(7) الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس

 مداخل للتأمل في الرسالة الأولى لأهل كورنثوس

1: 10        ولكنني أطلب إليكم أيها الأخوة باسم ربنا يسوع المسيح أن تقولوا جميعكم قولا واحدا، ولا يكون بينكم انشقاقات، بل كونوا كاملين في فكر واحد ورأي واحد

2: 14        ولكن الإنسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله لأنه عنده جهالة، ولا يقدر أن يعرفه …  أما الروحي فيحكم في كل شيء …

3: 16        أما تعلمون أنكم هيكل الله وروح الله يسكن فيكم

4: 20        لأن ملكوت الله ليس بكلام بل بقوة

5: 5          أن يسلم مثل هذا للشيطان لهلاك الجسد لكي تخلص الروح في يوم الرب.

6: 12        كل الأشياء تحل لي لكن ليس كل الأشياء توافق. كل الأشياء تحل لي لكن لا يتسلط علي شيء

7: 29        أقول هذا أيها الأخوة الوقت منذ الآن مقصر …

8: 12        وهكذا إذ تخطئون للإخوة وتجرحون ضميرهم الضعيف تخطئون إلى المسيح

9: 16        لأنه إ، كنت أبشر فليس لي فخر إذ الضرورة موضوعة علي فويل لي إن كنت لا أبشر

10: 23       كل الأشياء تحل لي لكن ليس كل الأشياء توافق. كل الأشياء تحل لي لكن ليس كل الأشياء تبني.

11: 31و32   لأننا لو حكمنا على أنفسنا لما حكم علينا، ولكن إذ قد حكم علينا تؤدب من الرب لكي لا ندان مع العالم

12: 7        ولكن لكل واحد يعطى إظهار الروح للمنفعة

13: 2        … وإن كان لي كل الإيمان حتى أنقل الجبال ولكن ليس لي محبة فلست شيئا

14: 40       وليكن كل شيء بلياقة وبحسب ترتيب

15: 49       وكما لبسنا صورة الترابي سنلبس أيضا صورة السماوي

16: 9        لأنه قد فتح لي باب عظيم فعال ويوجد معاندون كثيرون.