المجهول في حياة الرسول | ||
*عن
مجاهد عن أم سلمة أنها قالت يا رسول الله
ما يذكر النساء(يعني في القران)
فأنزل
الله: إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ
وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ
وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ
وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ
وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ
وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ
وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ
وَالذَّاكِرِينَ الله
كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ (والناكحين
والمنكوحات هات من عندك هات!!!) أَعَدَّ الله
لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (*)
الطبقات الكبرى لأبن سعد باب تفسير الآيات
التي في ذكر أزواج رسول الله صلعم. *
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن
يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ ولا
نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ
خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلا
تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ ولا
تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ
بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإيمَانِ
وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ نزلت
في امرأتين من أزواج النبي صلعم سخرتا من
أم سلمة وذلك أنها ربطت حقويها بسبنية وهي
ثوب أبيض وسدلت طرفها خلفها فكانت تجره
فقالت عائشة لحفصة انظري إلى ما تجر خلفها
كأنه لسان كلب فهذا كان سخريتها. وقال
أنس نزلت في نساء النبي صلعم عيرن أم سلمة. (*)
أسباب النزول لأبي الحسن الواحدي
النيسبوري. أين
الصحابي القتيل الذي قتل من اجل محمد وما
يدعو إليه حتى يضم محمد زوجته إلى دفئ
أحضان رحمته؟ إذا
كان لابد من تزويج الأرملة لماذا لم
يزوجها لأبي بكر وعمر ؛
لماذا
لم يحترم إرادتها؟ إذا
كان لابد من جبريل ليقنعها بأبي بكر أو عمر
لماذا لم ينزل بآية كما نزل بآيات لتزويج
زيد من زينب أو تزويج محمد بزينب أو آيات
براءة عائشة أو آيات الإذن بالخراء لسودة
...!! توفت
سنة ستين للهجرة وماتت عن أربعة وثمانون
سنة
|