From:
"rzye1" <rzye1@yahoo.com> |
اريد
ان اعبر عنة هنا فانا مسلم و لكني لست
متدين بالمرة و لكن ما اشعر |
|
||||||
رسالة من اخ من السعودية
وصلني عنوان موقعكم هذا عن طريق الايمبل ووجدت فيه الكثير من المعلومات التي اشبعت الكثير من تساؤلاتي الى حد ما انا لست في موقف يمكنني من الحكم بصحة او بطلان الاسلام او المسيحية كديانه لكن الشئ الوحيد الذي انا متأكد منه هو ان ما نتبعه هنا في المجتمع السعودي من معتقدات هي ابعد عن الانسانية وعن احترام حقوق الانسان انا لا اصدق ابدا بان دينا من عند الله يشجع على الارهاب وكبت الحريات ومنع الشباب من الدخول الى الاسواق والاماكن العامة بحجة منع الاختلاط! لا ادري ماهو السبب الذي وصل بقيم هذا المجتمع الى الانحطاط بقيمة الشاب السعودي ومعاملته على انه انسان جنسي شهواني الشئ الوحيد الذي استطيع ان اقوله في هذه اللحظة ان اي دين (مهما كان) يشجع على وجود الشرطة الدينية (المطوعين) ويمنح لهم مطلق الصلاحية لكبت الحريات فهو بلا شك دين باطل |
الي
الاخ العزيز الفاضل:
·
اذا
اردت التعليق
على ما يلي في
اطار
من الحوار البناء الذي يسوده الاحترام
المتبادل لكل الاراء يرجي ارسال
استفسارك
الي :concern33@hotmail.com
واعدك
بتكملة الحوار واله كل نعمة يكون معك على
الدوام.
·
ان
محبتي لكل الناس واحترامي لمعتقداتهم
هي التي دفعتني للكتابة - لان من يهاجم
الاخرين لا يعرف معني محبة الله
·
انا
لا ادعو اطلاقا أي انسان لكي يغير دينه او
معتقده ليكون مسيحيا
حيث لم يدعو المسيح الي ذلك مطلقا بل
دعا الناس لان يكونوا اعضاء في ملكوت
السموات
تحية
طيبة من كل قلبي:
ان
ما ستقراه
بعد هو بلا شك ترتيب وتخطيط لك شخصيا
من الله القادر على كل شيء و ربما –
اذا تجاوبت - تتغير حياتك راسا على عقب
وتتبدل طموحاتك واحلامك لافضل ما يمكن
ان تتخيله ويقودك الله لحياة عظيمة بكل
المعني- فهل اعطيتني 5 دقائق ؟ واعدك انك
لن تندم لانها ستكون اثمن 5 دقائق في
حياتك باكملها – اذن
امامك خياران:
·
اما
ان تقرا وتفهم وتفكر وتتخذ قرارا و تكون
قد نلت الحياة الحقيقية وصرت عضوا في
ملكوت الله وهي وقتئذ متاحة لك مجانا.
·
او
ترفض قراءة هذه الرسالة قبل ان تتمها –
لكنها تكون قد اخذت عليك وضدك – ووقتها
تكون قد خسرت حياتك بسبب 5 دقائق – مثلما
طرد ادم من الجنة بسبب نصف تفاحة.
·
لكنني
اثق في الله وفي نضجك واتساع افقك لكل
ماهو جديد واساسي وجوهري.
هل
من طريق؟
سؤال
حائر طالما تردد في أذهان وقلوب البشر
ردّد صداه تاريخ الإنسانية "كيف يتبرر
الإنسان ويصير مقبولا أمام الله؟"
إنه موضوع كل إنسان على اختلاف الجنس
واللغة والدين...
كيف
أكون مقبولاً لدى الله؟!
إن
الله القدوس البار يكره الخطية، ولا يقبل
أن يكون في علاقة مع إنسان خاطىء، مع أنه
في نفس الوقت محب ورحيم وغفور.
ولكن عدالة الله لا بد وأن تقتص من
الإنسان الخاطىء "لأن أجرة الخطية هي
موت" . يؤكد
الاسلام وجود الخطية الاصلية ويقر بانها
كانت سببا لسقوط ادم وحواء وذريتهما وذلك
في ايات كثيرة من
القران
واوضحها:" وقلنا يا ادم اسكن انت وزوجك
الجنة وكلا
منها رغدا حي شئتما ولا تقربا هذه الشجرة
فتكونا من الظالمين فازلهما الشيطان
عنها فاخرجهما مما كانا فيه"(البقرة 2
:35-37 ).
:"
فوسوس اليه الشيطان قال يا ادم هل ادلك
على شجرة الخلد وملك لا يبلي؟ فاكلا منها
فبدت لهما سوءاتهما وطفقا يخصفان عليهما
من ورق الجنة وعصي ادم ربه فغوي"(طه20:120-121
) لان صفة العاصي لا تصلق الا علي صاحب
الخطايا الكبيرة.
ومما
سبق يتضح خطا الانسان منذ البداية ممثلا
في ادم وحواء و نسلهما من بعدهما فكل بني
ادم خطاء وان
الانسان ليطغي(العلق 96 :6 )وان الانسان
لظلوم كفار(ابراهيم 14 :34 )
ونفس الانسان امارة بالسوء(يوسف 12 :53 )
ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك
عليها من دابة (النحل 16 :16 ) فالكل وارد
النار (مريم 19 :71 )
لقد
دخلت الخطية للإنسان فصار خاطئاً عاصياً
مذنباً. ولقد
نجّست الإنسان فصار نجساً.
ولقد فَصَلَت بينه وبين الله (وهو
الحياة)، فصار ميتاً روحياً، واستحق
الموت أبدياً.
-ومن
الاحاديث النبوية التي تؤكد ان ادم هو
سبب خروج ذريته من الجنة مايلي:
وأخرج
البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي
والنسائي وابن ماجه وابن أبي حاتم
والآجري في الشريعة والبيهقي في الأسماء
والصفات عن أبي هريرة "أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال: تحاج آدم وموسى
فحج آدم موسى، فقال موسى: أنت آدم الذي
أغويت الناس وأخرجتهم من الجنة؟ فقال
له آدم: أنت موسى الذي أعطاه الله
كل شيء، واصطفاه برسالته؟ قال: نعم. قال:
فتلومني على أمر قدر علي قبل أن أخلق".
وأخرج
عبد بن حميد في مسنده وابن مردويه عن أبي
سعيد الخدري قال "قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم: احتج آدم وموسى. فقال
موسى: أنت خلقك الله بيده، أسكنك جنته،
وأسند لك ملائكته، فأخرجت ذريتك من
الجنة، وأشقيتهم؟ فقال آدم: أنت موسى
الذي اصطفاك الله بكلامه ورسالاته،
تلومني في شيء وجدته قد قدر علي قبل أن
أخلق؟ فحج آدم موسى".
اذن
كيف ينجو الانسان من الجحيم وهو بهذه
الطبيعة الساقطة
أين
الطريق إذاً؟
وهل
يمكن أن يُقبَل إنسان خاطىء، مذنب، نجس،
ميّت أمام الله القدوس العادل؟
إن
للإنسان طرقه التي ينادي بها و التي
يُحاول أن يصل بها إلى الله.
وأول
هذه الطرق هي الأعمال الصالحة:
من
صلاة وصوم وصدقة واطعام المساكين وزيارة
الأماكن المقدسة... وغيرها مما يُمكن عمله.
ولكن يبقى السؤال:
هل تقدر هذه الأعمال أن تُبررّ
الإنسان أمام الله؟
إن الأعمال التي قد تبدو حسنة أمام
الناس ليست كذلك أمام الله...
فالإنسان
ينظر إلى العينين أما الله فإنه ينظر إلى
القلب. وماذا
يجد الله في القب سوى نجاسة الخطية
وشناعتها
هب
أني أعطيتك تفاحة ليس بها عيب... ولكنني
دحرجتها اليك عبر شارع ضيق مليء بمياه
المجاري والقاذورات فهل تقبلها مني؟
إن
كان جوابك: لا... فهل يقبل الله عملاً –
مهما كان حسناً – من إنسان نجس؟
فالإنسان عاجز عن فعل الصلاح.
لكن دعونا نفترض جدلاً أنه استطاع أن
يعمل حسناً، أيُحسب هذا العمل تفضلاً؟ أم
واجباً بحيث يُعَدّ التقصير فيه خطية؟
ورد
في صحيح البخاري حديث رقم 6098 :قال رسول
الله (ص) : لن ينجي احد عمله .قالوا :ولا انت
يارسول الله ؟ قال ولا انا الا ان تغمدني
الله برحمته
وعلى
فرض ايضا أن الإنسان استطاع أن يعمل
أعمالاً حسنة، هل هذه الأعمال كافية
للتكفير عن خطاياه ومنحه غفراناً
إلهياً؟
دعونا
نفكر ونزن ليس كل السيئات، بل سيئة واحدة
أمام كل ما يستطيع الإنسان أن يعمله من
أعمال حسنة.
إن
الخطية تُقاس بالشخص المُخطَأ ضده، بحيث
يُحسب الخطأ شنيعا اذا كان المخطا اليه
عظيما في المقام(رئيس وزراء – سفير بلد –
رئيس جمهورية.. وقد حكم على فتاة بولندية
بالسجن لانها ضربت الامير شارل ولي عهد
بريطانيا على وجهة بعود ورد عندما مر
امامها في حفل استقبال - بينما
اذا حدث ذلك مع احدي صديقاتها فلن يلتفت
احد للامر.) وحيث
أن خطايانا هي في الأصل كسر لشرع الله،
فهي مُوَجّههَ أساساً ضده تعالى فهي
شنيعة جدا.
وحيث
أن الله غير محدود في عظمته، فخطية واحدة
ضد الله غير محدودة.
أما كل ما نعمله من أعمال فهي صادرة
من إنسان محدود لذا فهي
محدودة في قيمتها.
وهنا
نقول هل يستقيم ميزان في إحدى كفتيه: خطية
غير محدودة وفي الأخرى أعمال محدودة؟
إلى أي جهة يميل؟ اذن
فإن أعمالنا غير مُجدية للتكفير عن
خطايانا ولقبولنا لدى الله.
الطريق
الثاني هو التوبة:
لكن
دعونا نسأل مع ماذا تتعامل التوبة؟
مع
الماضي؟ أم أنها تتعامل مع المستقبل؟
الحقيقة
أن لسان حال التائب "إنني لن أعمل
الخطيئة مرة
أخرى"، ولو أنه يعود ويعملها.
حسناً
... ولكن ماذا عن الخطايا التي عملت
بالفعل؟ دعوني
أوضح فكرتي:
هب
أن مُجرماً قاتلاً
سارقا مَثَلَ أمام العدالة نادماً على ما
اقترفت يداه، مُعلناً توبته وواعداً
ألاّ يقتل إنساناً أبداً بعد ذلك ووعد
القاضي بالتبرع بكل ممتلكاته لاعمال
الخير والرحمة وبناء المدارس
والمستشفيات....، هل يقضي القاضي ببرائته
ويأمر بإطلاق سراحه؟
حسناً لقد تاب، لكن ماذا عن القتيل
الذي قتلت والمال الذي نهبت؟
هل نظن أن الله القدوس أقل عدلاً من
القاضي البشري الذي اصر على حبسه واعدامه
؟ حاشا.
ولعلنا
نتذكر الحديث الصحيح والخاص بالمراة
الزانية التي وقفت امام الرسول معترفة
بذنبها وتائبة
عنه فتركها الرسول الي ان وضعت طفلها
وجاءت اليه فتركها حتي انتهت من
ارضاعه وجاءت اليه فاقام عليها الحد
ورجمها وقال :"ان توبة هذه المراة
يكفي لكل البشر"- اذن فان هذا
المقدار من التوبة لم
يعفها هي وحدها من العقاب
إذاً ما الحل؟
إن
كانت الأعمال لا تُجدي، والتوبة لا تكفي،
وليس لدينا طريق آخر؟
نعم ليس لدينا طريق آخر، لكن مهلا فان
الله عنده الطريق والمخرج... فقد ارسل لنا
السيد المسيح عيسي بن مريم
ليقدم نفسه فدية عن العالم.
إنه
الفداء (دفع الفدية والبراءة) ... الذي
يوفي مطالب الله العادلة ويفتح باب
الغفران للإنسان.
ولقد
أوضحه الله لنا رمزياً في قصة فداء ابن
ابراهيم: إن
الحلّ كان من عند الله، فالله هو الذي
رتّبَ الفداء، مُمَثّلاً في هذا الكبش
الذي قدّمه إبراهيم فجاءً عن ابنه... وقد
كان ذبحاً عظيماً، ليس
الكبش، لكن قيمة الفداء عند الله.
لكن...
هل يكفي الكبش، أو أية ذبيحة حيوانية
لفداء الإنسان؟
كلاّ
فإن قيمة الحيوان أقلّ من قيمة الإنسان، إن
الذبيحة الحيوانية كانت رمزاً فقط
للفداء الحقيقي.
ولقد
أمر الله في القديم بتقديم الذبائح
ليُعلّم الإنسان شيئاً عن قداسته،
وكراهيته للخطية، ولكي يعترف الإنسان
بخطيته وأنه مستوجب الذبح جزاء خطاياه.
إن
القول أن خلاص الإنسان
يتوقف على رحمة الله صحيح إلى حد بعيد.
ولكن فقط بعد أن
تنال قداسة الله حقوقها من الإنسان.
فالله قادر على رحمة الإنسان و لكن ليس
على حساب قداسته وعدالتهلأنه سبحانه
وتعالى لا يناقض ذاته.هذا وجه جوهري في
الطبيعة الإلهية، فالله هو كلي الإنسجام
مع ذاته ولا يمكن ان يكون رحيما وفي نفس
الوقت لا يكون عادلا مع من ارتكبوا
الخطية( كل من يخظيء يعاقب كما طرد ادم من
الجنة وهو عدل ) وإلا
فإن إرادته تتصارع، وصفاته
تتناقض – حاشا لله - ولكن الله سبحانه
حل هذه المشكلة القائمة ما بين القداسة
والمحبة والعدل والرحمة عن طريق
الكلمة الخالقة
والمتجسدة المسيح
كلمة الله وروح
منه - انه الفادي
لكن
من هو إذاً الفادي الحقيقي؟
وما هي الشروط الواجب توافرها فيه؟
أولاً:
يجب أن يكون إنساناً:
لكي يكون بديلاً عن الإنسان فإن ما هو
أقل لا يكفي، يمكن للأعلى شانا أن يفدي
الأقل شانا ولكن الأدنى(الذبائح
الحيوانية) لا يكفي لفداء الأعلى.
ثانياً:
يجب أن يكون هذا الإنسان بلا خطية: وإلا
استحق هو ايضا الموت جزاء خطاياه الشخصية.
ثالثاً:
يجب أن تكون قيمته غير محدودة: بحيث تُغطي
قيمة كل البشر لأن كل البشر يحتاجون إلى
الفداء.
رابعاً:
يجب أن يكون الفادي غير مخلوق: لماذا؟
لأنه لو كان مخلوقاً لكانت نفسه مِلك
خالقه، ولم يكن له الحق أن يضع ذاته فداء
لآخرين ولا أن يُضحي بما ليس يمتلك.
إنها
حقاً شروط مُعجزة!!
أين
لنا بمثل ذلك الفادي * الإنسان * الذي بدون
خطية * غير محدود القيمة * والغير مخلوق؟
مرّة
أخرى نقول، نحن ليس لدينا حلّ لهذه
الأحجية، لكن الله عنده الحلّ.
فهو القادر على كل شيء.
السؤال
هنا: أيستطيع الله، لو أراد،
أن يتجسد، أي يأخذ لنفسه جسداً ليصير
إنساناً؟ نقول
نعم، لأنه سبحانه قادر على كل شيء(لاننا
لو قلنا انه لا يمكن ان يتجسد فاننا نكون
قد حددنا قدرة الله ....حاشا).
لقد تجسد روح الله في المسيح عيسي بن
مريم، ووُلد المسيح من عذراء بدون أب
بشري بل بنفخة من روح الله – انها بنوة
روحية ازلية وليست جسدية كما يظن البعض
ولقد
ورد في القران :" لَوْ
أَرَادَ اللَّهُ أَن يَتَّخِذَ
وَلَداً
لاَّصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا
يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ
الوَاحِدُ القَهَّارُ (الزمر
39 :4 )
– اي ان الله قادر على فعل اي شيء مهما
كان غريبا وغير طبيعيا في نظرنا المحدود.
لقد
ظهرت في المسيح عيسي كل الصفات
الإنسانية، فقد وُلد وكبر، وأكل، وشرب،
وحزن، وتهلل، وأخيراً أسلم نفسه للموت.
وفي ذات الوقت أظهر كل الصفات
الإلهية، وعمل الأعمال الإلهية بدءا من
الخلق الي اقامة الموتي....
وكان
المسيح عيسي هو الإنسان الوحيد الذي عاش
على الأرض بلا خطيّة،- بعكس كل البشر وكل
الانبياء بدون استثناء- فهو القدوس
البار، الخالي من العيوب، الذي لم يستطع
الشيطان أن يمسه من قريب أو من بعيد كما
شهدت بذلك كل الاديان .لقد قال المسيح
عيسي لسامعيه في انجيل يوحنا 8 :46
:من منكم يبكتني على خطية؟
وكما
يقول القران عن المسيح :
1.
ولم
يمسه الشيطان ولم يخطيء قط وتايد بالروح
القدس وبالبينات يبريء
ويحيي فيقول :"ابريء الاكمة
والابرص احيي
الموتي باذن الله "
2.
وهو
الوجيه والشفيع في الدنيا وفي الدار
الاخرة( ال
عمران 3 : 45) وسياتي ثانية الي ارضنا حكما
عادلا ومجيئه الثاني هو علامة الساعة
وانقضاء العالم
3.
كلمة
الله – وروح من الله (النساء 4 :171 ) –
4.
حل
في مريم العذراء المطهرة والمصطفاة
المفضلة على نساء العالمين(ال عمران 3 : 42)
5.
ومنها
ولد من غير رجل وعاش قدوسا بلا شر (مريم19
:19 )-
6.
ويقول
ايضا :" واذ تخلق من الطين كهيئة الطير
"(المائدة 5 :110 )
7.
ويرزق
الجياع بطعام من السماء )المائدة
5 :114 )
8.
وهو
فوق ذلك "اية للناس ورحمة منا وكان
امرا مقضيا" (مريم 19 :21 ) – اي ان مجيء
المسيح وفدائه للبشر كان ضروري
وحتميا
لخلاص البشرية جمعاء.
وبذلك
تكون كل شروط الفادي قد تحققت في المسيح
عيسي بن مريم، وهو الوحيد الذي يستطيع أن
يفدي، بل جاء لكي يفدي.
لقد قال عن نفسه في انجيل متي 20 :28: "إن
ابن الإنسان لم يأت ليُخدَم بل ليخدِم،
وليبذل نفسه فدية عن كثيرين".
وأيضاً في متي 18 :11 "إن ابن الإنسان
قد جاء لكي يطلب ويُخلّص ما قد هلك".
وبعد
حياة رائعة، مجيدة، شهد فيها الكل عن
برّه، أسلم نفسه للموت، ليس لأنه يستحق،
حاشا، بل لكي يفدي جنسنا العاصي الأثيم.
وليس خافياً أنه كان يمكن للمسيح أن
يتحاشى الصلب إن أراد، فهو الذي صنع
المعجزات العظيمة، ومعجزة صغيرة كانت
كافية لتفريق الأعداء من حوله وسحقهم.
ولكنه ذهب لموت الصليب طوعاً
واختياراً، فهو الذبيح العظيم الكامل
الذي كانت ترمز إليه كل الذبائح.
ولكنك
قد تسأل ثانية: لماذا
يقبل المسيح عيسي أن
يموت عني؟
إنها
المحبة الإلهية للإنسان، فإن طبيعة الله
محبة وهو المصدر والمنبع لكل محبة في
قلوب خلائقه. دعني
أوضح ذلك:
هبّ
أنك في بيتك، وابنك يلعب وفجأة هَبّت
النيران في غرفة الابن فكيف ستتصرف كأب؟
أنا واثق أنك ستندفع نحو الغرفة غير
عابىء بالنيران، ولا ما قد يصيبك من أذى،
غير هيّاب الموت، لأنك تحبه ولأنه ابنك.
دعني أسألك من عَلّمَكَ
أن تفعل هذا؟ إنه
الله المُحب الذي وضع في قلبك تلك المحبة
المُضحية تجاه ابنك.
فإن كنت وأنت إنسان محدود تُحب ابنك
حتى الموت، فهل محبة الله – وهو مصدر كل
حب – أقلّ من محبتك لإبنك وهو يراك علي
شفي الهلاك؟ لذلك
قَبِلَ المسيح أن يموت، "لأنه هكذا أحب
الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد(بنوية
روحية ازلية وليست جسدية) لكي لا يَهلَك
كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"
(يوحنا3: 16). وفي
موته الكفاري على الصليب بديلاً عن
الخطاة، وبسبب قيمة شخصه الغير
المحدودة، فقد وفَى الله كل مطالب بره
وعدله ورحمته.
وعلى
هذا الأساس، فإن الله، وقد وُفيت مطالبه
العادلة في المسيح مصلوبا ، فقد قبل عمل
المسيح الكفاري، والدليل هو قيامة
المسيح من الأموات في اليوم الثالث
وصعوده إلى السماء.
والله الآن يقبل كل من يؤمن بالمسيح
وبعمله الفدائي على الصليب ويأتي إليه عن
طريق المسيح، ويمنحه غفراناً أبدياً
وحياة أبدية. وبالإضافة
إلى ذلك فإن مَنْ يأتي لله في المسيح، فإن
الله يخلقه خليقة روحية جديدة، ويعطيه
طبيعة تتوافق معه، وتحب العلاقة والشركة
معه، وتميل الى الصلاح، وتكره الشر
والرياء وتعيد في قلبه الشعور بالحب تجاه
كل الناس ومسامحتهم والغفران لهم - وليس
الانتقام منهم في اي فرصة تسنح له – انها
عمل النعمة المجاينة في قلوب المؤمنين
الحقيقيين ..
هل
فهمت عزيزي معنى الفداء؟
هل
أدركت طريق الله للتبرير والقبول لديه؟
لقد قال المسيح عيسي "أنا هو
الطريق والحق والحياة". – ولا طريق
غيره - ولقد قال
الكتاب المقدس: "ليس بأحد غيره (أي
المسيح) الخلاص، لأن ليس اسم آخر تحت
السماء قد أعطيَ بين الناس به ينبغي أن
نخلص."
عزيزي،
"توجد طريق تظهر للإنسان مستقيمة،
وعاقبتها طرق الموت".
فعليك ان تراجع نفسك لتكتشف في اي
طريق تسير.
و
أُطلب مشورة الله الذي يعرفك، ويحبك،
ويسمعك؛ وبالتأكيد سوف يُجيبك بطريقة او
باخري، ادعوه قبل
ان تنام هذه الليلة قائلا: يارب
اغفر لي كل اثامي التي حملها عني المسيح
على الصليب واعطني حياة جديدة لاني اسلمك
حياتي كلها لتكون تحت قيادتك وعلمني كيف
احيا الحياة المرضية قدامك إفتح
يارب قلبي
وذهني من فضلك، واهدني إلى طريقك القويم،
وأنِر قلبي بمعرفتك المعرفة الحقيقية.يارب
عرفني شخصك وفهمني هذه الرسالة التي اتت
لي عن طريق البريد الاكتروني . هل هي خدعة
؟ هل هي من الشيطان ؟ هل هي من اناس
متعصبين ؟هل ما ورد فيها
صحيح ؟ من فضلك اكشف عن عيني وارني
الحقيقة . آمين...
لن
تخسر شيئا – حاول فقط ولن تندم – و اذكرك
ثانية انني لا اطلب منك ان تغير دينك
وتصير مسيحيا بل ان تقبل المسيح عيسي
مخلصا وتصير
عضوا في ملكوت الله.
لقد
سبقك الالاف بل الملايين والان يتمتعون
بنعمة الله الغنية المجانية.
ولا
يعسر على الله ان تتغير حياتك وتصير
انسانا جديدا تماما تتمتع بالسلام الذي
يعجز العالم وكل كنوزه ان تعطيك مثله
أشجعك
أن تقرأ الكتاب المقدس، لتجد لنفسك فيه
الطريق الوحيد للقبول أمام الله.
افتح
الموقع الاتي حتي يمكنك تحميل اي جزء من
الانجيل
www.arabicbible.com
–
(كلمة انجيل لا تعني كتابا كما يظن
الكثيرون بل تعني باليوناني "الخبر
السار") – كما يمكنك الاستماع الي
اذاعة مونت كارلو الموجة المتوسطة 1233
كيلو هيرتز الساعة 10:30 مساء كل يوم - اذا
كنت تعيش في منطقة الشرق الاوسط
- وستجد فيها موضوعات رائعة شيقة عن
المسيح عيسي بن مريم وتعاليمة وتفسير
الانجيل وخلافه.
واذا
اردت اي استفسار فبرجاء الاتصال بي على
البريد الالكتروني الخاص بي الموضح
اعلاه.
الله
يحفظك في خروجك ودخولك في عملك و دراستك
في احلامك وطموحاتك ويحقق كل امانيك
طالما هي ترضي الله وسلام الله الذي يفوق
كل عقل يحفظ قلبك وعقلك وفكرك سالمين من
كل وسوسة ابليس.
ولك
محبتي واحترامي.
(اذا
اردت ان لا تصلك مني رسالة اخري فمن فضلك
اخبرني على عنواني وسوف
احترم طلبك ولك
خالص محبتي وتقديري)
zay
لماذا رفضنا الأسلام/أعتقد أن هناك أسباب كثيرة تجعل كل مسيحى واثق ومتأكد من أن محمد كان نبى كذاب /ولعل كل مسيحى لديه دليل واضح على أن محمد مدعى النبؤه/فى رأيئ الشخصى ـ أهم صفات النبى الكذاب أنه كذاب/دعونا نكشف كذب محمد فى القرأن /الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ - سورة 7 - 157 / هنا يقول القرأن أن محمد النبى الأمى مكتوب فى التوراة والأنجيل الذان كانا فى مانه أى فى القرن السابع / أين هذه النبؤه ؟؟؟؟؟؟؟ / وطبعآ سوف يكون رد المسلمي أن هذه النبؤه حرفت ومسحت من التوراة والأنجيل / طبعآ هذا الرد الوحيد الذين يملكونه ـ وهم لا يملكون دليل / و لم يحاولون أن يفكروا فى إدعائهم هذا المبنى على الجهل أو الخوف من كشف الحقيقه / ولكن واجبنا هنا أن نكشف لهم الحقيقة .. / عندما جاء محمد ..كانت المسيحية منتشرة فى جميع أنحاء العالم بمختلف الطوائف / كانت منتشرة فى كل أوربا و شمال أفرقيا ومصر وبلاد الشام والحبشة والعراق ـ وكان الكتاب المقدس مترجم إلى جميع اللغات مثل الأتينيه واليونانية والقبطية والسريانية والحبشية الأمهرية والعبرية وخلافه / وكان الكتاب المقدس منتشر فى كل بلد من هذه البلاد ويقرأ فى كل كنيسة حسب لغتها / كيف أستطاع المسيحيين أن يجمعوا الكتاب المقدس من جميع أنحاء العالم ويحرفوه ويمسحوا نبؤه محمد دون أن تبقى نسخة واحده شاهده على هذا التحريف / هل هذا ممكن ؟؟؟؟؟ / فنحن لدينا نسخ من الكتاب المقدس ترجع إلى ماقبل الأسلام بمئات السنين ، مثل النسخه الفاتكانيه التى ترجع إلى القرن الرابع وكذلك النسخه السينائية المعروضة فى المتحف البريطانى ترجع إلى القرن الرابع / وكل هذه النسخ لا تختلف عن الكتاب المقدس الذى بين أيدينا اليوم فى أيةواحده / إذن أين التحريف؟؟؟؟ / لا يوجد تحريف يا ساده / الكتاب المقدس الذى بين أيدينا اليوم هو نفسه الكتاب المقدس الذى كان موجود فى من نبيكم وقبل ميلاده بمئات السنين / أين نبؤه محمد ؟؟؟؟؟ / أين ذلك النبى الأمى المكتوب عندنا فى التوراة والأنجيل / لايوجد.....
أخواتى المسلمين و المسيحيين
أنا مسيحى قبطى ... عشت طيله حياتى فى بيئه
إسلاميه
قرأت القرأن كما قرأت الأنجيل بحثآ عن
الحقيقة
إحقاقآ للحق ..تشككت كثيرآ فى صحه الكتاب
المقدس ـ خصوصآ مما كنت أسمعه فى كل مكان عن
تحريفه وأصبحت غير متآكد من عقيدتى
كان كل مايشغلنى هو هل فعلأ تم تحريف فى
الأنجيل أم لا وهل فعلآ محمد كان رسول أم لا ..
بدآت رحله البحث والدراسة ...
متى حرف الأنجيل ؟
سألت أساتذه فى التاريخ الأسلامى بالجامعة
وصدقونى لم يستقر أثنين منهم على رأى واحد ...متى
حرف الأنجيل؟
البعض قال لا يوجد إنجيل واحد فأنجيل
البروتستانت مختلف عن إنجيل الكاثوليك مختلف
عن الأقباط ..كل طائفه لها إنجيل مختلف عن
الأخر
البعض قال أن ملك إنجلترا أخفى النسخه
الأصلية من الأنجيل
وبعض قال الصليبيون هم من حرفوا الأنجيل
والبعض قال الأنجيل حرف بعد الأسلام
مباشرةوحذفوا منه إسم محمد
والبعض قال الملك قستنطين هو من حرف الأنجيل
سنه 325
والبعض قال بولس هو الذى حرف الأنجيل
أين الحقيقة ؟؟؟
بدأت فى سؤال الكنيسة فى هذا الموضوع
فأخذت كتاب يتحدث عن نسخ الأنجيل القديمة
وتاريخها .. فكانت المفاجأه التى هت كيانى
أن هناك نسخ من العهد الجديد ترجع إلى القرن
الأول الميلادى وهذه النسخ الأثرية لاتختلف
عن العهد الجديد المتداول معنا اليوم فى أية
واحده
وهنا بدأت التفكير بصوت عالى
أليست وجود أيه واحده من الأنجيل تتكلم عن
ألوهية المسيح يرجع تاريخها للقرون الأولى
يعنى أن المسيحيون منذ القرون الأولى يعتبرون
المسيح إله وليس نبى
ونحن لدينا مخطوطه بها إنجبل يوحنا ترجع إلى
سنة 130 م وتسمى مخطوطه جون رايلند وهى معروضه
فى مكتبة مانشستير بأنجلترا
وهنا تيقنت تمامآ أن العقيدة المسيحية التى
تتلخص فى إلوهية المسيح وصلبه وقيامته هى
نفسها العقيده المسبحية التى كان يؤمن بها
المسيحيين فى سنة 130م
ويؤكد ذلك وجود نسخة من أنجيل يوحنا ترجع إلى
سنة 130م
وهنا لم يبقى أمامى سوى الأحتمال الأخير وهو
أن بولس هو من حرف الأنجيل
وبدأت فى رحله البحث .. ولكنها كانت رحلة سريعة
وسألت نفسى هذا السؤال
لو كان المسيح مجرد نبى .. وبولس هو الذى إدعى
صلبه وإلوهيته
فمعنى ذلك أن الديانة المسيحية بدأت بضلال
وأنتشرت فى العالم إعتمادآ على هذا الضلال
فكيف إستطاع بولس وغيره أن يضلل أهل الحكمة
والثقافة اليونانين ويقنعهم بهذه الضلاله ؟
وكيف فضل أقباط مصر الموت والحرق والعذاب
طوال الثلاثة قرون الأولى فى سبيل المسيح
المصلوب الذى ضللهم مرقص الرسول به
وكيف تغلغلت المسيحية داخل الأمبراطرية
الرومانية وأستغرق ذلك 300 عام لو كانت هذه
العقيدة خاطئة ومبنية على ضلال
كيف سمح الله بأنتشار الديانة المسيحية التى
تتخذ من المسيح المصلوب إلهآ فى جميع أنحاء
العالم لو أنها على خطأ
وكبف أستطاع بولس وتلاميذ المسيح نشر هذه
الضلاله فى العالم أجمع بدون سيف أوحرب أو جيش
وكيف قبل بولس وتلاميذ المسيح الموت والعذاب
فى سبيل هذه الضلاله الذين إخترعوها
ولكن السؤال الأهم
لو كان بولس هو مخترع ألوهية المسيح وقصة
الفداء كيف نفسر النبؤات المذكورة فى التوراة
التى تتحدث عن الخلاص والفداء وألوهية المسيا
المسيح المنتظر
وخاصة أصحاح 53 من سفر أشعياء الذى يتحدث عن
الفداء وموت المسيح كذبيحة إثم نيابة عن
البشرية
فبعد دراستى لنبؤات المسيح فى العهد القديم
وجدت أن مابين يدينا من الأنجبل مؤيد بطريقة
عجيبة من التوراة اليهودية
حكمت المحكمة بالأشغال
الشاقة المؤبدة في الجنة !!!!!! حكمت المحكمة بالأشغال الشاقة المؤبدة في الجنة تفسير القرطبي ج: 15 ص: 43 قوله تعالى إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال ابن مسعود وابن عباس وقتادة ومجاهد شغلهم افتضاض العذارى تفسير الطبري ج: 23 ص: 18 فاكهون قال شغلهم افتضاض العذارى حدثنا ابن عبد الأعلى قال عن أبيه عن أبي عمرو عن عكرمة عن ابن عباس إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال افتضاض الأبكار حدثني عبيد بن أسباط بن محمد قال ثنا أبي عن أبيه عن عكرمة عن ابن عباس إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال افتضاض الأبكار الهد لهناد ج: 1 ص: 87 88 حدثنا أبو أسامة عن هشام عن يد عن أبي الحواري عن ابن عباس قال قلت يا رسول الله أنفضي إلى نسائنا في الجنة كما نفضي إليهن في الدنيا قال والذي نفس محمد بيده إن الرجل ليفضي في الغداة الواحدة إلى مائة عذراء 89 حدثنا أسباط بن محمد عن أبيه عن عكرمة في قوله تعالى إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون يس قال في افتضاض الأبكار |
الشذوذ الجنسى عند الخلفاء الراشدين،رضوان الله عليهم أجمعين
|
فوائد بول الرسول
|
الصارم المسلول على شاتم
|
خرافات الرسول في علم هندسة الوراثة صحيح البخاري، الإصدار 1.08 للإمام
البخاري *** وجدت في: الجء الثاني. 66 - كتاب
فضائل الصحابة. 79 - باب: كيف آخى النبي صلى
الله عليه وسلم بين أصحابه. وجدت الكلمات
في الحديث رقم: 3723 - حدثني حامد بن عمر، عن
بشر بن المفضل:حدثنا حميد: حدثنا أنس: أن
عبد الله بن سلام بلغه مقدم النبي صلى
الله عليه وسلم المدينة، فأتاه يسأله عن
أشياء، فقال: إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن
إلا نبي: ما أول أشراط الساعة، وما أول
طعام يأكله أهل الجنة، وما بال الولد
ينع إلى أبيه أو إلى أمه؟ قال: (أخبرني به
جبريل آنفا). قال ابن سلام: ذاك عدو اليهود
من الملائكة، قال: (أما أول أشراط الساعة
فنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب، وأما
أول طعام يأكله أهل الجنة فيادة كبد
الحوت، وأما الولد: فإذا سبق ماء الرجل
ماء المرأة نع الولد، وإذا سبق ماء
المرأة ماء الرجل نعت الولد). قال: أشهد
أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله، قال:
يا رسول الله، إن اليهود قوم بهت،
فاسألهم عني قبل أن يعلموا بإسلامي،
فجاءت اليهود، فقال النبي صلى الله عليه
وسلم: (أي رجل عبد الله بن سلام فيكم).
قالوا: خيرنا وابن خيرنا، وأفضلنا وابن
أفضلنا. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أرأيتم
إن أسلم عبد الله بن سلام). قالوا: أعاذه
الله من ذلك، فأعاد عليهم فقالوا مثل
ذلك، فخرج إليهم عبد الله فقال: أشهد أن
لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله،
قالوا: شرنا وابن شرنا، وتنقصوه، قال: هذا
كنت أخاف يا رسول الله. [ر: 3151] [ش (ينع)
يذهب إليه أو إليها بشبهه]. *** وجدت في:
الجء الثالث. 68 - كتاب التفسير. 8 - باب:
قوله: {من كان عدوا لجبريل}. وجدت الكلمات
في الحديث رقم: 4210 - حدثنا عبد الله بن
منير: سمع عبد الله بن بكر: حدثنا حميد، عن
أنس قال: سمع عبد الله بن سلام بقدوم رسول
الله صلى الله عليه وسلم وهو في أرض
يحترف، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا
نبي: فما أول شرط الساعة، وما أول طعام
أهل الجنة، وما ينع الولد إلى أبيه أو
إلى أمه؟ قال: (أخبرني جبريل آنفا). قال:
جبريل؟ قال: (نعم). قال: ذاك عدو اليهود من
الملائكة، فقرأ هذه الآية: ({من كان عدوا
لجبريل فإنه نله على قلبك بإذن الله}.
أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من
المشرق إلى المغرب، وأما أول طعام أهل
الجنة فيادة كبد حوت، وإذا سبق ماء
الرجل ماء المرأة نع الولد، وإذا سبق
ماء المرأة نعت). قال: أشهد أن لا إله إلا
الله، وأشهد أنك رسول الله، يا رسول
الله، أن اليهود قوم بهت، وإنهم إن
يعلموا بإسلامي قبل أن تسألهم يبهتوني،
فجاءت اليهود، فقال النبي صلى الله عليه
وسلم: (أي رجل عبد الله فيكم). قالوا: خيرنا
وابن خيرنا، وسيدنا وابن سيدنا. قال: (أرأيتم
إن أسلم عبد الله بن سلام). فقالوا: أعاذه
الله من ذلك، فخرج عبد الله فقال: أشهد أن
لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله.
فقالوا: شرنا وابن شرنا، وانتقصوه، قال:
فهذا الذي كنت أخاف يا رسول الله. [ر: 3151] [ش
(يخترف) يجتني من ثمارها، أي يجمعه من
أصوله. (ينع) يحذبهإليه بالشبه. (عدوإليهود)
وقيل سبب عداوتهم له لأنهم قالوا: أمر أن
تجعل النبوة فينا، فجعلها في غيرنا، وهذا
منتهى جهلهم وضلالهم، لأن الملائكة عباد
مكرمون، لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون
ما يؤمرون] صحيح مسلم. الإصدار 2.04
للإمام مسلم *** وجدت في: الجء الأول. 3 - (كتاب
الحيض). (7) باب وجوب الغسل على المرأة
بخروج المني منها. وجدت الكلمات في
الحديث رقم: 30 - (311) حدثنا عباس بن الوليد.
حدثنا ييد بن ريع. حدثنا سعيد عن قتادة؛
أن أنس بن مالك حدثهم؛ أن أم سليم حدثت؛
أنها سألت نبي الله صلى الله عليه وسلم عن
المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل. فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا رأت
ذلك المرأة فلتغتسل" فقالت أم سليم:
واستحييت من ذلك. قالت: وهل يكون هذا؟
فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم "نعم.
فمن أين يكون الشبه. إن ماء الرجل غليظ
أبيض. وماء المرأة رقيق أصفر. فمن أيهما
علا، أو سبق، يكون منه الشبه". [ش (فمن
أين يكون الشبه) معناه أن الولد متولد من
ماء الرجل وماء المرأة. فأيهما غلب كان
الشبه له. وإذا كان للمرأة مني فإناله
وخروجه منها ممكن]. النهاية في غريب
الحديث و الأثر للإمام ابن الأثير ***
وجدت في: المجلد الثاني. حرف الذال. باب
الذال مع الكاف. {ذكر}*فيه <الرجل
يُقاتِل للذِّكْر، ويُقاتل ليُحْمَد>
أي ليُذْكَر بين الناس ويُوصَفَ
بالشَّجاعة. والذِّكْر:الشرف والفَخْر.
ومنه الحد وفي حديث عائشة <ثم جَلَسوا
عند المَذْكر حتى بدا حاجبُ الشمس>
المَذْكَر:موضع الذِّكْر، كأنها أرادت
عند الرُّكن الأسود أو الْحِجر. وقد
تكَرر ذكْر الذِّكْر في الحديث، ويُراد
به تمجيدُ اللّه تعالى، وتقديسُه،
وتسبيحُه وتهليلُه، والثَّنَاءُ عليه
بجميع مَحامِدِه. (ه) وفي حديث عليّ <إن
عليًّا يذْكُر فاطمة> أي يَخْطُبها.
وقيل يَتَعَرَّض لِخِطْبَتِها . وفي حديث
عمر <ما حَلَفتُ بها ذاكِراً ولا آثراً>
أي ما تَكَلَّمْتُ بها حالفاً، من قولك
ذكَرتُ لفُلان حديثَ كذا وكذا أي قلتُه
له. وليس من الذِّكْرِ بعد النِّسْيان .
وفيه <القرآن ذَكَرٌ فذَكِّرُوه> أي
أنه جليلٌ خَطِير فأجِلُّوه . (س) ومنه
الحديث <إذا غَلب ماءُ الرجُل ماءَ
المرأةِ أذكَرا> أي ولَدَا ذكَراً، وفي
رواية <إذا سَبَق ماءُ الرَّجل ماءَ
المرأةِ أذْكَرَت بإذن اللّه> أي
ولَدَته ذكَرا. يقال أذكَرَت المرأةُ فهي
مُذْكِر إذا ولَدت ذكَرا، فإذا صار ذلك
عادَتَها قيل مِذْكارٌ. [ه] ومنه حديث عمر
<هَبِلَت أمُّه لقد أذكَرَت به> أي
جاءت به ذكَراً جَلْداً. ومنه حديث طارق
مَوْلَى عثمان <قال لابن البير حين
صُرِعَ: واللّه ما وَلَدت النساء أذكَرَ
منك> يعني شَهْما ماضِياً في الأمورِ.
وفي حديث الكاة <ابنُ لَبُون ذكرٌ>
ذكَرَ الذَّكَر توكيداً. وقيل تنبيهاً
على نَقْص الذكورِيَّة في الكاة مع
ارتِفاعِ السِّنّ. وقيل لأنّ الابْنَ
يُطلق في بعض الحيوانات على الذَّكر
والأنثى، كابنِ آوَى، وابن عِرْسٍ،
وغيرهما، لا يقال فيه بنتُ آوَى ولا بنتُ
عرْسٍ، فَرَفَعَ الإشكالَ بذكْر
الذَّكَر. وفي حديث الميراث <لأوْلَى
رجلٍ ذكَرٍ> قيل: قاله احْتااً من
الخُنْثى. وقيل تنبيهاً على اختصاص
الرِجال بالتَّعصيب للذُّكورِيّة. (س)
وفيه <كان يطوفُ على نسائه ويَغْتسِل من
كلِّ واحدة ويقول إنه أذكَرُ> أي أحدُّ.
(س) وفي حديث عائشة <أنه كان يَتطَيَّب
بذِ كارة الطِّيب> الذِّكارة بالكسر: ما
يصلُح للرجال، كالمِسْك والعَنْبَر
والعُود، وهي جمع ذكَر، والذُّكورة
مثلُه. ومنه الحديث <كانوا يكْرَهون
المُؤَنَّث من الطِّيب، ولا يَرَوْن
بذُكورته بأسا> هو ما لاَ لَوْنَ له
يَنْفُضُ، كالعَودِ والكافور،
والعَنْبر. والمؤنَّث: طِيبُ النساء
كالخَلُوق والَّعْفران. وفيه< أنّ
عَبْداً أبْصَرَ جاريةً لسيِّدِه، فغارَ
السيِّدُ فحَجَبَّ مَذاكيرَه> هي جمع
الذَّكَر على غير قياسٍ |
This is to:mohamed esam salem ياسيدى من قال لك أنه لايوجد نسختين
متطابقتين من الأناجيل؟ هل تعتقد أن
الإنجيل تم جمعه مثل قرآنك الذى أحرق
عثمان نسخه المختلفة عن قرآنه؟ ألم تقل
له عائشة أنه أى عثمان كان ييد وينقص فى
القرآن؟لماذا إعترض إبن مسعود على قرآن
يد الذى إعتمده عثمان على أنه القرآن
الصحيح؟أما عن دخولك الجنة فهنيئا لك جنة
النجاسة والدعارة وشرب الخمر التى وعدكم
بها محمد...لا نريد جنة كهذه لأن إلهنا إله
قدوس ومتعتنا هى أن نكون فى حضرته نسبح
ونشكر إسمه |
الله واحد وليس
ثلاثةـــــــــــــــ ألست تؤمن أن
الله موجود فى السماء وفى الأرض وفى
القمر وفى المريخ ـــــــــــــــ إذن
وجود ألله فى أكثر من مكان فى نفس الوقت
لايلغى وحدانية الله ـــــــــــــــ
ظهور الله فى المسيح مع وجودة فى الكون
أيضأ لا يلغى وحدانية الله
ـــــــــــــــ لذلك نقول أن المسيح
هو صورة الله الغير المنظور وليس الله
لأن الله روح ، والله لم يراه أحد قط
ـــــــــــــــ يقول الأنجيل
ـــــــــــــــ الله لم يراه أحد قط ـ
الأبن الوحيد الذى فى حضن الأب هو خبر
ـــــــــــــــ كلمة إبن هنا لا تعنى
إبن بالتناسل الجسدى وإنما تعبر عن
الأنتماء ـــــــــــــــ فعندما نفول
إبن الأنسان معناه أن هذا الشخص بشر
ـــــــــــــــ وكذلك إبن الفقر معناه
أن هذا الشخص فقير ـــــــــــــــ ألم
يظهر الله لموسى فى شكل نار ـ وكلمه وقال
له أنا الرب إلهك ـــــــــــــــ
والقرأن لا ينكر هذا فهل ترك الله
السماء ونل الى جبل سيناء وتحول الى
عمود نار ليكلم موسى ـــــــــــــــ
طبعآ لا ـــــــــــــــ فى نفس الوقت
الذى كان يكلم فيه الله موسى فى هيئة
عمود نار كان موجودا فى السماء و فى كل
مكان ـــــــــــــــ هل عمود النار
الذى كلم موسى والله إلهين وليس واحد
ـــــــــــــــ طبعا لا
MohammedisDemonic@ourchurch.com
I want you to know that Mohammed is a false prophet. I want you
to study the life of Jesus and compare how Jesus lived with how Mohammed lived.
Jesus was a true Holy man. Mohammed was a sex pervert. Jesus was poor, Mohammed
was rich. Jesus gave his life upon a cross so that you could be forgiven your
sins. Mohammed died from being poisoned by a Jewish woman. Jesus rose from the
dead and 500 people witnessed his resurrection. Mohammed died and went to hell.
I want you to read the Christian Bible. Here below are some scriptures from the
Christian Bible. These Christian Bible is filled with LOVE. The Koran is filled
with HATE. The Christian Bible teaches Christians to LOVE the unbelievers and
LOVE their ENEMIES. The Koran teaches Muslims to make war against the infidels
and KILL their ENEMIES. I am your anonymous Christian friend, George from USA.
Below is a small sample of Bible verses. Romans 5:1 Therefore, having been
justified by faith, we have peace with God through our Lord Jesus Christ, Romans
15:13 Now may the God of hope fill you with all joy and peace in believing, so
that you will abound in hope by the power of the Holy Spirit. Romans 16:20 The
God of peace will soon crush Satan under your feet. The grace of our Lord Jesus
be with you. 1 Corinthians 1:3 Grace to you and peace from God our Father and
the Lord Jesus Christ. 2 Corinthians 13:11 Finally, brethren, rejoice, be made
complete, be comforted, be like-minded, live in peace; and the God of love and
peace will be with you. Galatians 1:3 Grace to you and peace from God our Father
and the Lord Jesus Christ, Ephesians 6:23 Peace be to the brethren, and love
with faith, from God the Father and the Lord Jesus Christ. Philippians 1:2 Grace
to you and peace from God our Father and the Lord Jesus Christ. Philippians 4:4
Rejoice in the Lord always; again I will say, rejoice! Philippians 4:5 Let your
gentle spirit be known to all men. The Lord is near. Philippians 4:6 Be anxious
for nothing, but in everything by prayer and supplication with thanksgiving let
your requests be made known to God. Philippians 4:7 And the peace of God, which
surpasses all comprehension, will guard your hearts and your minds in Christ
Jesus. Philippians 4:8 Finally, brethren, whatever is true, whatever is
honorable, whatever is right, whatever is pure, whatever is lovely, whatever is
of good repute, if there is any excellence and if anything worthy of praise,
dwell on these things. Philippians 4:9 The things you have learned and received
and heard and seen in me, practice these things, and the God of peace will be
with you. Colossians 1:2 To the saints and faithful brethren in Christ who are
at Colossae: Grace to you and peace from God our Father. 1 Thessalonians 5:23
Now may the God of peace Himself sanctify you entirely; and may your spirit and
soul and body be preserved complete, without blame at the coming of our Lord
Jesus Christ. 2 Thessalonians 1:2 Grace to you and peace from God the Father and
the Lord Jesus Christ. 1 Timothy 1:2 To Timothy, my true child in the faith:
Grace, mercy and peace from God the Father and Christ Jesus our Lord. 2 Timothy
1:2 To Timothy, my beloved son: Grace, mercy and peace from God the Father and
Christ Jesus our Lord. Titus 1:4 To Titus, my true child in a common faith:
Grace and peace from God the Father and Christ Jesus our Savior. Philemon 1:3
Grace to you and peace from God our Father and the Lord Jesus Christ. Hebrews
13:20-1 Now the God of peace, who brought up from the dead the great Shepherd of
the sheep through the blood of the eternal covenant, even Jesus our Lord, equip
you in every good thing to do His will, working in us that which is pleasing in
His sight, through Jesus Christ, to whom be the glory forever and ever. Amen.
--------------------------------------------------------------------------------
Did your Dad have 5 wives like Bin Laden? Are you going to marry a 6 year old
like Bin Laden? http://www.frontpagemag.com/columnists/glazov/glazov10-18-01.htm
Islam’s Hatred of the Clitoris FrontPageMagazine.com | October 19, 2001
Editor’s Note: The following article contains graphic descriptions of female
genital mutilation, which some sensitive readers may wish to avoid. IF YOU HATE
WOMEN, and you hate their sexuality, and you are terrified that you cannot
control it, the most effective thing you can do is to mutilate female sexual
pleasure. This can be done by a sexual lobotomy, which will destroy an essential
and sacred part of a woman’s natural makeup. In achieving this feat on all
women, you will become able to ruthlessly dominate them. That’s what female
circumcision is all about. It’s about obliterating the clitoris, or the entire
outer vagina. It is the barbarity that exists where misogyny festers most: in
the Muslim and African world. The Muslims are the principal religious group that
practice female circumcision. In Egypt, for instance, 97 percent of women are
circumcised. Their clitorises are amputated. In countries like Sudan, meanwhile,
the women-haters are not so kind: all the women’s external genital organs are
completely removed. In a savagery called infibulation, the clitoris, the two
major outer lips (labia majora) and the two minor inner lips (labia minora) are
amputated. Nawal El Saadawi has documented these horrifying realities in The
Hidden Face of Eve: Women in the Arab World. She demonstrates how the violence
of female circumcision is performed on girls anywhere from the ages of one month
to puberty. Usually, it is done around the age of seven or eight. Anesthetics
are never used. The child is pinned down by several women, while one of them
attacks. After infibulation, the small outer opening of the vagina is the only
portion left intact. A tiny piece of wood or reed is inserted to allow urine and
menstrual blood to seep out. Extra narrowing of the opening is carried out with
stitches, which remain until marriage. The victim’s legs are often bound
together from hip to ankle and she is immobile for about a month or two. This
violence has to occur because, in much of the Islamic world, the female’s
genital area is considered dirty and unacceptable. For example, in Egypt the
uncircumcised girl is called nigsa (unclean). Thus, it has to be made
"clean." Many of the victims lose their lives during this torture –
which is often inflicted with broken glass. Many other victims are afflicted
with acute and chronic infections for the rest of their lives. With serious and
disabling lifelong consequences, the mutilation robs women of their equilibrium.
It deprives them from enjoying the fullness of their sexuality and the
completeness of their lives. In terms of sexual pleasure, for instance, we know
that approximately 75 percent of women cannot achieve orgasm without clitoral
stimulation. In other words, the possibility of orgasm has been obliterated for
tens of millions of women in the Muslim world. So what does it mean if the
psychic, mental and physical health of women cannot be complete if they do not
experience sexual pleasure? The terror of the circumcision itself tracks its
traumatized victims down like a nightmare. Most, if not all, of these poor women
end up suffering from serious sexual and/or mental distortions. The mutilation
of their sexual being becomes the epicenter where sex and violence meet
constantly in their lives – with them as victims. Wedding night is often quite
eventful. In some parts of the Arab and African world, the husband assaults the
wife after the wedding. In Somalia, for instance, the groom beats the bride with
a leather whip. After this romantic apex, he cuts the sealed vagina with a sharp
scalpel or razor in order to have intercourse. He then has prolonged repeated
intercourse with her for a week – to prevent the scarring from closing the
vaginal opening again. During this time the wife must lie still and not move.
Meanwhile, the husband takes the bloody sharp object, which represents the
virginity of his wife, and makes rounds around the community – showing it off
for approval. Scholars such as Raphael Patai and Vincent Crapanzano have
documented these phenomena. After this honeymoon period, the woman is now, for
the first time in her life, actually recognized as a person – because she has
become the extension of her husband. Her status might even improve if she has a
child (a boy). She will be humiliated and shamed, however, if she has a
non-child (a girl). And if a little innocent girl enters this world, it will
only be a short time before her genitals share the same fate as that of her
mother’s. When the torturers and soul-destroyers begin to slice, who will hear
her cries?
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
http://www.frontpagemag.com/columnists/glazov/glazov10-12-01.htm Atta’s Rage
Rooted in Islam’s Misogyny FrontPageMagazine.com | October 12, 2001 MOHAMMED
ATTA, the terrorist involved in the September 11 crime against humanity, left
behind an illuminating will. He sternly warned against women being present at
his funeral – or at his grave at any later date. He also instructed that:
"He who washes my body around my genitals should wear gloves so that I am
not touched there." Atta obviously had a lot of problems. But far from
being the testament of an alienated madman, Atta’s will directly reflects the
deep-rooted misogyny within Islam itself. And it is misogyny, and all the
self-contempt and rage that it nurtures in males, that fertilized the soil in
which the pernicious evil of Atta – and of his colleagues -- grew. In Woman in
the Muslim Unconscious, Moroccan scholar Fatna Sabbah documents how the crucial
criteria of female "beauty" in Islamic society are silence,
immobility, and obedience. Women are supposed to dehumanize themselves in order
to be tolerated. In Islam, males are taught to control desire (shahwa). Women
are the incarnation of shahwa. Shahwa comes from the devil. It becomes clear,
therefore, why the association of shahwa, the devil and woman is rife throughout
Islamic religious literature. Imam Ibn al-Jawzi taught that female beauty was a
manifestation of the devil himself. In his text Dhamm al-hawa, he wrote that the
"beauty of women is one of the poisoned arrows of the devil." It is no
wonder, therefore, why Islam teaches that hell is largely populated by women.
According to a hadith (the record of the sayings of Prophet Muhammad) in Imam
Bukhari’s Al-Sahih, the Prophet Muhammad states that, as he stood at the gate
of hell, he observed that, "Most of those who entered there were
women." In Islam, sex is allowed only in marriage, but even then it is not
viewed as an act between two complementary and equal human beings. It is an act
concerning only the orgasmic need of the male. Since this need is prioritized,
Islam allows the male to marry four wives at a time. The male can also go
through serial marriages, since he is allowed to dissolve a marriage
unilaterally at any time by simply saying to his wife: "you are
repudiated." Thus, a man does not have to invest in one woman. The concept
of "the couple" is shattered; the individual woman is seen as useless
and expendable. The confusion in which Middle Eastern boys grow up, therefore,
is a given. With all kinds of siblings born of different women -- who obviously
weren’t good enough to be cherished alone –- the boys get their first taste
of misogyny and, therefore, self-hate (since they internalize the notion that
their own mothers were valueless). Since it emphasizes the importance of Muslims
conquering all non-Muslims, Islam bestows some intriguing sexual incentives.
While it is a sin for a male to have sex with an unmarried woman, Allah makes an
exemption for the Muslim male who rapes the women of the infidels that he kills.
Muhammad did just that. This explains why any time Islamic warriors defeat
another nation, they call the inhabitants kafir (the one who, according to the
Qur'an, is ungrateful to the blessings showered by Allah) and rape their women.
Pakistani Muslim soldiers raped a quarter of a million Bangali women in 1971
after they massacred 3 million unarmed civilians. This atrocity is not
considered a sin in Islam, because the religious leader of the soldiers decreed
that Bangladeshis were infidels. The Islamic temptation to wage violent war
against non-Muslims also involves the sexual incentive of the houries (the 72
eternal virgins in paradise that are given to the Muslim warrior who dies in
battle). The houri makes earthly women even more redundant. Yet even the
individual houri herself is not sacred or special in any way. As Fatna Sabbah
notes, she "has no spiritual dimension; she is a thing because she has
neither will nor any possibility of development. . . . [she] has no intellect;
she does not think. She is a thing that awaits consumption." The houri is a
manifestation of the ultimate misogyny. In thinking about Atta’s will in this
context, his worries become understandable. So does his rage. A male cannot
despise women and simultaneously love himself. Misogyny is the ultimate death
wish. Men like Atta and Osama bin Laden detest – and wish to destroy – the
world that they see outside their cages. It is a world that delights in the
beauty that they have demonized -- outside and inside of themselves.
Reasons why Hindus hate Muslims.. http://www.hindunet.org/hindu_history/modern/akbar_vs.html http://www.kashmir-information.com/Kilam/chapter9.html And the history doesn't end... Its a history wrtten in
blood and swords.. we don't have to be Christians or Jews ow Hindus to
say this.. Everybody nowadays knows about this religion to be religion
of "Mercy, Peace, and brotherhood" which its history doesn't
really have much to do with... God bless you,... Brother in our Lord
Jesus Christ Emad |