous thunderstorm (comp. Ps. 29.; also
Rev. 6:12 seq.; 20:11).