1ـ انضمام أسقف جرجا للكاثوليك فحرم وهرب إلى روما حتى مات.
2ـ في شهر يونيو 1734 ادعى قبطي أن العالم سينتهي يوم
الجمعة التالية فهلع الناس. ولما سئل إن كان متأكدا من ذلك،
فقال لهم احبسوني إلى أن يأتي ذلك اليوم وإن لم يحدث اذبحوني.
فزاد خوف الناس. ولما جاء الميعاد ول يحدث شيء، قال لهم إن
الأولياء سألوا الله أن يرجئ ذلك اليوم واستجاب لهم، فصدقوه ولم
يذبحوه.
|
(1) المعلم إبراهيم الجوهري:
1ـ كان
موظفا كبيرا في الدولة.
2ـ كرس
ماله وبناء الكنائس، ونسخ الكتب للكنائس وعمل الخير.
3ـ أوقف
أراضي كثيرة للكنائس، منها كنيسة الأزبكية البطرخانة القديمة.
4ـ
حكمته مع الشيخ الذي شتم أخاه جرجس فأرسل له هدايا وكسب محبته.
5ـ
الفقير الذي أراد أن يختبر سخاءه، فسأله 18 مرة في يوم واحد باسم
المسيح ولما عرَّفه بنفسه أنه هو الذي أخذ منه فقال له كيف يا ابني
أن امتنع عن أن أعطيك من أمانة ربنا التي استأمني عليها.
6ـ قصة
المسجون في ليلة العيد والتجاء زوجته إلى زوجة المعلم فانوس، وفي
ثاني يوم وصل متأخرا للمعلم إبراهيم للذهاب معه للمعايدة على البابا
وأخبره سبب تأخره، فلامه على أخذ
البركة بمفرده واشتكاه للبابا، فحكم البابا أن يشترك المعلم إبراهيم
في بركة البحث له عن عمل.
7ـ حزنه
على موت ابنه الوحيد وكسر السلم للشقة، وتحت ضغط زوجته امتنع عن
إرسال تقدمة للدير. ظهر الأنبا أنطونيوس لها وعزاها فعزت زوجها
وأرسل التقدمة.
(2) المعلم يعقوب:
1ـ جند
كتيبة من الشبان وانضم للجيش الفرنسي.
2ـ بنى
قلعة احتمى فيها الأقباط من خطة الإبادة.
3ـ خرج
من مصر مع الفرنسيين ليقيم بفرنسا حتى مات. |