أرجو تعريف الخطيئة؟

هل كل إنسان يرتكب الخطيئة؟

هل الخطيئة تفصل حقاً بين مرتكبها والله؟

ما أهم عاقبة أو نتيجة للخطيئة؟

ما هو موقف الله سبحانه من الإنسان المرتكب الخطيئة؟

ما الحل الذي وضعه سبحانه للخطيئة؟

ما الذي يجب أن أفعله لأتخلص من إثمي (خطيئتي)؟

هل حقاً مات السيد المسيح على الصليب حتى يمنحنا الخلاص من الإثم؟

هل هناك طريقة أخرى للحصول على الخلاص؟

كيف أستطيع أن أتأكد أن خطيئتي قد غفرت؟

الكتاب المقدس

اكتب لنا

الخطيئة

ما هو موقف الله سبحانه من الإنسان المرتكب الخطيئة؟

(عثمان الميهي)

    - يفرح الله سبحانه بأن يرجع مرتكب الخطيئة إلى الله. تجد ذلك واضحاً في هذه الآية الكريمة من العهد القديم (التوراة) بالكتاب المقدس:

    سفر حزقيال 33 : 11 "حي أنا يقول السيد الرب، إني لا أبتهج بموت الشرير، بل بأن يرتدع عن غيه ويحيا. ارجعوا، ارجعوا عن طرقكم الرديئة...".

    كما تجد هذه الحقيقة واضحة في هذه الآيات الكريمة في العهد الجديد للكتاب المقدس: سفر أعمال الرسل 3 : 19 "فتوبوا وارجعوا ليمحو الله خطاياكم".

* سفر أعمال الرسل 17 : 30 "فالله الآن يدعو جميع الناس، في كل مكان، أن يرجعوا إليه تائبين...".

* رسالة بطرس الثانية 3 : 9 "فالرب، إذن، لا يبطىء في إتمام وعده، كما يظن بعض الناس، ولكنه يتأنى عليكم، فهو لا يريد لأحد من الناس أن يهلك، بل يريد لجميع الناس أن يرجعوا إليه تائبين".