أرجو تعريف الخطيئة.

هل كل إنسان يرتكب الخطيئة؟

هل الخطيئة تفصل حقاً بين مرتكبها والله؟

ما أهم عاقبة أو نتيجة للخطيئة؟

ما هو موقف الله سبحانه من الإنسان المرتكب الخطيئة؟

ما الحل الذي وضعه سبحانه للخطيئة؟

ما الذي يجب أن أفعله لأتخلص من إثمي (خطيئتي)؟

هل حقاً مات السيد المسيح على الصليب حتى يمنحنا الخلاص من الإثم؟

هل هناك طريقة أخرى للحصول على الخلاص؟

كيف أستطيع أن أتأكد أن خطيئتي قد غفرت؟

الكتاب المقدس

اكتب لنا

الخطيئة

هل الخطيئة تفصل حقاً بين مرتكبها والله؟

(سلوى الزمخشري)

    - نجد الإجابة في العهد القديم (التوراة) للكتاب المقدس:

سفر إشعياء 59 : 2 "إنما خطاياكم أصبحت تفصل بينكم وبني إلهكم، وآثامكم حجبت وجهه عنكم..".

* سفر المزامير 66 : 18 "إن تعهدت إثماً في قلبي لا يستمع لي الرب".

    وأيضاً تجد الإجابة في العهد الجديد للكتاب المقدس :

    الإنجيل كما دونه يوحنا 3 : 36 "من يؤمن بالابن، فله الحياة الأبدية، ومن يرفض أن يؤمن بالابن فلن يرى الحياة، بل يستقر عليه غضب الله".

* الإنجيل كما دونه يوحنا 3 : 18 - 19 "فالذي يؤمن به لا يدان، أما الذي لا يؤمن به فقد صدر عليه حكم الدينونة، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد. وهذا هو الحكم: إن النور قد جاء إلى العالم، ولكن الناس احبوا الظلمة أكثر من النور لأن أعمالهم كانت شريرة".