لقائي مع المسيح

مقدمة الناشر

 باسم الآب والابن والروح القدس إله واحد آمين

 كنت

 لقائي برب المجد

 عمل الرب العجيب

 رحلتي مع الصليب

 خروجي من مصر

 

باسم الآب والابن والروح القدس إله واحد آمين

 

مجداً لله الذي جعل من كانت تضطهد تبشر الآن بالإيمان الذي كانت قبلاً ترفضه.

مجداً للآب أبو ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، الذي يجعل لنا في كل ضيقة وتعزية، ويجعل من حقارتي تعزية لكم، وذلك ليس لبر فيّ ولكن بنعمة الله المعطاة لي من أجلكم.

مجدوا الله دائماً واذكروني. تذكروا عمل الله القوي والعجيب فيّ واعلموا إني لم أقبل الإيمان من بشر، ولكن من ربنا يسوع المسيح، الذي له المجد الدائم من الآن إلى الأبد. آمين

أكتب هذا قدام الله، والله شاهد إني لا أكذب فيه، ولكن لكي أقدم شهادة حق، أقدم عمل إلهنا العجيب فيّ.

كان لساني متعجرفاً جامحاً لإهانة اسمك، ولكنك كبحت جماحه

منذ الآن كرست نفسي لك، معترفة بك، فلتكن إرادتك لا إرادتي.

إلهي إني لك، وفي هذا كفاية لي ولا أريد غير ذلك.

لا تسمح لي يا سيدي الحبيب أن أقوم بعمل لا يتفق مع إرادتك.

ولكن لتوجهني محبتك الساكنة في أعماق نفسي.

"بسمع الأذن قد سمعت عنك والآن رأتك عيني"

 

الصفحة الرئيسية