هل الخطيئة تفصل حقاً بين مرتكبها والله؟ ما أهم عاقبة أو نتيجة للخطيئة؟ ما هو موقف الله سبحانه من الإنسان المرتكب الخطيئة؟ ما الحل الذي وضعه سبحانه للخطيئة؟ ما الذي يجب أن أفعله لأتخلص من إثمي (خطيئتي)؟ هل حقاً مات السيد المسيح على الصليب حتى يمنحنا الخلاص من الإثم؟ هل هناك طريقة أخرى للحصول على الخلاص؟ |
الخطيئةما أهم عاقبة أو نتيجة للخطيئة؟(هبة الله لؤي) - تجد الإجابة على هذا السؤال في الكتاب
المقدس بعهديه: العهد القديم (التوراة): سفر حزقيال 18 : 4
"ها جميع النفوس هي لي. نفس الأب
كنفس الابن، كلتاهما لي. والنفس التي تخطئ هي تموت". * العهد الجديد: الرسالة إلى مؤمني روما 5 : 12 "ولهذا، فكما دخلت الخطيئة إلى العالم على يد إنسان واحد، وبدخول الخطيئة دخل الموت، هكذا جاز الموت على جميع البشر، لأنهم جميعاً أخطأوا". * الرسالة إلى مؤمني روما 6 : 23 "لأن أجرة الخطيئة هي الموت، وأما هبة الله فهي الحياة الأبدية في المسيح يسوع ربنا". * الإنجيل كما دونه يوحنا 3 : 36 "من يؤمن بالابن، فله الحياة الأبدية. ومن يرفض أن يؤمن بالابن فلن يرى الحياة. بل يستقر عليه غضب الله". * رسالة يعقوب 1 : 15 "فإذا ما حبلت الشهوة ولدت الخطيئة، ومتى نضجت الخطيئة ، أنتجت الموت". |