[البطاركة من88ـ93]
(1) البابا غبريال الخامس [88]
1ـ قبل
الرهبنة كان كاتبا بالحكومة.
2ـ في
عهده فرغت خزانة البطريركية فعاش على إحسان أبنائه.
3ـ قطعت
الكنيسة الحبشية المعونة التي كانت ترسلها للبطريركية.
4ـ وضع
كتابات في الطقوس الكنسية.
5ـ قام
بإصلاح ما أفسدته الاضطهادات.
(2) البابا يوحنا الحادي عشر [89]
1ـ كان
مدرسا في المدرسة القبطية وكان مشهورا بالعلم والفضيلة.
2ـ في
عهده قامت محاولة لعودة الاتحاد بين الكنائس لمواجهة الإسلام.
3ـ دعا
ملك القسطنطينية كنيسة روما واليونان والأقباط إلى مجمع عقد في
فلورنسا.
4ـ وصل
مندوب بابا الإسكندرية متأخرا بعد انفضاض المجمع فقدم طلبا لضم
الكنيسة القبطية إلى هذا الاتفاق في جلسة المجلس المقبلة التي لم
تحدث بسبب ادعاء بابا روما للرئاسة على الكنائس، الأمر الذي رفض من
الكل.
5ـ ادعى
المرخون الكاثوليك أن كنيسة الإسكندرية خضعت في هذه الفترة
لرئاسة بابا روما، وهذا لا أساس له من الصحة.
6ـ ردت
على هذا الادعاء المؤرخة مدام بوتشر الإنجليزية بقولها لو كان هذا
صحيحا فلماذا عين بابا روما بطريركا آخر من قبله على الإسكندرية في
هذه الفترة؟!
7ـ وعن
هذه المعاملات البشعة اعتذر البابا يوحنا الحالي للكنيسة
الأرثوذكسية عند زيارته لليونان هذا العام 2001م |
1ـ خطط
أحد ملوك المماليك أن يبيد الأقباط جميعا فعمل حصر بأسمائهم تمهيدا
لذلك.
2ـ
الهجوم على الأحياء السكنية التي بها أقباط وقتل وحرق من فيها
بالجملة.
3ـ اضطر
كثيرون إلى اعتناق الإسلام هروبا من القتل.
4ـ هجم
عرب الوجه القبلي على ديري الأنبا أنطونيوس والأنبا بولا وقتلوا جميع
من فيهم من الرهبان، وبقيا خرابا 80 سنة.
5ـ
كومـوا كـتب مكتبـتي الديرين الثمينة وأشـعلوا فيها النيران عن
آخرها. |