الفاروق
•
والحل أن تجعل بدلهما.. سورتي عمر المزعومتين !!
» كنز العمال
/ ج: 8 ص: 80 :
21979 ـ عن عبد الملك
بن سويد الكاهلي أن علياً قنت في الفجر بهاتين السورتين ، اللهم إنا نستعينك ونستغفرك
ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك ، اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك
نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق . ( ش ) .
» الدر المنثور
/ ج: 6 ص: 420 :
( ذكر ما ورد في سورة
الخلع وسورة الحفد ) ...
وأخرج ابن الضريس عن
عبد الله بن عبد الرحمن عن أبيه قال صليت خلف عمر بن الخطاب فلما فرغ من السورة الثانية
قال : اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخيركله ولا نكفرك ونخلع ونترك من
يفجرك ، اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ونخشى عذابك
إن عذابك بالكفار ملحق . وفي مصحف ابن عباس قراءة أبي وأبي موسى بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك . وفي
مصحف حجر اللهمَّ إنا نستعينك وفي مصحف ابن عباس قراءة أبي وأبي موسى اللهمَّ إياك
نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نخشى عذابك ونرجو رحمتك إن عذابك بالكفار ملحق
.
وأخرج أبو الحسن القطان
في المطولات عن أبان بن أبي عياش قال سألت أنس بن مالك عن الكلام في القنوت فقال اللهمَّ
إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير ولا نكفرك ونؤمن بك ونترك من يفجرك اللهمَّ
إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك الجد إن عذابك بالكفار
ملحق . قال أنس والله إن أنزلتا إلا من السماء .
وأخرج محمد بن نصر
والطحاوي عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب كان يقنت بالسورتين اللهمَّ إياك نعبد واللهم
أنا نستعينك .
وأخرج محمد بن نصر
عن عبد الرحمن بن أبزى قال قنت عمر رضي الله عنه بالسورتين .
وأخرج محمد بن نصر
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى أن عمر قنت بهاتين السورتين اللهمَّ إنا نستعينك واللهم
إياك نعبد .
وأخرج ابن أبي شيبة
في المصنف ومحمد بن نصر والبيهقي في سننه عن عبيد بن عمير أن عمر بن الخطاب قنت بعد
الركوع فقال : بسم الله الرحمن الرحيم اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا
نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك بسم الله الرحمن الرحيم اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد
ولك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق . وزعم عبيد أنه بلغه
أنهما سورتان من القرآن من مصحف ابن مسعود .
وأخرج ابن أبي شيبة
ومحمد بن نصر عن ميمون بن مهران قال في قراءة أبي بن كعب : اللهم إنا نستعينك ونستغفرك
ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك
نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق !
وأخرج محمد بن نصر
عن ابن إسحق قال قرأت في مصحف أبي بن كعب بالكتاب الأول العتيق ( بسم الله الرحمن الرحيم
قل هو الله أحد ) إلى آخرها ( بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الفلق ) إلى آخرها
( بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الناس ) إلى آخرها ( بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك بسم
الله الرحمن الرحيم اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك
ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق بسم الله الرحمن الرحيم اللهمَّ لا تنزع ما تعطي
ولا ينفع ذا الجد منك الجد سبحانك وغفرانك وحنانيك اله الحق ) .
وأخرج محمد بن نصر
عن عطاء بن السائب قال كان أبو عبد الرحمن يقرئنا : اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونثني
عليك الخير ولا نكفرك ونؤمن بك ونخلع ونترك من يفجر ك اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد
وإليك نسعىونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك الجد إن عذابك بالكفار ملحق . وزعم أبو عبد
الرحمن أن ابن مسعود كان يقرئهم إياها ويزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرئهم
إياها .
وأخرج محمد بن نصر
عن الشعبي قال قرأت أو حدثني من قرأ في بعض مصاحف أبي بن كعب هاتين السورتين اللهمَّ
إنا نستعينك والأخرى بينهما بسم الله الرحمن الرحيم قبلهما سورتان من المفصل وبعدهما
سور من المفصل .
وأخرج محمد بن نصر
عن سفيان قال كانوا يستحبون أن يجعلوا في قنوت الوتر هاتين السورتين اللهمَّ إنا نستعينك
واللهم اياك نعبد .
وأخرج محمدابن نصر
عن إبراهيم قال يقرأ في الوتر السورتين اللهمَّ إياك نعبد اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك
.
وأخرج محمد بن نصر
عن خصيف قال سألت عطاء بن أبي رباح أي شيء أقول في القنوت قال هاتين السورتين اللتين
في قراءة أبي اللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد .
وأخرج محمد بن نصر
عن الحسن قال نبدأ في القنوت بالسورتين ثم ندعو على الكفار ثم ندعو للمؤمنين والمؤمنات.