الفاروق
فيما نزل من القرآن على لسان بعض الصحابه
كان يحترم بعض النساء ويميزهن
خص عائشة بصندوق جواهر زوجة كسرى
كانت عائشة معجبة بعمر
كان إعجابها بعمر من زمن النبي
أفتت بأن سنة النبي هي حب أبو بكر وعمر
رأت عائشة مناماً أن عمر نبي
ضربهم بجرم ... طلب العلم ... أو طلب الفهم
صورة من شدة عمر مع آل النبي عند وفاة النبي !!
شدته مع الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر
فجع آل النبي بوفاته ... فجاءهم المعزون مهددين بالقتل والإحراق
كان الناس يرتاحون من درته يوم عيد اليهود
ع
ائشة المعجبة بعمر تدعي أن النبي يخاف من عمر
هل صحيح أن عمر كان يخاف من موظفه المسؤول عن بيت المال
عائشة تخطئ عمر في الحديث .. لكن تدعي أن عمر أرق قلباً من النبي
سمعت الجن تقول شعراً في رثاء عمر سنة قتله
شرحها له النبي .. ولقنه إياها حذيفة .. لكن لا فائدة
دعاء عمر وادعاء محبيه أنه أفضل من النبي بدرجة
آيات الحجاب تدل على وجود إيذاء للنبي في أزواجه من ثلاث فئات
قال عمر أمرت النبي بحجب نسائه فلم يفعل ..! فنزلت آية الحجاب
اشتبه البخاري وغيره ورووا ما يكذب ادعاء عمر
دور عمر في مؤامرة عائشة وحفصة على النبي ونزول سورة التحريم
عمر يدعي أن سبب نزول سورة التحريم سبب شخصي ، وأنه كان بطلاً فيها
ابن عباس أراد أن يأخذ من عمر اعترافاً ما .. فأبعد عمر المسألة عن نفسه
هل يصدق أحد أن تهديد الله بجيش جرار .. من أجل مسألة شخصية نسائية
لماذا كره عمر السؤال وقال : واعجباً لك يابن عباس
من يصدق تفسير الحديث الذي أسره النبي لبعض أزواجه : بأنه شرب عسلاً
التناقضات في روايات السبب .. توجب الشك فيما قالوه عنه
حديث السر هو ... تحريم النبي مارية القبطية على نفسه
المسألة تتعلق بإبراهيم ابن النبي
التناقضات في دور عمر وبطولته في سورة التحريم
آية الحجاب في السنة الخامسة للهجرة .. فكيف تكون سورة التحريم قبلها
هل صحيح أن هذه الآية في سورة النساء نزلت قبل سورة التحريم أو معها
البطلة في كشف السر حفصة .. وكانت خائفة .. تبكي وتلتدم
حفصة كأبيها .. كانت تعلم النبي ماذا يجوز له وماذا يحرم عليه
حفصة وأبوها خائفين من طلاقها ثانية
صار عمر هو البطل ... ونزل كلامه قرآناً
صالح المؤمنين الذي هدد الله بمقابلة المؤامرة به هو ... علي
بدأ الحق يتحصحص فقالوا : المسألة تتعلق بـ...الخلافة
إذا كانت بشارة من الله ورسوله بالخلافة .. فلماذا سراً
حديث السر يتعلق بأبويهما بدليل : صغت قلوبكما
ذا كانت خلافتهما بشارة من الله ورسوله .. فلماذا منعا النبي أن يوصي
أسر النبي إلى عائشة في أمر الخلافة
اذا كانت بشارة من الله ورسوله .. فلماذا يخاف النبي أن تفشو
ما الفرق بين صغت وزاغت ..؟ وهل كفرت عائشة وحفصة ؟
إن تتآمرا عليه بأبويكما .. فالله يرد ذلك بأبويكما
إن تظاهرا عليه بأبويكما .. فالله يرد ذلك بالأنبياء
إن تتآمرا عليه بأبويكما .. فالله يرد ذلك بعمر خاصة
خففوا السورة الشديدة على عائشة وحفصة
عمر كان يفتي في الدين مع حضور النبي فيؤيده النبي
أفتى عمر في الضب قبل النبي .. فسكت النبي
صار ما أحدثه عمر جزء لا يتجزأ من الدين
يجلد الذي لا يقول : أفضل الأمة بعد النبي أبو بكر وعمر
إدعاء عمر وادعاء محبيه أنه أفضل من النبي بدرجات
سياسة عمر متشددة في إثبات عدم عصمة النبي في ذلك
جبرئيل وبخ النبي وقطع قنوته لأنه ... لعن رؤساء قريش
أما عمر فقالوا شهد له جبرئيل بأنه معصوم في الرضا والغضب
ماطلعت الشمس على رجل خير من عمر .. حتى محمد
عمر لا يحب الباطل ... والنبي يستمع إلى الباطل
الشيطان لا يفر من النبي .. ويفر من عمر لأنه أتقى من النبي
أن النبي يخاف من عمر لأنه أتقى منه
أقوى دليل على أن عمر أفضل من النبي : معجزته في إعادة جريان النيل
لولا رسالة عمر ... لما كان النيل ... ولا مصر ولا هم يحزنون
إدعاء عائشة بأن النبي قاسي القلب وعمر رقيق القلب
بعض أعمال عمر لتضعيف شخصية النبي .. وتعظيم نفسه
البخاري يجعل إساءة الأدب التي نزل فيها توبيخ الله .. فضيلة لأبي بكر
البخاري يعترف مجبوراً أن أصواتهما ارتفعت .. فنزل التوبيخ
جعلوا سوء أدبهما مع بعضهما ... وسورة الحجرات في سوء أدبهما مع النبي
الذهبي والعمريون يعتمون على حق الله ورسوله في سورة الحجرات .. ويبرزون حق أبي بكر
قصة وفد بني تميم تكشف الكثير أيضاً
روى البخاري عن تقوى رجل سمع بنزول الحجرات فخاف أن يحبط عمله
ورووا محاولة عائشة صرف عار الحجرات وإثمها عن أبيها
كانت عائشة بنت أبيها .. في الصراخ على النبي
تركوا مراسم دفن النبي لأهل بيته ... واشتغلوا بالكواليس السياسية
لم يخرجاه وأخرجا أنه توفي في حجر عائشة ولم يوصي لعلي
واستعملت في وصف النبي عبارة فظة غير مؤدبة
رفضوا بوقاحة أن يكتب النبي لهم وصيته فطردهم ... ثم قالوا ما أوصى
وتركوا جنازته وقالوا لأهله دونكم صاحبكم ... وخرجوا مسرعين لسرقة سلطانه
عمر لا يعرف كيف جرى دفن النبي ... فقد كان مشغولاً بالسقائف
سأل كعب الأحبار عمر عن موت النبي ودفنه ... فقال : سل عليا
إعتراف لعائشة يكذب أكثر من مائة رواية في الصحاح حول أحداث وفاة النبي
إعتراف آخر وحسرة من عائشة ... أن يكون عليٌّ غسل النبي
أوصى النبي علياً أن يدفنه ولا ينتظر غياب المشغولين بالدنيا
أبو عبيدة كان مشغولا في الكواليس ... والموجود أهل البيت وبعض الأنصار
انت فاطمة الزهراء ... المفجوعة الباكية
كانت السقيفة والكواليس واللعب السياسية والنقاشات طوال ثلاثة أيام
حسب شهادة عائشة .. كل الروايات التي فيها مشاركتها وأبوها كاذبة
سبب خوف السلطة من إظهار قبر النبي والسماح بزيارته من قرب ولمسه
كلمة أبو بكر الفظة .. هي قرار قريش بتغييب النبي وآله
تفاجأ بنو هاشم وكل المسلمين ببيعة أبي بكر
حاول عمر مساء يوم الإثنين شق صف بني هاشم وإبعاد العباس عن علي
واستمرت الزفة المسلحة يوم الثلاثاء...
حسبنا كتاب الله... هو الذي كان يهتدي به محمد .. وهو كاف لنا
وتوفي النبي يوم الإثنين .. وهجموا على أهل بيته يوم الثلاثاء
رواية السلطة للهجوم ... مخففة ألف مرة
الذي وقف قبل أيام في وجه النبي وتحداه ... كيف يرعى حرمة آل النبي
ضرب فاطمة وإسقاط جنينها ... يتناسب مع غلظة عمر .. وخطته
أبو بكر يعلن ندمه قبل موته عن الهجوم على بيت فاطمة
لم يأذن علي لعمر بالدخول ... ليعلن أن غضبه عليه أشد
رشحة من احتجاج علي ثقيلة على عابدي عمر
وإذا فضَّل أحدٌ عليَّاً على أبي بكر وعمر فليس فيه خير
عمر وأبو بكر يختلفان على ما ليس لهما .. ويؤذيان النبيّ
عمر عرَّاب الخلافة والخليفة الحقيقي حتى في عهد أبي بكر
أبو بكر يخاف من عمر
عمر يمارس الضغوط على النبيّ ليعترف بالتوراة
جاء عمر بنسخة ثانية من بني زريق .. ليأخذ بها اعتراف النبيّ
ثم جاء عمر بنسخة ثالثة من يهود خيبر .. ليأخذ بها اعتراف النبيّ
ولعل هذه نسخة رابعة كتبها عمر بيده .. وأراد من النبيّ الاعتراف بها
وأعطى اليهود لحفصة كتاباً يهودياً لتأخذ فيه ... اعتراف النبيِّ
ونفد صبر النبيّ أمام خطة اليهود وعمر وابنته... فدعا الأنصار بالسلاح
عمر يدعي أن القرآن ناقص .. وقد ضاع أكثره
عمر يقول : نسخ من القرآن الكثير ... ونسي الكثير
عمر يدعي أن سورة الأحزاب ضاع منها أكثر من 200 آية
عمر يدعي : أن سورتين من القرآن فقدتا في زمن النبيّ
آيات " زعم عمر أنها من القرآن .. أو أقرَّ أنها من القرآن
عمر كان في رمن النبيِّ ضد آية الرجم
وآية : ولو حميتم كما حموا... لفسد المسجد الحرام
وآية : لو كان لابن آدم واديان
ونسبوا الآية إلى أبي ... وقالوا أقرَّه عمر
وآية : كما جاهدتم في أوله
وآية فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم
وآية : وهو أب لهم
وآية : الولد للفراش
الولد للفراش وللعاهر الحجر، حديث للنبي وليست آية
تجرأ عمر على حذف سورتين من القرآن .. ووضع بدلهما سورتين من اختراعه
وروت رأي ابن مسعود ( يعني رأي عمر ) أنهما ليستا من القرآن
وروت المصادر تشكيك أبي ابن كعب في أنهما من القرآن
والبخاري قلد عمر ... فلم يروي إلا تشكيك ابن كعب فقط .. لا غير
والحل أن تجعل بدلهما.. سورتي عمر المزعومتين
السبب في اختراع عمر لسورتي الحفد والخلع
بنو أمية تبنوا سورتي عمر ... وقرؤوهما في الصلاة
ونفى القرآن عن نفسه سورتي عمر المزعومتين وبقيت الفتوى بقراءتهما
وحاولوا إعطاء الشرعية لسورتي عمر فنسبوهما إلى علي
وفشلت السورتان فأنكروا قنوت عمر .. بل قنوت النبيِّ
وحاول عمر تحريف آية ليجعل الأنصار أتباعا لقريش
وفكر عمر : نكسر (من) فقط من الآية.. فلا يمكن تفسيرها بعلي بن أبي طالب
أعطى عمر لنفسه حق الزيادة والتنقيص في عدد سور القرآن
فنشأت مشكلة اختلاف القراءات لغياب النسخة الرسمية والمسؤول الرسمي
مازال علماء التفسير يبحثون عن معنى معقول لكلام عمر غير المعقول
صل حديث سبعة أحرف قبل تحريفه وتحويله من المعاني إلى الألفاظ
أخطر فتوى لعمر : نص القرآن ليس إلزامياً واقرؤوه بأيِّ ألفاظ شئتم
رجاله ثقات ولكنهم رووا عن عمر نسف القرآن من أساسه
جمع أبو بكر وعمر القرآن
ما قرر عمر جمع القرآن إلا بعد ضغط من الأنصار
جمع عمر القرآن .. وخبأ نسخته فلا يراها إلا ... هو وحفصة
متى كان مصحف عمر عند أبي بكر
أين الذين أمر النبيُّ بأخذ القرآن منهم ؟! أين حفاظ القرآن
عمر وحده يقرر ماهو من القرآن وما ليس من القرآن .. وزيد شاب موظف
هل كان القرآن بحاجة إلى هذا الاستجداء ؟!.. أم في الأمر هدف عمري
أجمعت مصادر الحديث على أن النبيّ أوصى أن يأخذوا القرآن من أربعة
ما جمع عمر القرآن .. ولا أخذه من هؤلاء الاربعة .. بل أهانهم وأذلهم
وخلص الله المسلمين من سالم .. فلو كان حيا لكان أول خليفة فارسي
مدحه عمر كثيراً كثيراً ... ثم خالفه معاذ فدعا عليه عمر فمات
نتقد معاذ وبلال وجماعتهم عمر فقال عمر: طمعوا في غنائم الشام
أقرَّ عمر بأنَّ النبيَّ شهد لعبد الله بن مسعود بحفظه القرآن وضبطه
ولكن عمر كان يُهوِّن من مكانة ابن مسعود
قال عمر نزل القرآن من عند الله على سبعة أحرف .. يعني بسبعة نصوص
ومع كل هذا.. وضعوا شهادة على لسان ابن مسعود بأن عمر أقرأ منه
ولابد لهم من هذه الشهادة... لأن الأقرأ أحق بالإمامة
مع أبي بن كعب الأنصاري !!
ووصف عمر أُبَي بن كعب بأنه.. سيِّد المسلمين
ولكنه هدد أبيا أن يطيعه في القرآن
وكان الخلاف يصل إلى الاتهام المتبادل بالكذب .. ويضطر عمر للتراجع
وذات يوم امتحن عمر أُبَياً ... ثم تراجع وقال كنت أختبر الأمة
فضربه بحجة أنه حدث الناس عن النبيِّ
الذين كبلوا عقولهم بروايات البخاري ... لا يمكنهم الرد على الاسئلة
وماذا يفعلوا بشهادة ابن سيرين بأن عمر لم يجمع القرآن
وقالوا : جمع .. لم يجمع .. جمع .. سوف يجمع
لماذا تبنى عمر صحف حفصة .. ولم يتبن النسخة التي أقرها هذا المجلس المحترم
وابن شبة يروي شهادة عبد الله ابن مسعود بأن زيد بن ثابت يهودي
والحاكم وآخرون يؤيدون شهادة ابن مسعود
والبخاري على عادته يتستر على زيد بن ثابت ... لانه عزيز على عمر
ولماذا زيد رئيس اللجنة مشبوه.. وأين عشرات الصحابة الذين جمعوا القرآن
عمر أخذ المال والقرآن ... واضطهد قراء القرآن
رأي عثمان في مصحف عمر
مصحف عمر يختلف عن مصحف عثمان .. وحسنا فعل مروان فأحرق مصحف عمر
بن سيرين المبغض لعلي يتمنى قرآنه.. فلماذا لم تنشر الدولة قرآن علي
كثرة قراء القرآن فيه خطر على الدولة فيجب تقليلهم
وتعجب عندما رأى غلاما حبشيا ... يحبه الناس ويثقون به
فأخذ يحذر الناس من حملة القرآن الفسقة
وقال عمر جاءني النبيُّ وأخذ بلحيتي وحذَّرني من ... كثرة القرَّاء
قراءات عمرية أصر عليها عمر .. فلماذا لا يقرأ بها مواليه
إقرؤوا فامضوا إلى ذكر الله.. ولا تقرؤوها فاسعوا وامحوها من القرآن
والبخاري على عادته ... حاول أن يخفف عن عمر ويغطي
وابن قدامة كشف أن السبب تصور عمر أن السعي هو الركض
وكشف الهيثمي أن عبد الله بن مسعود فهم السعي سعياً مادياً كعمر
لا تقرؤوا الحي القيوم ... واقرؤوا الحي القيام
وقالوا: علقمة وابن مسعود قلدا عمر
ودافع البخاري عن عمر بأن القيام كلمة عربية.. صحيحة
ثم أفتى البخاري بأنه لا بأس بقراءة عمر لأن المهم مدح الله وكلاهما مدح
القيوم والقيام بناءان مستقلان
وجعلوا القيام لغة في القيوم .. من أجل عمر
يافلان .. ماسلككم في سقر
إذا كنا عظاما ناخرة .. تصحيح من أجل القافية
فأخذتهم الصعقة .. لا الصاعقة
فَتَّـنَّاه بالتشديد
ولا يضارر كاتب
إن كاد مكرهم .. لا كان
ضيقاً حرجاً .. بالكسر
وطور سيناء
أفتى ابن الأبتر : يجب على المسلمين أن يقرؤوا القرآن بقراءة عمر
الصفحة الرئيسية