أرجو تعريف الخطيئة؟

هل كل إنسان يرتكب الخطيئة؟

هل الخطيئة تفصل حقاً بين مرتكبها والله؟

ما أهم عاقبة أو نتيجة للخطيئة؟

ما هو موقف الله سبحانه من الإنسان المرتكب الخطيئة؟

ما الحل الذي وضعه سبحانه للخطيئة؟

ما الذي يجب أن أفعله لأتخلص من إثمي (خطيئتي)؟

هل حقاً مات السيد المسيح على الصليب حتى يمنحنا الخلاص من الإثم؟

هل هناك طريقة أخرى للحصول على الخلاص؟

كيف أستطيع أن أتأكد أن خطيئتي قد غفرت؟

الكتاب المقدس

اكتب لنا

الخطيئة

هل حقاً مات السيد المسيح على الصليب حتى يمنحنا الخلاص من الإثم؟

(شدوى داغر - علي بن عبد المولى)

- نعم مات السيد المسيح على الصليب حتى يمنحنا الخلاص من الإثم. وتدور ثلاثة أرباع أحداث العهد الجديد للكتاب المقدس حول حياة السيد المسيح على الأرض، وصلبه على خشبة الصليب، وموته على الصليب ودفنه وقيامته من بين الأموات. وإليك بعض الآيات الكريمة من العهد الجديد للكتاب المقدس:

* رسالة بطرس الأولى 1 : 18 - 19 "واعلموا أنه قد دفع الفدية ليحرركم من سيرة حياتكم الباطلة التي أخذتموها بالتقليد عن آبائكم. وهذه الفدية لم تكن شيئاً فانياً كالفضة أو الذهب. بل كانت دماً ثميناً، دم المسيح، ذلك الحمل الطاهر الذي ليس فيه عيب ولا دنس".

* رسالة بطرس الأولى 3 : 18 "إن المسيح نفسه مات مرة واحدة لكي يحل مشكلة الخطايا. فمع أنه هو البار؛ فقد تألم من أجلنا نحن المذنبين، لكي يقربنا إلى الله، فمات بجسمه البشري، ثم عاد حياً بالروح".

* رسالة تيطس 2 : 14 "الذي بذل نفسه لأجلنا لكي يفتدينا من كل إثم ويطهرنا لنفسه شعباً خاصاً يجتهد بحماسة في الأعمال الصالحة".

* رسالة العبرانيين 9 : 22 "... لا غفران إلا بسفك الدم".

* رسالة العبرانيين 9 : 26 "... ليبطل قوة الخطيئة بتقديم نفسه ذبيحة لله".

* رسالة كورنثوس الثانية 5 : 19 "... الله كان في المسيح مصالحاً العالم مع نفسه، غير حاسب عليهم خطاياهم. وقد وضع بين أيدينا رسالة هذه المصالحة".