فوازير رمضان |
فزوره رقم (14) ها نتكلم عن فلانه بكل امانه واحده من السراري بصراحه مش هانداري مصريه اصيله بيضا وجميله بعتها حاآم مصر في ذلك العصر للرسول هديه هديه بشريه قعدها في مشربيه. 19فدبت نار الغيره ف قلوب آل الزوجات خصوصا عيشه ام المؤمنين والمؤمنات و اللي زود الطين بله واللي آسر البيض جوه السله لما دخلت حافصه لقت الرسول معاها علي السرير بيتسلي قال لها اآتمي سري ووعي تحكي لعيشه وتقري وتوبه من بعد النوبه استريني يسترك ستري علي وخلاص فلانه انا حرمتها عليَ مش ها تسلي معاها من هنا وراح وأوعي تقولي لعيشه بلاش فضايح لكن حافصه ما تتبلش ف بقها فوله راحت حكت لعيشه و عيشه عرفت الفوله و لمت آل الزوجات علي طول وراحوا للرسول والكل بصوت واحد بيقول معقوله معقوله ما خلاص عرفنا الفوله وقامت علي طول ثوره الستات علي الرسول من آل الزوجات لكن جبريل آان حكيم آان بكل الامور عليم راح منزل له سوره التحريم لم تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضات ازواجك والله غفور رحيم وف النهايه هانسألكوا يللي معانا يا تري مين فلانه |