(3) إنجيل معلمنا
لوقا البشير
الإصحاحات
|
المــــــــــــــادة
|
البيـان |
رقم
|
|
لوقا
الرسول [من السبعين]
|
كاتبه
|
1
|
|
حوالي
سنة 36 م
|
تاريخه
|
2
|
|
الكرازة لليونان
بالمسيح ابن الإنسان
الخادم
|
موضوعه |
3
|
1ـ4
1
2
3
4
5ـ18
5
6
7ـ18
19ـ24
19
20و21
22
23
24
|
أولا:استعلان
ابن الإنسان الخادم:
1ـ ولادة
المعمدان.
2ـ ولادة
المسيح.
3ـ معمودية
المسيح.
4ـ نجربة
المسيح.
ثانيا:خدمة
ابن الإنسان:
1ـ اختيار
التلاميذ
2ـ العظة
على الجبل
3ـ تعاليمه
ومعجزاته.
ثالثا:
نهاية ابن الإنسان:
1ـ دخول أورشليم
2ـ في الهيكل
3ـ العشاء
الأخير
4ـ الصلب
والدفن
5ـ القيامة
|
أقسامه
|
4
|
مداخل
للتأمل في آيات
إنجيل معلمنا لوقا
البشير
1: 66 وكانت يد
الرب معه. لتكن
أيضا يدك معي
2: 51 وكان خاضعا
لهما. اعطني يارب
حياة الخضوع
3: 8 فاصنعوا
ثمارا تليق بالتوبة.
هبني أن أصنع ثمارا
لتوبة
4: 2 أربعين يوما
يجرب من ابليس.
اسندني في تجاربي
5: 4 قال لسمعان
ابعد إلى العمق.
خذني يارب أنا
أيضا إلى العمق
6: 27 أحبوا أعداءكم.
اعطني يارب أ،
أحب من يعاديني
7: 47 قد غفرت خطاياها
الكثيرة. اغفر
لي أنا أيضا خطاياي
الكثيرة
8: 15 والذي في
الأرض الجيدة
... يثمرون. ساعدني
لأثمر لمجدك
9: 60 وأما أنت
فاذهب وناد بملكوت
الله. هاأنذا يارب
ارسلني
10: 20 بل افرحوا
... أن أسماءكم كتبت
في السماء. اكتب
اسمي في سفرك
11: 34 فمتى كانت
عينك بسيطة فجسدك
كله يكون نيرا.
اعطني العين البسيطة
12: 32 لا تخف أيها
القطيع الصغير
لأن أباكم قد سر
أن يعطيكم الملكوت.
شكرا
13: 3 إن لم تتوبوا
فجميعكم كذلك تهلكون.
اعطني يارب حياة
التوبة
14: 27 ومن لا يحمل
صليبه ويأتي ورائي
فلا يقدر أ، يكون
لي تلميذا. ساعني
15: رآه
أبوه فتحنن وركض
ووقع على عنقه
وقبله. شكرا يارب
لحنانك عليَّ
16: 16 يبشر
بملكوت الله وكل
واحد يغتصب نفسه
إليه. ساعدني لأغصب
نفسي
17: 21 لأن ملكوت
الله داخلكم. شكرا
لك لأنك جعلت ملكوتك
داخلي
18: 43 وفي الحال
أبصر وتبعه وهو
يمجد الله. فتح
عيني لأبصر وأتبعك
وأمجدك
19: 17 نعما أيها
العبد الصالح لأنك
كنت أمينا في القليل
.. هبني أن أربح بوزنتك
20: 25 اعطوا إذن
.. ما لله لله. حياتي
يارب هي ملكك فها
أنا أكرسها لك
21: 27 حينئذ يبصرون
ابن الإنسان آتيا
في سحابة. أمين
تعال أيها الرب
يسوع
22: 42 ولكن لا لتكن
إرادتي بل إرادتك.
دعني أقولها من
قلبي: لتكن إرادتك
23: 42 اذكرني يارب
متى جئت في ملكوتك.
هذه أيضا هي طلبتي
إليك يارب
24: 32 ألم يكن قلبنا
ملتهبا فينا إذ
كان يكلمنا ... الهب
قلبي يارب بكلامك.
|