بالله الآب الضابط الكل خالق السموات والأرض
بيسوع المسيح ابن الله الوحيد ربنا بأن يسوع المسيح حُبل به من الروح القدس وولد من مريم العذراء بأن يسوع المسيح تألم على عهد بيلاطس البنطي وصلب، ومات، ودفن بأن يسوع المسيح نزل إلى الهاوية بأن يسوع المسيح قام أيضاً في اليوم الثالث من بين الأموات بأن يسوع المسيح صعد إلى السماء وجلس عن يمين الله الآب الضابط الكل بأن يسوع المسيح سيأتي ثانيةً ليدين الأحياء والأموات بالروح القدس بالكنيسة المقدسة الجامعة بشركة القديسين بمغفرة الخطايا بقيامة الأموات بالحياة الأبدية بأن الإيمان إيماناً شخصياً |
يؤمن المسيحيون…إيمان شخصيالمسيحية هي يسوع المسيح. إنه الإيمان المبني على علاقة شخصية مع الله. الله ظهر في الجسد، شهد الروح لبره، شاهدته الملائكة، بُشر به بين الأمم، أُومن به في العالم، ثم رفع في المجد. (تيموثاوس الأولى 16:3) … المسيح يسوع. إذ إنه، وهو الكائن في هيئة الله، لم يعتبر مساواته لله خلسةً، أو غنيمة يتمسك بها؛ بل أخلى نفسه، متخذاً صورة عبدٍ، صائراً شبيهاً بالبشر؛ وإذ ظهر بهيئة إنسان، أمعن في الاتضاع، وكان طائعاً حتى الموت، موت الصليب. لذلك أيضاً رفعه الله عالياً، وأعطاه الاسم الذي يفوق كل اسم، لكي تنحني سجوداً لاسم يسوع كل ركبةٍ، سواء في السماء أم على الأرض أم تحت الأرض، ولكي يعترف كل لسان بأن يسوع المسيح هو الرب، لمجد الله الآب. (فيلبي 5:2-11) قال يسوع: "أنا هو الطريق والحق والحياة. لا يأتي أحد إلى الآب إلا بي." (يوحنا 6:14) تتطلب المسيحية تسليماً شخصياً ليسوع المسيح. أما المبادرة فهي من الله - إذ قام بالخطوة الأولى ليجعل الرجل والمرأة مستقيمين أمامه. إنه إله كامل وإنسان كامل. يسوع المسيح هو الوسيلة التي قرّبت الإنسان من الله. |